Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

أوكرانيا تعلن تنفيذ ضربات صاروخية أدت إلى مقتل أكثر من 60 جنديا روسيا في ماكيفكا

جنود أوكرانيون يعدون قذائف مدفعية قبل إطلاقها باتجاه مواقع القوات الروسية في منطقة دونيتسك، أوكرانيا. 2023/01/02
جنود أوكرانيون يعدون قذائف مدفعية قبل إطلاقها باتجاه مواقع القوات الروسية في منطقة دونيتسك، أوكرانيا. 2023/01/02 حقوق النشر  REUTERS/Anna Kudriavtseva
حقوق النشر REUTERS/Anna Kudriavtseva
بقلم: يورونيوز
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

أوكرانيا تعلن تنفيذ ضربات صاروخية أدت إلى مقتل أكثر من 60 جنديا روسيا في ماكيفكا

اعلان

قتل 63 جنديا روسياً على الأقل في ضربة شنتها أوكرانيا على مدينة ماكيفكا في شرق أوكرانيا، على ما اعلنت وزارة الدفاع الروسية الإثنين، فيما أشارت السلطات الأوكرانية إلى حصيلة أعلى بكثير.

منذ بدء تدخله العسكري في أوكرانيا في شباط/فبراير 2022، لم يسبق أن أبلغ الجيش الروسي الذي قليلاً ما يتحدث عن عدد القتلى والجرحى في صفوفه، عن تكبد مثل هذه الخسائر الفادحة في هجوم واحد.

وذكر المتحدث باسم الوزارة الروسية أن "أربعة صواريخ" ضربت "مركز انتشار مؤقت" للجيش الروسي في مدينة ماكيفكا، الواقعة شرق دونيتسك التي تحتلها القوات الروسية، دون أن يحدد تاريخ الضربة. وأكد المتحدث أن "عائلات وأقارب الجنود القتلى سيتلقون كل المساعدة والدعم اللازمين".

viber

البث المباشر انتهى


تقرير: ماكدونالدز ستخرج من قازاخستان بسبب تداعيات حرب أوكرانيا

 قال تقرير لبلومبيرغ نيوز يوم الأربعاء إن من المقرر أن تغادر شركة ماكدونالدز كازاخستان بعد أن تركت الاضطرابات الناجمة عن الأزمة الأوكرانية البلاد دون بديل لإمدادات اللحوم الروسية.


وقال التقرير نقلا عن مصادر مطلعة على الأمر إن عملاق الوجبات السريعة الذي غادر روسيا في مايو أيار حظر على صاحب الامتياز المحلي شراء اللحوم من موردين روس.


ورفضت ماكدونالدز التعليق على التقرير.


وقالت ثلاثة مصادر مطلعة لرويترز إن الشركة المرخص لها في كازاخستان اضطرت لإغلاق مطاعمها مؤقتا في نوفمبر تشرين الثاني بعد قطع العلاقات مع الشركات الروسية ونفاد الإمدادات.


شارك هذا المقال

انتقادات جديدة في موسكو مع ارتفاع حصيلة قتلى ماكيفكا إلى نحو 90 جنديًا روسيًا


أعلنت موسكو الأربعاء أنّ 89 من عسكرييها قُتلوا ليلة رأس السنة في ضربة صاروخية أوكرانية استهدفتهم في ماكيفكا في شرق أوكرانيا، مع تزايد الضغوط على القيادات العسكرية.


وأكدت هيئة الأركان العامة الأوكرانية أنها نفذت هذه الضربة وأعلن قسم الاتصالات الاستراتيجية في الجيش الأوكراني أن الحصيلة أكبر مما أعلن عنه في صفوف الروس، وتبلغ 400 قتيل و300 جريح. لكن هيئة الأركان لم تؤكد هذا العدد.


