Eventsالأحداثالبودكاست
Loader
جدونا
اعلان

بأكثر من 53 ألف دولار.. بيع طبعة أولى نادرة من كتاب "هاري بوتر"

نسخة الطبعة الأولى من كتاب هاري بوتر الأول "هاري بوتر وحجر الفيلسوف"
نسخة الطبعة الأولى من كتاب هاري بوتر الأول "هاري بوتر وحجر الفيلسوف" Copyright Matt Dunham/AP
Copyright Matt Dunham/AP
بقلم:  يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

بيعت طبعة أولى نادرة من كتاب "هاري بوتر" الشهير، يوم الخميس، بأكثر من 45 ألف جنيه إسترليني في مزاد علني، بحسب ما أوردته وكالة أنباء "بي إيه ميديا" البريطانية.

اعلان

وتم بيع النسخة الفريدة من رواية "هاري بوتر وحجر الفيلسوف" للكاتبة البريطانية جيه كيه رولينج (58 عاما)في دار مزادات "ليون آند تيرنبول" في إدنبرة، حيث تمت كتابة معظم أحداث الرواية.

وتعد هذه النسخة واحدة من بين أول 500 نسخة تم طبعها في عام 1997. وتم الحصول عليها في لندن من قبل مالكها السابق قبل عقدين من الزمن في متجر "Adrian Harrington’s Kensington Church Street Shop".

وكان من المتوقع بيعها بمبلغ يتراوح بين 40 ألف جنيه إسترليني و60 ألف جنيه إسترليني، بسبب بعض الأخطاء الفريدة. بيع الكتاب في النهاية مقابل 45,201 جنيهًا إسترلينيًا (53,500 يورو)، ويحتوي على خطأ إملائي لعبارة "Philosopher's" على الغلاف السفلي، كما تمت كتابة "1 wand" مرتين في الصفحة 53 في قائمة المعدات.

وقالت كاثي مارسدن، رئيسة قسم الكتب: "إن الطبعة الأولى من هاري بوتر وحجر الفيلسوف هي كتاب نادر للغاية لا يمكن العثور عليه بسهولة، وواحد في مثل هذه الحالة الممتازة يمكن أن يطلق عليه جوهرة هاري بوتر".

وأضافت مارسدن: "بالنظر إلى أن الكثير من الكتابات تمت في إدنبره، فمن المناسب أن يتم بيع هذه القطعة المبكرة والمهمة من تاريخ هاري بوتر في العاصمة".

وعند طرح الرواية في الأسواق في عام 1997، قام الناشرون بطبع عدد صغير فقط من النسخ ريثما يتأكدون من نجاح الرواية. وكانت هذه الطبعة من بين هذه النسخ القليلة التي تم الحفاظ عليها.

وفيما بعد، باتت سلسلة أعمال هاري بوتر، التي تتضمن سبعة كتب تم تحويلها إلى أفلام سينمائية، واحدة من أكثر الكتب قراءة في العالم.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شاهد: القوات الجوية الكورية والأمريكية تجري تدريبات مشتركة بالذخيرة الحية

الآلاف في البرازيل يحتجون على مشروع قانون يجرّم الإجهاض

أوكرانيا تنشئ سجلاً لضحايا الجرائم الجنسية الروسية