شاهد: اشتباكات وركلات ولكمات ورمي على الأرض وعراك تحت قبة برلمان بوليفيا

أعضاء مجلس الشيوخ والنواب خلال جلسة شرف للجمعية التشريعية خلال الذكرى الثالثة لدولة بوليفيا المتعددة القوميات في لاباز، في 22 يناير 2013.
أعضاء مجلس الشيوخ والنواب خلال جلسة شرف للجمعية التشريعية خلال الذكرى الثالثة لدولة بوليفيا المتعددة القوميات في لاباز، في 22 يناير 2013. Copyright AFP
Copyright AFP
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

أثناء الدفاع عن شرعية الاعتقال، انتقد ديل كاستيلو أعضاء البرلمان من كريموس، حزب كاماتشو، ووصفهم بأنهم "جماعات متطرفة وعنيفة جاءت لسرقة محافظ الشعب البوليفي".

اعلان

قام المشرعون من الحزب الحاكم والمعارضة في بوليفيا بضرب وركل ودفع بعضهم البعض خلال تقديم تقرير من قبل وزير الداخلية إدوارد ديل كاستيلو في جلسة عامة للبرلمان.

ورفع نواب المعارضة لافتات احتجاجية قوبلت بإزالتها من قبل نواب الحزب الحاكم، ما أدى إلى اشتباكات بين الطرفين دون وقوع إصابات. 

وقد استدعى البرلمان وزير ديل كاستيلو لتقديم تقرير عن سجن حاكم منطقة سانتا كروز لويس فيرناندو كاماتشو في نهاية شهر ديسمبر الماضي، وهو الشخصية المعارضة الرئيسية في البلاد.

وأثناء الدفاع عن شرعية الاعتقال، انتقد ديل كاستيلو أعضاء البرلمان من كريموس، حزب كاماتشو، ووصفهم بأنهم "جماعات متطرفة وعنيفة جاءت لسرقة محافظ الشعب البوليفي".

وردا على هذه التصريحات، قام عدد من البرلمانيين الموالين للحكومة بالهجوم على المعارضين لإزالة لافتاتهم وسط التدافع، وفقا لصور تم بثها على منصات التواصل الاجتماعي.

وقد تم تعليق التقرير لبضع دقائق وألقت ماريا رينيه ألفاريز، نائبة كريموس، باللوم على الوزير ديل كاستيلو لأنه روج لـ"مناخ من العداء"، على حد تعبيرها.

يذكر أن المعارضة تزعم وجود حوالي 180 سجينا سياسيا في بوليفيا تتهمهم الحكومة اليسارية بدعم انقلاب مزعوم ضد الرئيس السابق إيفو موراليس في عام 2019 ودعم خليفته، الجناح اليميني جانين أنيز، وهي أيضا من بين السجناء.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شاهد: ناشطون يعطلون الاجتماع السنوي لشركة شل للنفط

شاهد: بخموت الأوكرانية قبل الحرب.. المدينة التي أصبحت أثرًا بعد عين

البيت الأبيض يستبعد اللجوء إلى الدستور لتجاوز أزمة سقف الدين