فجر الأربعاء بثّت وزارة الدفاع الروسية تسجيلاً مصوّراً قال فيه المتحدّث باسمها اللفتنانت جنرال سيرغي سيفريوكوف إنّ "عدد رفاقنا القتلى ارتفع إلى 89" بعد العثور على مزيد من الجثث تحت الأنقاض. في حين تحدثت الحصيلة السابقة عن 63 قتيلًا.


شارك هذا المقال

البيت الأبيض: أمريكا تبحث خطوات إضافية لاستهداف إنتاج الطائرات المُسيرة الإيرانية

قال البيت الأبيض يوم الأربعاء إن الولايات المتحدة تبحث وسائل لاستهداف إنتاج الطائرات المُسيرة الإيرانية من خلال فرض عقوبات وضوابط على التصدير وتتواصل مع شركات خاصة تُستخدم أجزاء من إنتاجها في إنتاج تلك الطائرات.


وقالت المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، أدريان واتسون، في بيان "نقيم الخطوات الإضافية التي يمكننا اتخاذها فيما يتعلق بضوابط التصدير لتقويض وصول إيران إلى التكنولوجيا المستخدمة في الطائرات المُسيرة".


وفرضت الولايات المتحدة في السابق عقوبات على شركات وأشخاص اتهمتهم بإنتاج أو نقل طائرات مُسيرة إيرانية تستخدمها روسيا لمهاجمة البنية التحتية المدنية في أوكرانيا.


شارك هذا المقال

شاهد: الفرقاطة الحربية الروسية الأدميرال غورشكوف تغادر في مهمة تدريبية 



شارك هذا المقال

ماكرون أكد لزيلنسكي أن فرنسا ستسلم أوكرانيا دبابات قتالية خفيفة (الرئاسة)
 

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأربعاء لنظيره فولوديمير زيلينسكي إن فرنسا ستسلّم أوكرانيا "دبابات قتالية خفيفة"، وفق الإليزيه.


وأوضحت الرئاسة الفرنسية "أن الرئيس سعى إلى زيادة هذه" المساعدة العسكرية المقدمة لكييف "بالموافقة على تسليم دبابات قتالية خفيفة من طراز AMX-10 RC" مشيرة بعد مكالمة هاتفية استمرت ساعة بين الرئيسين إلى أن "هذه هي المرة الأولى التي تزوّد فيها القوات الأوكرانية دبابات ذات تصميم غربي".


شارك هذا المقال

تحديد موقع تواجد الجنود نقطة ضعف إضافية يعانيها الجيش الروسي

دفع عشرات لا بل المئات من الجنود الروس حياتهم ثمنا لاستخدامهم هاتفهم النقال في أوكرانيا ما سمح بتحديد موقعهم الجغرافي وضربهم، في دليل جديد على ضعف الجيش الروسي على الصعيد التكنولوجي وعدم الانضباط المنتشر في صفوفه.


أسفرت الضربة الأوكرانية على ماكيفكا ليلة رأس السنة عن مقتل 89 شخصا بحسب موسكو. لكن مراسلي الحرب الروس الذين يزداد نفوذهم، يتحدثون عن مئات القتلى. وأكدت كييف من جهتها سقوط 400 قتيل.


وأقر الجنرال الروسي سيرغي سيفريوكوف بأسى "من الواضح أن السبب الرئيسي ... هو التشغيل والاستخدام الكثيفين للهواتف النقالة في مرمى أسلحة العدو رغم الحظر المفروض".


وسبق لجيوش أخرى أن غُدرت بسبب تحديد الموقع الجغرافي لجنودها جراء استخدام الهاتف النقال. وقتل الرئيس الشيشاني الانفصالي جوهر دوداييف بصواريخ أرض جو روسية في العام1996بعد تحديد موقع هاتفه العامل بالأقمار الاصطناعية.


في كانون الثاني/يناير 2018، تبين للجيش الأميركي أن البرمجية الرياضية "سترافا لابز" تسمح بتحديد موقع الجنود في القواعد الأميركية في أفغانستان والعراق وسوريا. لكن ذلك لم يلحق على ما يبدو خسائر بشرية.


