وضع الرئيس إيمانويل ماكرون يوم الخميس إكليلا من الزهور خارج ستاد دو فرانس لإحياء مرور عشر سنوات على هجمات باريس عام 2015 التي أودت بحياة 132 شخصا.
ووقف إلى جانب عائلات الضحايا، بينهم صوفي دياس التي ألقت كلمة مؤثرة تكريما لوالدها، أول شخص قُتل تلك الليلة.
ثم زار ماكرون مواقع الهجمات في باريس، من المقاهي المستهدفة في الدائرة العاشرة والدائرة الحادية عشرة إلى باتاكلان، حيث قُتل 90 شخصا.
وتشمل فعاليات اليوم إنشاء حديقة تذكارية جديدة ولحظات صمت على مستوى البلاد.