Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

رئيسة حكومة نيوزيلندا تودع شعبها وداعاً حاراً في آخر يوم لها في المنصب

امرأة تعانق رئيسة الوزراء النيوزيلندية جاسيندا أرديرن، أثناء حفل توديعها بلدة فيراتانا في بلدة راتانا شمالي العاصمة ولنجتون، نيوزيلندا، 24 يناير 2023.
امرأة تعانق رئيسة الوزراء النيوزيلندية جاسيندا أرديرن، أثناء حفل توديعها بلدة فيراتانا في بلدة راتانا شمالي العاصمة ولنجتون، نيوزيلندا، 24 يناير 2023. حقوق النشر  AP Photo
حقوق النشر AP Photo
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

وصلت أرديرن (42 عاما) إلى تجمع للسياسيين وكبار السن من شعب الماوري في بلدة راتانا الصغيرة الواقعة شمالي العاصمة ولنجتون وأحاط بها أنصارها على الفور سعيا لالتقاط الصور معها. وجاء ذلك بعد أيام من إعلانها، الذي صدم العالم، أنها "لم يعد لديها طاقة" لقيادة البلاد وأنها ستتنحى.

اعلان

ودعت جاسيندا أرديرن رئيسة وزراء نيوزيلندا المستقيلة يوم الثلاثاء شعبها وداعاً حاراً في آخر يوم لها في رئاسة الحكومة، وتحدثت عن اللطف والتعاطف الذي أظهره لها النيوزيلنديون، ولكنها قالت إنها مستعدة لتكون أختا وأما.

ووصلت أرديرن (42 عاماً) إلى تجمع للسياسيين وكبار السن من شعب الماوري في بلدة راتانا الصغيرة الواقعة شمالي العاصمة ولنجتون وأحاط بها أنصارها على الفور سعياً لالتقاط الصور معها. 

وجاء ذلك بعد أيام من إعلانها، الذي صدم العالم، أنها "لم يعد لديها طاقة" لقيادة البلاد وأنها ستتنحى.

وقالت أرديرن في كلمة أمام التجمع "شكراً لكم من أعماق قلبي على أعظم شرف في حياتي". وستستقيل يوم الأربعاء وسيحل محلها كريس هيبكنز زعيم حزب العمال الجديد.

وقالت "أنا مستعدة لأن أتولى أشياء كثيرة. أنا مستعدة لأن أكون نائباً في مقعد خلفي (بالبرلمان). أنا مستعدة لأن أكون أختاً وأماً".

وتبلغ ابنتها نيف من العمر أربع سنوات وستبدأ الذهاب إلى المدرسة في يونيو حزيران.

المصادر الإضافية • رويترز

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

كريس هيبكنز رئيسا جديدا للوزراء في نيوزيلندا خلفا لجاسيندا أرديرن

شاهد: دمية عملاقة في باريس تعلن بدء التعاون بين دار الأزياء لويس فيتون وبين "ملكة التنقيط"

فرنسا أمام أسبوع مضطرب: مصير حكومة بايرو مهدد وحراك شعبي مرتقب