Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

زيلينسكي في الذكرى الـ90 للمجاعة: أرادوا مرة تدميرنا بالجوع والآن بالظلام والبرد ونحن لن نكسر"

 ميناء مومباسا في كينيا بعد وصول سفن شحن تحمل اكثر من 53 ألف طن من الحبوب الأوكرانية
ميناء مومباسا في كينيا بعد وصول سفن شحن تحمل اكثر من 53 ألف طن من الحبوب الأوكرانية حقوق النشر  AP Photo/Gideon Maundu
حقوق النشر AP Photo/Gideon Maundu
بقلم: يورونيوز
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

وتسببت هجمات وقعت يوم الأربعاء في أسوأ أضرار حتى الآن، وأدت إلى انقطاع الكهرباء والماء والتدفئة عن الملايين وسط انخفاض لدرجات الحرارة في أنحاء البلاد لما دون الصفر.

اعلان

 قالت المخابرات العسكرية البريطانية يوم السبت إن روسيا غالبا ما تزيل رؤوسا نووية من صواريخ كروز نووية متقادمة وتطلقها على أوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع إن صورا مفتوحة المصدر تظهر حطام صاروخ كروز أطلق من الجو على أوكرانيا يبدو أنه كان مصمما في الثمانينيات من القرن الماضي كنظام قصف نووي. وأضافت أنه يجري على الأرجح وضع ثقل مكان الرؤوس الحربية.

آخر تطورات الغزو الروسي لأوكرانيا

البث المباشر انتهى

أوكرانيا تريد حدا أقصى لسعر النفط الروسي بين 30 و40 دولارا للبرميل

قال زيلينسكي إن سعر النفط الروسي المنقول بحرا ينبغي أن يتراوح بين 30 و40 دولارا للبرميل كحد أقصى، وهو أقل من المستوى الذي اقترحته مجموعة الدول السبع.


وتنقسم حكومات الاتحاد الأوروبي، التي تسعى إلى الحد من قدرة موسكو على تمويل حربها في أوكرانيا دون التسبب في صدمة لإمدادات النفط العالمية، بشأن اقتراح مجموعة السبع بفرض حد أقصى يتراوح بين 65 و70 دولارا للبرميل. ومن المقرر أن يدخل الحد الأقصى حيز التنفيذ في الخامس من ديسمبر كانون الأول.


وقال زيلينسكي، الذي دفع الحلفاء باستمرار إلى فرض عقوبات أكثر صرامة من جميع الأنواع على روسيا "الحد قيد البحث اليوم، وهو 60 دولارا تقريبا، أعتقد أنه مصطنع".


شارك هذا المقال

أوكرانيا تحيي ذكرى مجاعة الحقبة السوفيتية مع احتدام الحرب الروسية

اتهمت أوكرانيا الكرملين يوم السبت بإحياء أسلوب "الإبادة الجماعية" الذي اتبعه جوزيف ستالين في وقت تحيي فيه كييف ذكرى مجاعة أودت بحياة ملايين الأوكرانيين في شتاء 1932-1933 خلال الحقبة السوفيتية.


يأتي إحياء ذكرى المجاعة، التي تعرف باسم (هولودومور)، في وقت تكافح فيه أوكرانيا لصد غزو القوات الروسية والتعامل مع انقطاع واسع النطاق للتيار الكهربائي بسبب ضربات جوية تقول كييف إنها تهدف إلى كسر عزيمة الشعب على القتال.


وكتب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على تطبيق تيليجرام "أرادوا ذات مرة تدميرنا بالجوع، والآن بالظلام والبرد... نحن غير قابلين للكسر".


رويترز

واحتلت هولودومور، وتعني "الموت جوعا"، مكانا محوريا في الذاكرة الجمعية للشعب الأوكراني منذ أن أطاحت ثورة الميدان في 2014 برئيس تدعمه روسيا ورفعت الوعي الوطني.


