Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

شاهد: تظاهرة للمعارضة في تونس بعد سنتين على احتكار الرئيس قيس سعيد السلطات

 المتظاهرون الذين تحدوا موجة الحر غير المسبوقة في تونس، مع وصول الحرارة الى حوالى 45 درجة مئوية الثلاثاء 25 يوليو 2023، وعبروا عن غضبهم مرددين "حريات يا قضاء ا
المتظاهرون الذين تحدوا موجة الحر غير المسبوقة في تونس، مع وصول الحرارة الى حوالى 45 درجة مئوية الثلاثاء 25 يوليو 2023، وعبروا عن غضبهم مرددين "حريات يا قضاء ا Copyright وكالات
Copyright وكالات
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

تظاهر مئات الأشخاص الثلاثاء في العاصمة التونسية احتجاجا على احتكار الرئيس قيس سعيّد كل السلطات منذ 25 تموز/يوليو 2021 وطالبوا بالافراج عن أكثر من 20 معارضا وشخصية مسجونين منذ شباط/فبراير.

اعلان

وردد المتظاهرون الذي تجمعوا في وسط العاصمة بدعوة من جبهة الخلاص الوطني، وهي أبرز ائتلاف معارض يشمل أيضا حزب النهضة الاسلامي المحافظ، "فليسقط الانقلاب" و"الحرية لكل المعتقلين".

كما عبر المتظاهرون الذين تحدوا موجة الحر غير المسبوقة في تونس، مع وصول الحرارة الى حوالى 50 درجة مئوية الاثنين في العاصمة وحوالى 45 الثلاثاء، عن غضبهم مرددين "حريات يا قضاء التعليمات".

منذ سنتين، تنظم المعارضة بانتظام تظاهرات احتجاج على ما تصفه بانه "سياسة قمعية" و"نزعة سلطوية" يعتمدها الرئيس سعيّد في ما وصفته بانه "انقلاب" 25 تموز/يوليو 2021 حين جمد عمل البرلمان وأقال رئيس الوزراء.

لم تتوقف هذه التعبئة حتى بعد موجة الاعتقالات التي بدأت في شباط/فبراير واستهدفت قادة سياسيين بارزين بينهم زعيم حزب النهضة والرئيس السابق للبرلمان راشد الغنوشي.

تمت ملاحقة غالبية الموقوفين بتهمة "التآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي" وقد وصفهم الرئيس التونسي بأنهم "ارهابيون".

أثارت الأزمة السياسية الناجمة عن خطوة سعيّد الذي حظي في بادىء الأمر بمساندة العديد من التونسيين، قلق المنظمات غير الحكومية التونسية والدولية التي أسفت لتراجع الحريات.

وقالت منظمة العفو الدولية في تقرير الاثنين إنه "منذ احتكار الرئيس السلطة، واصلت السلطات طريق القمع عبر سجن عشرات المعارضين السياسيين ومنتقدي النظام، منتهكة استقلالية القضاء (و) ألغت ضمانات مؤسساتية في مجال حقوق الإنسان".

وأضافت المنظمة التي تعتبر ان الاتهامات ضد الشخصيات المعتقلة "وهمية"، ان الرئيس سعيّد "حرم التونسيين من الحقوق الأساسية التي حققوها بكفاح كبير (خلال الثورة الديموقراطية 2011) وغذى مناخ القمع والإفلات من العقاب".

هناك عدة صحافيين وقضاة أيضا بين الملاحقين قضائيا.

تشهد تونس أيضا أزمة مالية عميقة وتسعى للحصول على مساعدات أجنبية.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

مونديال السيدات: كولومبيا تُسقط كوريا الجنوبية في مستهل مشوارها

شاهد: مهرجان ألفورن يجلب صوت الموسيقى إلى جبال سويسرا

خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور إلى أوروبا