إلا أن الخطأ هذه المرة فاضح.


شارك هذا المقال

بوتين يشرف عبر الفيديو على إطلاق روسيا سفينة محملة بصواريخ صوتية




شارك هذا المقال

أوكرانيا تركز على تسريع عمليات تفتيش السفن في إطار اتفاق الحبوب


 قال مسؤول أوكراني كبير يوم الأربعاء إن جهود بلاده لزيادة الصادرات بموجب اتفاق مع روسيا لتصدير الحبوب عبر البحر الأسود تركز حاليا على تسريع عمليات تفتيش السفن وليس إضافة المزيد من الموانئ للمبادرة.


وأوكرانيا منتج ومصدر عالمي رئيسي للحبوب ولكن الإنتاج والصادرات تراجعا منذ أن بدأ الغزو الروسي للبلاد في فبراير شباط وبدأ حصار موانئها.


ورُفع الحصار عن ثلاثة موانئ أوكرانية مطلة على البحر الأسود في منطقة أوديسا في يوليو تموز بموجب المبادرة التي توسطت فيها الأمم المتحدة وتركيا بين موسكو وكييف. وتتولى فرق مشتركة في البوسفور تفتيش جميع السفن بموجب الاتفاق.


وتتهم كييف روسيا بإجراء عمليات التفتيش ببطء شديد مما يسفر عن تأخر السفن لأسابيع وتقليص إمدادات الحبوب الأوكرانية إلى الأسواق الأجنبية وهو ما تنفيه روسيا.


وقال المسؤول الأوكراني الكبير "تركز أوكرانيا على تطبيع عمليات التفتيش بدلا من فتح موانئ جديدة".


شارك هذا المقال

وزيرة الخارجية الألمانية: بوتين يريد تدمير أوكرانيا

قالت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك يوم الأربعاء إن الاتحاد الأوروبي بذل قصارى جهده لوقف الحرب في أوكرانيا لكن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يكن يفكر في شيء سوى تدمير البلد المجاور له.


وأضافت خلال مؤتمر في العاصمة البرتغالية لشبونة أن موقف بوتين هو السبب في "أهمية الاستمرار في إرسال الأسلحة حتى تتمكن أوكرانيا من الدفاع عن نفسها وحماية أرواح شعبها".


وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك تتحدث في مؤتمر بلشبونة يوم الأربعاء. تصوير: بيدرو نونيس - رويترز.
شارك هذا المقال

مسؤول أوكراني: حان وقت إرسال قوات حفظ سلام إلى محطة زابوريجيا

قال رئيس الشركة الوطنية للطاقة النووية في أوكرانيا إن بلاده تريد من الأمم المتحدة إرسال قوات حفظ سلام إلى محطة زابوريجيا للطاقة النووية دون حتى أن تبرم اتفاقا مع روسيا لإقامة منطقة آمنة هناك.


وتطالب أوكرانيا بنشر قوات حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة في الموقع منذ سبتمبر أيلول. لكن هذه هي المرة الأولى التي يشير فيها علنا مسؤول أوكراني في مجال الطاقة النووية إلى وجوب نشر قوات حفظ السلام في غياب اتفاق لإقامة منطقة آمنة في المحطة التي سيطرت عليها روسيا بعد وقت قصير من بدء غزوها لأوكرانيا يوم 24 فبراير شباط.


وتعرضت محطة زابوريجيا للطاقة النووية، وهي أضخم محطات أوروبا، للقصف وانقطاع الكهرباء مرارا مما أثار مخاوف وقوع كارثة إشعاعية. وتتبادل أوكرانيا وروسيا الاتهامات في القصف.


وكان رافائيل جروسي، مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، يأمل في التوسط للتوصل إلى اتفاق بين روسيا وأوكرانيا حول منطقة آمنة في الموقع بحلول يناير كانون الثاني.