وفي نوفمبر تشرين الثاني 1932، نشر الزعيم السوفيتي جوزيف ستالين قوات الشرطة لمصادرة جميع الحبوب والماشية من المزارع الأوكرانية التي أدخلت حديثا تحت مظلة الشيوعية، بما يشمل البذور اللازمة لإنبات المحصول الجديد.


ومات ملايين المزارعين الأوكرانيين جوعا في الأشهر التالية فيما وصفه تيموثي سيندر المؤرخ بجامعة ييل بأنه "إبادة جماعية متعمدة بكل وضوح".


وكتب أندريه يرماك، مدير مكتب الرئيس الأوكراني، على تطبيق تيليجرام "سيدفع الروس ثمن قتل جميع ضحايا هولودومور وسيُحاسبون عن جرائم اليوم".


واستهدفت روسيا البنية التحتية الحيوية في جميع أنحاء أوكرانيا في الأسابيع القليلة الماضية بسلسلة من الضربات الجوية أسفرت عن انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع وقتل مدنيين.


شارك هذا المقال

قمة كييف تدعو لتنفيذ مبادرة "الحبوب من أوكرانيا"

 استضاف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قمة دولية في كييف يوم السبت للدعوة إلى مبادرة بلاده "الحبوب من أوكرانيا" التي تهدف إلى تصدير الحبوب إلى الدول الأكثر عرضة لخطر المجاعة والجفاف.


وقال الزعيم الأوكراني إن المبادرة أثبتت عن أن الأمن الغذائي العالمي بالنسبة لكييف "ليس مجرد كلمات جوفاء". ويقول الكرملين إن الصادرات الأوكرانية عبر البحر الأسود خلال الحرب لا تصل إلى الدول الأكثر عرضة لخطر المجاعة والجفاف.


وتابع زيلينسكي أن كييف جمعت نحو 150 مليون دولار من أكثر من 20 دولة ومن الاتحاد الأوروبي لتصدير الحبوب لدول مثل إثيبوبيا والسودان وجنوب السودان والصومال واليمن.


وأضاف "نعتزم إرسال 60 سفينة على الأقل من الموانئ الأوكرانية للدول الأكثر عرضة لخطر المجاعة والجفاف".


وحضر القمة شخصيا رئيس المجر وروؤساء وزراء بلجيكا وبولندا وليتوانيا، بينما ألقى رئيسا فرنسا وألمانيا ورئيسة المفوضية الأوروبية كلمات عبر دائرة تلفزيونية.


وتأتي المبادرة، التي أعلنت عنها كييف هذا الشهر، بالإضافة إلى اتفاق بوساطة الأمم المتحدة سمح بمرور بعض شحنات الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود، وهو طريق أساسي لصادرات منتجي القمح الرئيسيين تم غلقه.


وقال زيلينسكي، الذي كان إلى جواره رئيس أركان الجيش ورئيس الوزراء، يوم السبت إن مبادرة الحبوب من أوكرانيا "ستكون من أكبر المساهمات في تحقيق الاستقرار العالمي، وخطوة واقعية وضرورية جدا".


شارك هذا المقال

رئيس وزراء بلجيكا يزور كييف حاملا دعما ماليا لأوكرانيا

توجه رئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دي كرو إلى كييف في أول زيارة له لأوكرانيا منذ بداية الغزو الروسي. وذكرت وكالة الأنباء البلجيكية (بيلغا) أنه يحمل معه دعمًا ماليًا إضافيًا بقيمة 37,4 مليون يورو لأوكرانيا. 


وكتب على تويتر "وصلنا إلى كييف. بعد القصف العنيف في الأيام القليلة الماضية ، نقف إلى جانب الشعب الأوكراني. اليوم أكثر من أي وقت مضى". 


أعلن المستشار الألماني أولاف شولتس في مقطع فيديو عن مساعدة إضافية بقيمة 15 مليون يورو لدعم صادرات الحبوب الأوكرانية المتأثرة بالحرب. 


