Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

الجيش الإسرائيلي يطلق قذائف "الأنيرجا" على منزل تحصن به منفذ عملية ترقوميا بعد اشتباك لساعتين

قوات الأمن الإسرائيلية وخدمات الإنقاذ تتفقد موقع عملية إطلاق نار في مدينة ترقوميا بالضفة الغربية، الأحد، 1 سبتمبر 2024
قوات الأمن الإسرائيلية وخدمات الإنقاذ تتفقد موقع عملية إطلاق نار في مدينة ترقوميا بالضفة الغربية، الأحد، 1 سبتمبر 2024 حقوق النشر  Yevhen Titov/AP
حقوق النشر Yevhen Titov/AP
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

أعلن الجيش الإسرائيلي عن قتله لمسلح فلسطيني تحصن في مبنى بمدينة الخليل جنوب الضفة الغربية. وزعم الجيش أن المسلح هو من نفذ هجوماً صباح الأحد أسفر عن مقتل ثلاثة من رجال الشرطة الإسرائيلية.

اعلان

وقد أبلغ الجيش لجنة الارتباط الفلسطيني بأن منفذ العملية هو مهند العسود من سكان بلدة إذنا في الخليل، وقد كان العسود عنصراً سابقاً في جهاز حرس الرئيس الفلسطيني، واستقال من منصبه في عام 2015.

وثقت كاميرات الفيديو عملية الاقتحام، حيث أظهر الفيديو الجنود وهم يقتربون من المبنى، يطلقون النار ويشتبكون معه بحسب المصادر المحلية ثم أطلقوا قذيفة أنيرجا الحارقة استهدفت المنزل الذي احتمى به، ثم احتجزوا جثته.

الهجوم الذي وقع على طريق في جنوب الضفة الغربية أسفر عن مقتل ثلاثة من رجال الشرطة، وذكرت الشرطة الإسرائيلية أن المهاجمين فروا من موقع الحادث. وأشارت جماعة مسلحة تُدعى "كتيبة خليل الرحمن" أنها مسؤولة عن الهجوم الذي وقع يوم الأحد، بينما أشادت حركة حماس بالهجوم واعتبرته "رداً طبيعياً" على الحرب على غزة، داعيةً إلى المزيد من الهجمات.

من الجدير بالذكر إلى أن وزارة الصحة الفلسطينية قد أعلنت عن ارتفاع كبير في عدد القتلى الفلسطينيين جراء الهجمات الإسرائيلية، حيث سجلت الوزارة مقتل ما لا يقل عن 663 فلسطينيا في الضفة الغربية منذ بداية الحرب.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

مقتل 21 فلسطينيا برصاص الجيش الإسرائيلي في اقتحام الضفة الغربية ونقاش عاصف بين نتنياهو وغالانت

حرب غزة: قصف متواصل على القطاع والأمم المتحدة تحذر "العمليات في الضفة الغربية تهدد بمفاقمة الوضع"

إسرائيل تعدم تماسيح في الضفة الغربية المحتلة بعد عقود من الإهمال والجوع وسوء المعاملة