وقال بيترو كوتين رئيس شركة إنرجو أتوم الحكومية للطاقة النووية في أوكرانيا إن عدم التوصل لاتفاق يعني أنه ينبغي على مجلس الأمن الدولي نشر قوات لحفظ السلام. وروسيا عضو دائم في المجلس.


بيترو كوتين رئيس الشركة الوطنية للطاقة النووية في أوكرانيا خلال مقابلة مع رويترز في كييف بتاريخ الخامس من سبتمبر أيلول 2022. تصوير: إيفان ليوبيش كيردي - رويترز

وأضاف لرويترز في لقاء صحفي عبر الإنترنت من مكتبه في كييف يوم الثلاثاء "المشكلة أنه لا يوجد حل على مستوى الوكالة الدولية للطاقة الذرية. لا تحرز العملية أي تقدم".


وبوسع روسيا استخدام حق النقض (الفيتو) ضد أي قرار لمجلس الأمن بشأن قوات حفظ السلام. ولكن كوتين قال إن الخطوة ستزيد مستوى الوعي العام بأفعال موسكو.


وقال إن قوات حفظ السلام ستكون وسيلة لإنهاء سيطرة روسيا على المحطة. ولكن غياب أي منطقة آمنة من شأنه تعقيد ترسيم حدود منطقة سيطرة بعثة قوات حفظ السلام مما قد يعرض قوات حفظ السلام للخطر.


وفي أكتوبر تشرين الأول، أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوما لنقل السيطرة على المحطة من يد إنرجو أتوم إلى شركة تابعة لشركة روس أتوم الروسية وهو تحرك تقول كييف عنه إنه يصل إلى حد السرقة.



شارك هذا المقال

السعودية قد تخفض أسعار الخام العربي الخفيف لآسيا لأدنى مستوى في 15 شهرا

قد تواصل المملكة العربية السعودية، أكبر مُصدر للنفط الخام في العالم، خفض أسعار خامها العربي الخفيف الرئيسي إلى آسيا في فبراير شباط، بعد أن تم تحديدها عند أدنى مستوى في عشرة أشهر هذا الشهر، مع استمرار المخاوف من زيادة المعروض بالسوق.


وقال أربعة خبراء استطلعت رويترز آراءهم إن شركة أرامكو قد تخفض سعر البيع الرسمي للخام بنحو 1.5 دولار للبرميل في فبراير شباط، تماشيا مع تحرك مماثل لسعر خام دبي القياسي


ومن شأن ذلك أن يهبط بسعر الخام العربي الخفيف في فبراير شباط إلى مستوى نزل إليه آخر مرة في نوفمبر تشرين الثاني 2021، وحوالي 1.75 دولار للبرميل فوق متوسط سعر خامي عمان/دبي.


وقال أحد المشاركين في المسح "توقعات السوق على المدى القريب قاتمة. من المتوقع أن يتدفق المزيد من النفط الروسي على آسيا، لكن الطلب لا يرتفع".


خزانات نفط بمنشأة نفطية تابعة لشركة أرامكو السعودية في بقيق بصورة من أرشيف رويترز.

يأتي خفض الأسعار في الوقت الذي تحول فيه روسيا نفطها من أوروبا إلى آسيا، بعد أن حظر الاتحاد الأوروبي واردات النفط الخام الروسي المنقولة بحرا اعتبارا من الخامس من ديسمبر كانون الأول، إلى جانب فرض مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى حدا أقصى للسعر والذي يقيد تجارة النفط الروسية باستخدام خدمات التمويل والشحن والتأمين من الغرب.


وعلى الرغم من أن موسكو حظرت الأسبوع الماضي مبيعات النفط الخام إلى البلدان التي تلتزم بسقف أسعار الخام الروسي، فإن عملاءها الرئيسيين في آسيا لن يتأثروا لأنهم لم ينضموا إلى ذلك الإجراء.