واعتمد البرلمان الألماني الأربعاء مشروع قرار يعتبر المجاعة التي تسبب بها نظام جوزيف ستالين في أوكرانيا قبل تسعين عاما "إبادة جماعية"، وهي جريمة جماعية يتردد صداها مجددا منذ الغزو الروسي.


هذه المجاعة التي تحيي أوكرانيا ذكراها في رابع يوم أحد من تشرين الثاني/نوفمبر، تندرج "على لائحة الجرائم اللاإنسانية  التي ارتكبتها أنظمة شمولية تسببت في القضاء على ملايين الأرواح البشرية في أوروبا ولا سيما في النصف الأول من القرن العشرين"، وفق ما جاء في نص القرار.


وترفض روسيا بشكل قاطع هذه الصفة مؤكدة أن المجاعة الكبرى التي ضربت الاتحاد السوفياتي في أوائل ثلاثينات القرن الماضي لم يكن ضحاياها من الأوكرانيين فقط، بل من الروس والكازاخستانيين وألمان الفولغا وأفراد شعوب أخرى.
 


شارك هذا المقال

روسيا تعلن إطلاق سراح 9 في تبادل للأسرى مع أوكرانيا

 أفادت وكالات أنباء روسية نقلا وزارة الدفاع الروسية بإطلاق سراح تسعة أسرى حرب في إطار عملية تبادل للأسرى مع أوكرانيا يوم السبت.


وقالت الوزارة في بيان "في يوم 26 نوفمبر تشرين الثاني، ونتيجة لعملية التفاوض، أُعيد تسعة جنود روس كانوا يواجهون خطر الموت في الأسر من الأراضي التي يسيطر عليها النظام الحاكم في كييف".


شارك هذا المقال

أوكرانيا تستضيف قمة عن الأمن الغذائي في كييف

استضاف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قمة دولية في كييف يوم السبت لمناقشة الأمن الغذائي والصادرات الزراعية مع رئيس المجر وروؤساء وزراء بلجيكا وبولندا وليتوانيا.


وافتتح زيلينسكي القمة بخطاب ألقاه في اجتماع وإلى جواره رئيس أركان الجيش ورئيس الوزراء. بينما ألقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين خطابين عبر دائرة تلفزيونية.


شارك هذا المقال

مسؤول: استعادة الكهرباء في خيرسون الأوكرانية

قال أحد كبار معاوني الرئيس الأوكراني يوم السبت إن الكهرباء عادت إلى العمل في مدينة خيرسون جنوب أوكرانيا بعد تحريرها في وقت سابق هذا الشهر من الاحتلال الروسي.


وكتب كيريل تيموشينكو، نائب مدير مكتب الرئيس الأوكراني، عبر تطبيق المراسلات تيليجرام "سنمد أولا البنية التحتية الحرجة للمدينة بالكهرباء ثم سنمد المستهلكين في المنازل على الفور".


وعاشت المدينة بلا كهرباء ولا تدفئة مركزية ولا مياه جارية عندما استعادتها القوات الأوكرانية يوم 11 نوفمبر تشرين الثاني.


أشخاص يصطفون للحصول على الطعام والماء والمساعدات في خيرسون

واستولت القوات الروسية على خيرسون بعد وقت وجيز من غزو موسكو أوكرانيا يوم 24 فبراير شباط، وكانت العاصمة الإقليمية الوحيدة التي استطاعت موسكو الاستيلاء عليها.


ويمثل تراجع القوات الروسية انتكاسة كبرى لموسكو، ولكن المسؤولين الأوكرانيين يقولون إن القوات الروسية ما زالت تقصف المدينة من الضفة المقابلة من نهر دينبرو.


وقال رئيس الحكومة المحلية يوم الجمعة إن 15 قُتلوا وأُصيب 35 في الأيام الستة المنصرمة.


شارك هذا المقال

أوكرانيا تحصل على مزيد من وعود الدعم في الذكرى التسعين للمجاعة

حصلت أوكرانيا على مزيد من وعود الدعم في مواجهة موسكو السبت، في الذكرى التسعين ل"الهولودومور" المجاعة التي سببها عمدا النظام الستاليني في ثلاثينات القرن الماضي وباتت تلقى صدى أكبر منذ الغزو الروسي. 


وأكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن شعبه سيصمد في وجه الهجمات الروسية التي تتسبب بانتظام في انقطاع كبير في الكهرباء والمياه مع حلول فصل الشتاء.


وقال زيلينسكي في مقطع فيديو على تطبيق تلغرام إن "الأوكرانيين مروا بأمور رهيبة. وعلى الرغم من كل شيء احتفظوا بالقدرة على عدم الانصياع وحبهم للحرية. في الماضي أرادوا تدميرنا بالجوع واليوم بالظلام والبرد".


وأكد الرئيس الأوكراني "لا يمكن كسرنا". 


وتوجه عدد من القادة الأوروبيين إلى كييف السبت لإحياء ذكرى المجاعة التي تعتبرها أوكرانيا "إبادة جماعية". 



وذكرت وسائل إعلام في بولندا وليتوانيا أن رئيسي حكومتي البلدين اللذين يدعمان كييف ماتوش مورافيتسكي وإنغريدا سيمونيت، سيجريان محادثات في العاصمة الأوكرانية يفترض أن تركز خصوصا على موجة جديدة محتملة من الهجرة الأوكرانية إلى أوروبا هذا الشتاء. 


وأكد حرس الحدود الأوكراني أن مورافيتسكي "زار كييف وشارك في تكريم ضحايا المجاعة الكبرى". 


وتوجه رئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دي كرو إلى كييف في أول زيارة له لأوكرانيا منذ بداية الغزو الروسي. وذكرت وكالة الأنباء البلجيكية (بيلغا) أنه يحمل معه دعمًا ماليًا إضافيًا بقيمة 37,4 مليون يورو لأوكرانيا. 


وكتب على تويتر "وصلنا إلى كييف. بعد القصف العنيف في الأيام القليلة الماضية ، نقف إلى جانب الشعب الأوكراني. اليوم أكثر من أي وقت مضى". 


شارك هذا المقال

مدير مكتب زيلينسكي: روسيا "ستدفع" ثمن مجاعة الحقبة السوفييتية

قال أندريه يرماك مدير مكتب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم السبت إن روسيا ستدفع ثمن مجاعة في الحقبة السوفييتية خلفت ملايين القتلى الأوكرانيين خلال شتاء 1932-1933 وثمن أفعالها في الحرب الحالية في أوكرانيا.


وكتب يرماك على تطبيق تيليجرام "سيدفع الروس ثمن قتل جميع ضحايا هولدومور وسيُحاسبون عن جرائم اليوم"، مستخدما الاسم الأوكراني (هولدومور) للكارثة.


وتحل يوم السبت الذكرى السنوية لضحايا المجاعة.


في نوفمبر تشرين الثاني 1932، نشر الزعيم السوفييتي جوزيف ستالين قوات الشرطة لمصادرة جميع الحبوب والماشية من المزارع الأوكرانية التي أدخلت حديثا تحت مظلة الشيوعية، يما يشمل البذور اللازمة لإنبات المحصول الجديد.


وتضور ملايين المزارعين الأوكرانيين جوعا في الأشهر التالية فيما وصفه تيموثي سيندر المؤرخ بجامعة ييل بأنه "إبادة جماعية متعمدة بكل وضوح".


شارك هذا المقال

زيلينسكي ينتقد رئيس بلدية كييف بشأن مراكز الطواريء في خلاف علني نادر

انتقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الجمعة رئيس بلدية كييف بسبب ما وصفه بسوء أدائه في إنشاء ملاجئ طارئة لمساعدة من يفتقرون للكهرباء والتدفئة بعد الهجمات الروسية وذلك في خلاف علني نادر بين زعماء أوكرانيا.


وفي أعقاب الهجمات الصاروخية الروسية ضد شبكة الكهرباء، أنشأت أوكرانيا آلافا من المراكز التي يمكن للناس الحصول فيها على تدفئة ومياه ووصلات الإنترنت والهواتف المحمولة .


