تعيش غزة وسط أوضاع إنسانية متردية رغم اتفاق وقف إطلاق النار، فيما يترقب العالم تصويت مجلس الأمن على مشروع القرار الأميركي بشأن القطاع.
ومساء، حذرت الفصائل والقوى الفلسطينية من خطورة مشروع القرار الأميركي المطروح للتصويت في مجلس الأمن، والخاص بإنشاء قوة دولية في قطاع غزة.
ومن المقرر أن يصوت مجلس الأمن اليوم على تنفيذ المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن غزة، وتشمل نشر قوات دولية بالقطاع، ورسم مسار لإقامة دولة فلسطينية.
واعتبرت الفصائل والقوى الفلسطينية أن مشروع القرار الأميركي يشكّل محاولة لفرض وصاية دولية على القطاع وتمرير رؤية منحازة للاحتلال.
من جهة أخرى، أفادت هيئة البث العبرية، بأن الإدارة الأميركية تربط بين حل أزمة مقاتلي حماس المحاصرين في رفح جنوبي قطاع غزة، وبين التفاهمات الجارية بشأن إبعاد قيادات من الحركة خارج القطاع، بإطار خطة ترامب.
تابعوا تطورات الأوضاع في غزة
${title}
قصف مدفعي إسرائيلي يستهدف شرق مخيم البريج
الفصائل الفلسطينية تحذر من خطورة مشروع القرار الأميركي بشأن غزة
حذرت الفصائل والقوى الفلسطينية الأحد من خطورة مشروع القرار الأميركي المطروح للتصويت في مجلس الأمن، والخاص بإنشاء قوة دولية في قطاع غزة.
هيئة البث: واشنطن تربط حل أزمة مقاتلي حماس في رفح بإبعاد قياداتها
قالت هيئة البث العبرية إن الإدارة الأميركية تربط بين حل أزمة مقاتلي حماس المحاصرين في رفح جنوبي قطاع غزة، وبين التفاهمات الجارية بشأن إبعاد قيادات من الحركة خارج القطاع، بإطار خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
يديعوت أحرونوت: التقديرات بأن واشنطن لن تخفف من صياغة القرار بشأن غزة
أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية نقلًا عن مصادر أن "التقديرات بأن واشنطن لن تخفف من صياغة القرار الذي سيطرح اليوم على مجلس الأمن بشأن غزة".