وأصبحت روسيا أكبر مورد للخام لكل من الصين والهند في نوفمبر تشرين الثاني، مع استفادة البلدين من التخفيضات الحادة في الأسعار بينما تجنبت الدول الغربية التعامل مع موسكو.


شارك هذا المقال

ارتفاع حصيلة قصف أوكراني لمركز عسكري روسي في ماكيفكا إلى 89 قتيلاً
 

أعلنت موسكو الأربعاء أنّ 89 من عسكرييها قُتلوا ليلة رأس السنة في ضربة صاروخية أوكرانية استهدفت مركزهم في ماكيفكا في شرق أوكرانيا، مشيرة إلى أنّ "السبب الرئيس" لنجاح كييف في رصدهم واستهدافهم هو تشغيلهم هواتفهم المحمولة خلافاً للتعليمات.


وكانت حصيلة رسمية سابقة أعلنت عنها وزارة الدفاع الروسية الإثنين أفادت بمقتل 63 عسكرياً روسياً في هذا القصف الصاروخي.


وفجر الأربعاء بثّت الوزارة تسجيلاً مصوّراً قال فيه المتحدّث باسمها اللفتنانت جنرال سيرغي سيفريوكوف إنّ "عدد رفاقنا القتلى ارتفع إلى 89" بعدما تمّ العثور على مزيد من الجثث تحت الأنقاض.


وأضاف "هناك حالياً لجنة تحقّق لجلاء ملابسات ما حدث، لكن من الواضح منذ الآن أنّ السبب الرئيس ... هو أنّ العسكريين شغّلوا واستخدموا على نطاق واسع هواتفهم المحمولة في منطقة تطالها أسلحة العدو، بما يتعارض مع الحظر".


عمال وأفراد بوزارة الطوارئ الروسية يزيلون حطام مبنى مدمر، يبدو أنه كان محل إقامة مؤقت لجنود روس، في قصف أوكراني على منطقة ماكيفكا بإقليم دونيتسك الأوكراني - رويترز.

وفي اعتراف نادر، أقرّت وزارة الدفاع الروسية الإثنين بمقتل 63 من عسكرييها في ضربة صاروخية أوكرانية استهدفتهم ليلة رأس السنة في مدينة ماكيفكا التي تسيطر عليها القوات الروسية في شرق أوكرانيا.


من جهتها تؤكّد كييف أنّ حصيلة القتلى هي أعلى بكثير ممّا أقرّت به موسكو حتّى الآن.


ونفّذت كييف هذه الضربة براجمات "هيمارس" الصاروخية التي تلقّتها مؤخراً من الولايات المتّحدة.


والثلاثاء نُظّمت في روسيا تجمّعات تكريماً لهؤلاء القتلى العسكريين.


وتسبّبت هذه الخسارة الجسيمة بصدمة داخل المجتمع الروسي وأثارت موجة انتقادات للجيش.
 


شارك هذا المقال

مقتل عشرات الجنود الروس

تحدثت وسائل إعلام روسية وأوكرانية عن هجوم على ماكيفكا ليل السبت الأحد، أي ليلة رأس السنة الجديدة، استهدف فيه مبنى يضم الجنود الاحتياط الذين تمت تعبئتهم أخيرا في روسيا، ما ادجى إلى مقتل العشرات.


ودون إعلان مسؤوليته عن الهجوم، تحدث الجيش الأوكراني عن حصيلة أكبر بكثير قد تصل إلى 400 قتيل من الجنود.


ضربات في العام الجديد 

ويأتي إعلان هذا الهجوم بعد تنفيذ عشرات الضربات الروسية قبل عيد رأس السنة وبعده مباشرة أوقعت خمسة قتلى على الأقلّ وعشرات الجرحى.