وأشار زيلينسكي في كلمة خلال المساء إلى أن رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو ومسؤوليه لم يفعلوا ما يكفي للمساعدة.


وقال "للأسف، لم يكن أداء السلطات المحلية جيدا في جميع المدن. وهناك الكثير من الشكاوى في كييف بشكل خاص ... وبعبارة ألطف، هناك حاجة إلى مزيد من العمل.


الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال زيارتة لمدينة خيرسون بأوكرانيا

"برجاء الاهتمام فالناس في كييف يحتاجون لمزيد من الدعم ... الكثير منهم بلا كهرباء لعشرين بل لثلاثين ساعة. نتوقع قيام مكتب رئيس البلدية بعمل متقن".


وهذه التصريحات غير معتادة نظرا لسعي زيلينسكي إلى ترسيخ صورة الوحدة الوطنية خلال الحرب وعادة ما يغدق الثناء على المسؤولين.


وتم انتخاب كليتشكو، الملاكم المحترف السابق البالغ من العمر 51 عاما، رئيسا لبلدية كييف في عام 2014. ولم يكن هناك رد فعل فوري من مكتبه.


شارك هذا المقال

بريطانيا: روسيا تزيل رؤوسا نووية من الصواريخ وتطلقها على أوكرانيا

قالت المخابرات العسكرية البريطانية يوم السبت إن روسيا غالبا ما تزيل رؤوسا نووية من صواريخ كروز نووية متقادمة وتطلقها على أوكرانيا.


وقالت وزارة الدفاع إن صورا مفتوحة المصدر تظهر حطام صاروخ كروز أطلق من الجو على أوكرانيا يبدو أنه كان مصمما في الثمانينيات من القرن الماضي كنظام قصف نووي. وأضافت أنه يجري على الأرجح وضع ثقل مكان الرؤوس الحربية.


ومثل هذا نظام سيحدث دمارا من خلال الطاقة الحركية للصاروخ والوقود غير المستهلك. وأضافت الوزارة في نشرتها اليومية للمخابرات المنشورة على تويتر إن من غير المرجح تحقيق نتائج موثوقة ضد الأهداف.


وقالت الوزارة "أيا كان هدف روسيا فإن هذه التصرفات المرتجلة توضح مستوى نفاد مخزوناتها من الصواريخ طويلة المدى".


شارك هذا المقال


الإليزيه: ماكرون لن يتصل ببوتين قبل زيارة الرئيس الفرنسي لواشنطن


لن يُجري الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون محادثة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، قبل زيارته للولايات المتحدة الأسبوع المقبل، حسبما أفاد الإليزيه الجمعة.


وقال مستشار للرئيس الفرنسي للصحافيين إنّ "الرئيس ليس لديه محادثة مع الرئيس بوتين على جدول أعماله قبل زيارته للولايات المتحدة". وأضاف أن "محادثاته مع الرئيس (فلاديمير) بوتين ليست ضمن جدول محادثاته مع الرئيس (جو) بايدن". 


يصل إيمانويل ماكرون إلى واشنطن مساء الثلاثاء في إطار زيارة دولة.


وأكد مستشار الرئاسة أنّ المحادثة مع بوتين ستجري "في وقت قريب بما فيه الكفاية"، مضيفاً أنّه لم يتم تحديد موعد لذلك بعد. 


وتعود آخر محادثة رسمية بين الرئيسين إلى 11 أيلول/سبتمبر. 


وقال الإليزيه الجمعة إنّ المحادثات مع الرئيس الروسي تجري وفقاً للاحتياجات "وليس على أساس روتيني". وأوضح أنّ إيمانويل ماكرون يودّ تذكير نظيره الروسي بمطالب فرنسا وهي "أن تغادر القوات الروسية أوكرانيا وأن تستعيد أوكرانيا سيادة ووحدة أراضيها". 


