Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

اغتيال مرشح رئاسي في الاكوادور بعد مشاركته في مهرجان انتخابي.. والرئيس يعلن حالة الطوارئ

قتل المرشح الرئاسي الإكوادوري فرناندو فيافيسينسيو بإطلاق النار عليه بعد مشاركته في مهرجان انتخابي في كيتو
قتل المرشح الرئاسي الإكوادوري فرناندو فيافيسينسيو بإطلاق النار عليه بعد مشاركته في مهرجان انتخابي في كيتو Copyright JUAN RUIZ CONDOR/Copyright 2023 The AP. All rights reserved
Copyright JUAN RUIZ CONDOR/Copyright 2023 The AP. All rights reserved
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

قتل المرشح الرئاسي الإكوادوري فرناندو فيافيسينسيو بإطلاق النار عليه بعد مشاركته في مهرجان انتخابي في كيتو مساء الأربعاء، وفق ما أفاد مسؤولون.

اعلان

ندد البيت الأبيض يوم الخميس بجريمة قتل المرشح الرئاسي الإكوادوري فرناندو فيافيسينسيو واصفاً إياها بالعمل "العنيف والشنيع". 

وفرضت الإكوادور حال الطوارئ بعدما اغتيل بالرصاص مساء الأربعاء فرناندو فيافيسنسيو، أحد المرشحين الرئيسيين للانتخابات الرئاسية التي تقرّر مع ذلك إبقاؤها في موعدها في 20 آب/أغسطس الجاري.

وفيافيسينسيو، المرشح الوسطي الذي يحلّ في المرتبة الثانية بحسب استطلاعات الرأي بين المرشحين للانتخابات الرئاسية التي تجرى دورتها الأولى في 20 آب/اغسطس، اغتيل بالرصاص في ختام لقاء انتخابي مساء الأربعاء في كيتو.

وقال رئيس الإكوادور غييرمو لاسو عبر خدمة إكس، إنّ "الجريمة المنظمة ذهبت بعيداً جداً"، معرباً عن "صدمته واستنكاره". وأضاف "أؤكد لكم أنّ هذه الجريمة لن تبقى من دون عقاب".

وفي وقت لاحق، أفادت المسؤولة في المجلس الانتخابي الوطني ديانا اتاماينت أنّ موعد الانتخابات العامّة المبكرة في الإكوادور أبقي في 20 آب/أغسطس.

وقال الرئيس لاسو في كلمة بثت عبر يوتيوب إنّ "القوات المسلّحة في حالة تعبئة عبر الأراضي الوطنية لضمان أمن المواطنين والهدوء في البلاد وانتخابات حرة وديموقراطية في 20 آب/أغسطس".

وقتل المرشح البالغ 59 عاماً وهو صحافي عند خروجه من قاعة رياضية في شمال العاصمة بعد لقاء انتخابي. وهو كان من بين ثمانية مرشحين للانتخابات الرئاسية.

وكان معروفاً بتنديده بعمليات الفساد ولا سيما تلك العائدة لحكومة الرئيس السابق اليساري رافاييل كوريا بين العامين 2007 و2017 الذي حُكم عليه غيابياً بالسجن ثماني سنوات واللاجئ في بلجيكا.

وكان في المرتبة الثانية في استطلاعات رأي الناخبين مع نحو 13 % من الأصوات بحسب آخر استطلاعات معهد سيداتوس، وراء المحامية لويسا غونزاليس القريبة من كوريا مع 26,6 %.

وعند إعلان مقتله، أعلنت لويسا غونزاليس وزعيم السكان الأصليين اليساري ياكو بيريس الثالث في استطلاعات الرأي ونائب الرئيس السابق اليميني أوتو سونهولسنر واليميني يان توبيك، تعليق حملاتهم الانتخابية.

وأشارت النيابة العامة إلى وقوع "تسعة جرحى من بينهم مرشحة إلى البرلمان وشرطيان" في الهدوم، كما قتل أحد المهاجمين برصاص حرّاس.

وكان المرشح الوسطي البالغ 59 عاما واحدا من ثمانية مرشحين في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية المقررة في 20 آب/أغسطس.

وقال لاسو إنه استدعى كبار مسؤوليه الأمنيين لعقد اجتماع بشأن "هذا الحدث الذي صدم البلاد".

كما دان الاتحاد الأوروبي "بأشد العبارات" اغتيال فيافيسنسيو. وقال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد جوزيب بوريل في بيان إن "هذا العنف المأسوي هو أيضا هجوم على المؤسسات والديموقراطية في الإكوادور". وطالب بوريل ب"إحضار مرتكبي ومنظمي هذه الجريمة النكراء أمام القضاء".

بدورها استنكرت فرنسا على لسان متحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية مقتل فيافيسنسيو واعتبرته "عملا همجيا وهجوما على الديموقراطية ندينه بأشد العبارات".

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شاهد: البيلاروسيون يحيون ذكرى احتجاجات 2020 من أجل الديمقراطية ومينسك ترفض انتقادات الاتحاد الأوروبي

مقتل 12 سجينًا على الأقل في صدامات بسجن في الإكوادور

احتمال إصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكّرات اعتقال إسرائيليين كمجرمي حرب يقُضُّ مضجع نتنياهو