وفجر الاثنين، تسبّبت الضربات الجوية في انقطاع التيار الكهربائي في كييف. وقال مسؤول الإدارة العسكريّة الإقليميّة أوليكسي كوليبا إن "الروس أطلقوا أسرابا من المسيّرات من طراز شاهد" الإيرانية الصنع موضحًا أن الضربات كانت تستهدف "بنى تحتية أساسية".


وأعلن رئيس بلديّة كييف فيتالي كليتشكو أن شابًا يبلغ 19 عامًا أصيب بشظايا زجاج. وأكدت الدفاعات الجوية الأوكرانية إسقاطها 47 مسيرة وصاروخًا روسيًا.


وأعلنت شركة الكهرباء الأوكرانية الخاصة "دتيك" أن الهجوم ألحق "أضرارًا" بالمنشآت التي تزوّد كييف بالكهرباء ما أدى إلى انقطاع في التيار. وأكدت شركة الكهرباء الوطنية "أوكرينيرغو" انقطاع التيار الكهربائي، مشيرةً إلى أن الوضع "تحت السيطرة تمامًا".


بعد سلسلة هزائم عسكرية في الميدان وهجمات أوكرانية استهدفت الأراضي الروسية وشبه جزيرة القرم، اختارت موسكو اعتبارًا من تشرين الأول/أكتوبر تكتيك قصف البنى التحتية في أوكرانيا، ما يتسبب بانقطاع الكهرباء والمياه بشكل منتظم.


من جانبها، أعلنت السلطات الروسية الاثنين عن هجوم أوكراني نُفّذ بواسطة طائرة مسيّرة على منشأة للطاقة في منطقة بريانسك على الحدود مع أوكرانيا، وأكدت أنها أسقطت مسيرّة استطلاع أوكرانية كانت متّجهة هذه المرة إلى مدينة فورونيج الكبرى.


وقال حاكم المنطقة ألكسندر بوغوماز إن "منشأة كهربائية تضررت جراء هذه الضربة، وهناك قرية محرومة من الكهرباء".


الروس "يخسرون" 

وعلّق الرئيس فولوديمير زيلينسكي مساء الأحد أنّ الروس "يخسرون. المسيّرات والصواريخ وكل ما تبقّى لن يُساعدهم، لأنّنا معًا". أضاف "لن ينتزعوا منّا استقلالنا. لن نُعطيهم شيئًا. سنردّ على كلّ ضربة روسيّة (...) على كلّ مُدننا وسكّاننا".


وأبلغت السلطات الانفصالية الموالية لروسيا في شرق أوكرانيا عن عمليات قصف أوكرانية قبل رأس السنة وبعده أوقعت قتيلًا و15 جريحًا على الأقل.


من جانب آخر، أعلن الجيش الروسي مواصلة هجومه على منطقة دونيتسك في شرق أوكرانيا، حيث تتركّز حاليًا المعارك بمعظمها.


في هذا الصدد، قالت هيئة الأركان الأوكرانيّة مساء الأحد إنّ "العدوّ (...) واصل محاولة شنّ هجمات في منطقة باخموت"، المدينة التي يُحاول الروس السيطرة عليها منذ أكثر من ستة أشهر وحيث يتكبّد الجانبان خسائر فادحة.


وقال القس الشاب مارك كوبتشينينكو لوكالة فرانس برس الذي يذهب يوميًا إلى الجبهة، إن الجنود المنخرطين في هذه المعركة يتعرّضون لـ"إرهاق لا يُصدّق" معنوي وجسديّ. وأضاف أن في حرب الاستنزاف التي لا تنتهي، يرى البعض أنفسهم "بمثابة قطعة من اللحم، لا تصلح سوى للموت".
 


شارك هذا المقال

انخفاض صادرات الغاز الروسي إلى خارج الدول السوفياتية سابقًا بنسبة 45,5 بالمئة في 2022 (غازبروم)



انخفضت صادرات غازبروم من الغاز إلى خارج الدول السوفياتية السابقة بنسبة 45,5 بالمئة في 2022، بحسب نتائج أُعلنت الاثنين، بعد عام شهد هبوطاً حاداً في شحنات المحروقات الروسية إلى أوروبا على خلفية غزو أوكرانيا.