كذلك، أشار الإليزيه إلى أنّ الرئيس الفرنسي يعمل على تأمين محطّة زابوريجيا النووية (جنوب أوكرانيا) المحتلّة من قبل الروس، و"التي كانت في صلب محادثة سابقة، حتّى محادثتَين مع الرئيس بوتين". 


شارك هذا المقال

روسيا: قرار البرلمان الأوروبي "لا يمت بصلة" لمكافحة الإرهاب


قالت موسكو الجمعة إن القرار الذي وافق عليه البرلمان الأوروبي ويصنف روسيا "دولة راعية للارهاب" بسبب نشاطها العسكري في أوكرانيا "لا يمت بصلة" لمكافحة الإرهاب.


وجاء في بيان لوزارة الخارجية الروسية إن القرار "لا يمت بصلة للوضع الحقيقي في الحرب ضد الإرهاب الدولي"، ووصف القرار بأنه "خطوة غير ودية" وجزء من "حملة يشنها الغرب ضد بلادنا".


شارك هذا المقال


إخلاء مستشفيات في خيرسون بسبب قصف روسي "مستمر"


أعلن حاكم منطقة خيرسون بجنوب أوكرانيا الجمعة أنه يتم إخلاء المرضى من مستشفيات في مدينة خيرسون التي انسحبت منها قوات موسكو منذ أسبوعين، بسبب هجمات روسية مستمرة.


وقال الحاكم ياروسلاف يانوشيفيتش على مواقع التواصل الاجتماعي إنه "بسبب القصف الروسي المتواصل، نقوم بإجلاء المرضى من مستشفيات خيرسون".


شارك هذا المقال

معاناة للملايين

قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك إن الضربات الروسية على البنية التحتية الأساسية في أوكرانيا منذ أكتوبر تشرين الأول أودت بحياة ما لا يقل 77 مدنيا فضلا عن التسبب في معاناة شديدة للملايين.


وذكر في بيان "الملايين يواجهون معاناة شديدة وظروفا معيشية مروعة جراء هذه الضربات"، مشيرا إلى أن هذا "يمثل مشاكل خطيرة بموجب القانون الإنساني الدولي، الذي يتطلب وجود سبب عسكري واضح ومباشر لكل موقع يتم استهدافه".


وفي البيان نفسه، قال إن التحليل الأولي الذي أجرته الأمم المتحدة لمقاطع مصورة يبدو أنها تظهر جنودا أوكرانيين يعدمون أسرى حرب روسا يشير إلى أنه "من المرجح جدا أن تكون حقيقية".


فولكر تورك، مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان في جنيف - سويسرا. 2022/11/24
شارك هذا المقال

دعوة لتجنب الانقسام 

 في خطاب عبر دائرة الفيديو، أبلغ زيلينسكي مؤتمرا في ليتوانيا قوله: "لا يوجد انقسام ولا يوجد انشقاق بين الأوروبيين وعلينا الحفاظ على هذا. هذه هي مهمتنا الأولى هذا العام...أوروبا تساعد نفسها. إنها لا تساعد أوكرانيا في الوقوف ضد روسيا، فهذا يساعد أوروبا على الوقوف في وجه العدوان الروسي".


واستمرت حكومات الاتحاد الأوروبي في انقسامها يوم الخميس بشأن مستوى الحد الأقصى لأسعار النفط الروسي، بهدف كبح قدرة موسكو على تمويل الحرب، ودعا زيلينسكي زعماء الاتحاد الأوروبي إلى الاتفاق على أقل سعر وهو 30 دولارا.


وقال زيلينسكي "خفض الأسعار مهم جدا. نسمع عن (مقترحات لتحديد سقف لسعر البرميل عند) 60 أو 70 دولارا. مثل هذه الكلمات تبدو أشبه بالخضوع (لروسيا)".


وفشلت دول الاتحاد الأوروبي في التوصل إلى اتفاق حول تحديد سقف لسعر النفط الروسي المنقول بحرا يوم الأربعاء، إذ أن اقتراح مجموعة الدول السبع بشأن سقف يتراوح بين 65 و70 دولارا للبرميل رآه البعض مرتفعا للغاية فيما عده آخرون منخفضا جدا.


وتريد بولندا تحديد السقف عند 30 دولارا، بحجة أنه مع تكاليف الإنتاج الروسية التي يقدرها البعض بنحو 20 دولارا للبرميل، فإن اقتراح مجموعة السبع سيتيح لموسكو ربحا كبيرا. وتدعم كل من ليتوانيا وإستونيا بولندا.


الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يلقي خطابًا لوسائل الإعلام في خيرسون. 2022/11/14
شارك هذا المقال

بعد تسعة أشهر على بدء الغزو الروسي، أمضى ملايين الأوكرانيين يوم الخميس بلاء كهرباء في ظلّ البرد. في كييف التي شهدت أمطارًا وحيث يسود طقس بارد، ظلّ نحو 70% من السكّان بلا كهرباء صباح الخميس، حسب بلديّة المدينة. وأضاف المصدر نفسه أنّ شبكة المياه جرى إصلاحها بعد الظهر، في حين أنّ درجات الحرارة بالكاد تجاوزت الصفر.


ووفقًا للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، هناك حوالى 15 منطقة أوكرانية تُعاني مشاكل في إمدادات المياه والكهرباء، وقال في كلمته المسائيّة: "صمدنا بمواجهة تسعة أشهر من الحرب الشاملة، وروسيا لم تجد طريقة لكسرنا. ولن تفعل ذلك. يجب أن نُواصل الصمود".


الناس ينتظرون في طابور لجلب المياه في كييف - أوكرانيا. 2022/11/24

من جهتها، أكّدت وزارة الدفاع الروسيّة أنّ قصفها لم يستهدف كييف، متّهمة المضادّات الجوّية الأوكرانيّة بأنّها مسؤولة عن الأضرار التي لحقت بالعاصمة.


أشخاص يسيرون في وسط المدينة الذي انقطعت عنه الكهرباء بعد الهجوم الصاروخي الروسي يوم أمس على كييف بأوكرانيا 2022/11/24.

قتلى جراء القصف

في خاركيف ثاني كبرى مدن البلاد على الحدود مع روسيا، استمرّت "مشاكل الإمداد بالكهرباء"، حسبما قال الحاكم أوليغ سينيغوبوف صباحًا. كما استمرّ القصف الروسي مخلّفًا أربعة قتلى وعشرة جرحى في خيرسون (جنوب) التي انسحبت منها موسكو قبل أسبوعين، وستة قتلى و30 جريحًا في فيشغورود قرب كييف.


كما تأثّرت بقيّة أنحاء أوكرانيا إلى حدّ كبير بانقطاع الكهرباء، لكنّ عمليّات إعادة وصل البُنى التحتيّة الحيويّة بالشبكة تستمرّ تدريجًا. وأطلقت روسيا نحو 70 صاروخًا عابرًا على أوكرانيا أسقط 51 منها. واستهدفت هذه الضربات منشآت الطاقة الرئيسيّة المتضرّرة بالأساس بسبب سلسلة ضربات مماثلة.


الجيش الأوكراني يطلق صواريخ على مواقع روسية في خط المواجهة بالقرب من باخموت ، منطقة دونيتسك، أوكرانيا. 2022/11/24.

"جرائم ضد الانسانية" 

من جهتها، أعلنت الخارجيّة الفرنسيّة أنّ "الاستهداف المنهجي للسكّان مع اقتراب الشتاء يترجم رغبة روسيا الواضحة في جعل الشعب الأوكراني يُعاني، وحرمانه من الماء والتدفئة والكهرباء لتقويض قدرته على الصمود". وأضاف البيان "هذه الأعمال ترقى بكلّ وضوح إلى جرائم حرب".


وأعيد وصل المحطات النوويّة الثلاث التي تُسيطر عليها كييف بالشبكة بعدما فُصلت جرّاء ضربات روسيّة، على أن تتمكّن هذه المحطّات مجدّدًا من توفير الكهرباء للمنازل المحرومة من التيّار ولأنظمة توزيع المياه.