وقال رئيس مجموعة غازبروم الروسية العملاقة أليكسي ميلر في بيان إن المجموعة صدرت 100,9 مليار متر مكعب من الغاز في 2022 إلى دول "أجنبية بعيدة"، وهو مصطلح لا يشمل الجمهوريات السوفياتية السابقة. وفي 2021، صدرت شركة غازبروم 185,1 مليار متر مكعب من الغاز إلى هذه البلدان.


وخفضت موسكو إلى حد كبير صادرات المحروقات إلى الاتحاد الأوروبي بعد فرض الدول الغربية عقوبات اقتصادية عليها كرد على تدخلها العسكري في أوكرانيا. 


شارك هذا المقال

طائرات مسيرة روسية تستهدف البنية التحتية الحيوية في كييف

قال مسؤولون إن هجمات بطائرات مسيرة روسية استهدفت البنية التحتية في العاصمة الأوكرانية والمناطق المحيطة بها يوم الاثنين مما ألحق أضرارا بمنشآت الطاقة وتسبب في انقطاع التيار الكهربائي ببعض المناطق، في الوقت الذي استمرت فيه روسيا في قصف مواقع أوكرانية لليوم الثاني من عام 2023.


وقالت القوات الجوية الأوكرانية إن أنظمة دفاعها الجوي أسقطت جميع الطائرات المسيرة التي أطلقتها روسيا من طراز شاهد البالغ عددها 39 والتي استهدفت أوكرانيا خلال الليل فيما قالت إنه "هجوم مروع".



شارك هذا المقال

 انقطاع الكهرباء بالمدينة بعد هجمات خلال الليل


قال رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو يوم الإثنين إن منشآت البنية التحتية للطاقة تعرضت لأضرار جراء هجمات على العاصمة الأوكرانية كييف خلال الليل، الأمر الذي تسبب في انقطاع التيار الكهربائي والتدفئة.



شارك هذا المقال

قصف جوي عنيف يستهدف كييف

تتعرّض كييف منذ فجر الإثنين لهجوم جوّي، وقد أُعلِنَت فيها حال التأهّب، وفق ما أفادت الإدارة العسكريّة المحلّية عبر تطبيق تلغرام. وتوجّه رئيس الإدارة العسكريّة في كييف سيرغي بوبكو إلى السكّان بالقول "ابقوا في الملاجئ!".


من جهته، قال رئيس بلديّة كييف فيتالي كليتشكو إنّ "كلّ خدمات الطوارئ في طريقها" إلى المكان، متحدّثًا عن سماع دويّ انفجار في منطقة ديسنيانسكي.  وأضاف في حوالي الساعة 1:20 فجرًا "نُقل مصاب يبلغ 19 عامًا إلى المستشفى في منطقة ديسنيانسكي بالعاصمة".


بدوره، قال مسؤول الإدارة العسكريّة الإقليميّة أوليكسي كوليبا إنّ الهجوم الجوّي استدعى تفعيل نظام الدفاع الجوّي لمنطقة كييف. وأضاف "الخطر مستمرّ في منطقة كييف! قوّات دفاعنا الجوّي تعمل على الأهداف. الشيء الأساسي الآن هو التزام الهدوء والبقاء في الملاجئ إلى حين توقّف الإنذار".


شارك هذا المقال

المصادر الإضافية • الوكالات

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

تصاعد حالات الانتحار بسجون إيطاليا لأعلى مستوى في 10 سنوات

وسط جمود مساعي السلام.. القوات الروسية تتوغل في منطقة جديدة بأوكرانيا

روسيا تطلق وابلًا من المسيّرات على عشر مناطق أوكرانية قبيل وصول ويتكوف إلى موسكو