وقال المدّعي العام الأوكراني أندريي كوستين إنّ "ثماني منشآت للطاقة" تضرّرت، مضيفًا أنّ عشرة أشخاص قتلوا وأصيب 50 آخرون.


في مواجهة سلسلة نكسات عسكريّة أجبرتها على تنفيذ انسحابات مذلّة هذا الخريف في شمال شرق أوكرانيا وجنوبها، عمدت روسيا في منتصف تشرين الأول/أكتوبر إلى شنّ ضربات على منشآت الطاقة الأوكرانيّة مع اقتراب الشتاء.


زوجة فيكتور أناستاسييف تبكي بالقرب من زوجها المصاب بعد غارة روسية في خيرسون ، جنوب أوكرانيا2022/11/24.

وارسو تقترح باتريوت 

اقترح وزير الدفاع البولندي أن تنقل ألمانيا إلى أوكرانيا نظام الدفاع الجوّي باتريوت الذي قدّمته لبولندا. من جهتها، حضّت روسيا أوكرانيا على الانصياع لمطالبها.


وأعلن المتحدّث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف الخميس أنّ "أمام قيادة أوكرانيا (...) فرصة لحلّ النزاع عبر تلبية كلّ مطالب الجانب الروسي ووضع حدّ للمعاناة المحتملة للمدنيّين".


وتُبرّر روسيا حربها بالحاجة إلى "نزع سلاح" أوكرانيا التي تتّهمها بقمع السكّان الناطقين بالروسيّة. كما أعلنت موسكو نهاية أيلول/سبتمبر ضمّ أربع مناطق أوكرانيّة تخضع لسيطرة روسيا جزئيًّا.


وأعلنت موسكو الخميس أنّها وزّعت جوازات سفر روسيّة على أكثر من 80 ألفًا من سكّان هذه الأقاليم الأوكرانيّة الأربعة ممّا يجعلهم "مواطنين في روسيا الاتحاديّة".


أنظمة صواريخ "باتريوت" الجوية الاعتراضية التابعة للقوات الألمانية في شويزينغ - ألمانيا. 2022/03/17

تبادل للأسرى

أشار المدّعي العام الأوكراني إلى أنّه منذ استعادة السيطرة في 11 تشرين الثاني/نوفمبر على شمال منطقة خيرسون، "عثِر على تسعة مواقع تعذيب" إضافة إلى "جثث 432 مدنيًّا قُتِلوا"، من دون أن يكشف كيف لقوا مصرعهم.


كما استمرّت عمليّات تبادل الأسرى بين الجانبَين الخميس مع الإفراج عن 50 أسيرًا من كلّ جانب، بعد تبادل 35 أسيرًا مقابل 35 الأربعاء وفقًا للممثّلين المعنيّين.


والنتيجة الأُخرى المباشرة للضربات الروسيّة كانت في مولدافيا التي تُواجه مشاكل متعلّقة بالطاقة بسبب الحرب في أوكرانيا، وشهدت الأربعاء انقطاعا في التيّار الكهربائي. وعاد الوضع إلى طبيعته إلى حدّ كبير أمس الخميس.


أعلنت وزارة الخارجيّة المولدافيّة الخميس استدعاء السفير الروسي، للاحتجاج على "القصف الوحشي" الذي "له عواقب وخيمة" في مولدافيا، الجمهورية السوفياتيّة السابقة المجاورة لأوكرانيا والتي تقودها حكومة موالية للغرب.


شارك هذا المقال

المصادر الإضافية • وكالات

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

ألمانيا تصنف مجاعة الثلاثينيات في أوكرانيا إبادة جماعية وروسيا ترد بالحديث عن ماضي برلين النازي

الإفراج تدريجيا عن أموال فنزويلية مجمدة من أجل المساعدات الإنسانية

ألمانيا ستعترف بالمجاعة الأوكرانية في ثلاثينات القرن الماضي "كإبادة جماعية"