Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

مباشر. قصف وأمطار وجمود سياسي في غزة.. وواشنطن تُبدي تحفّظًا على تصريحات كاتس

امرأة تجلس بجوار خيمتها في دير البلح، وسط قطاع غزة، الثلاثاء 23 ديسمبر/كانون الأول 2025.
امرأة تجلس بجوار خيمتها في دير البلح، وسط قطاع غزة، الثلاثاء 23 ديسمبر/كانون الأول 2025. حقوق النشر  AP Photo
حقوق النشر AP Photo
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك محادثة
شارك Close Button
انسخ الرابط Copy to clipboard تم النسخ

شنّ الطيران الإسرائيلي غارات جوية على مدينة رفح والمناطق الشرقية من مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، فجر الأربعاء، بالتزامن مع تجدّد هطول الأمطار، ما أدى إلى غرق خيام نازحين متهالكة، في وقت تتفاقم فيه الأزمة الإنسانية نتيجة غياب المأوى بعد تدمير واسع للبنية المدنية خلال نحو عامين من الحرب.

يأتي التصعيد في ظل تعثر الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، وسط استمرار الغموض بشأن نشر قوة دولية في القطاع، إلى جانب ملفات أساسية لم تُحسم بعد، من بينها نزع سلاح حركة حماس وتشكيل إدارة جديدة في غزة.

وفي هذا السياق، أدلى وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الثلاثاء، بتصريحات أشار فيها إلى نية حكومته إقامة نواة استيطانية في شمال قطاع غزة، قبل أن يتراجع عنها لاحقًا. ونقلت وسائل إعلام عبرية عن مصادر أميركية أن هذه التصريحات أثارت دهشة في المقر الأميركي بإسرائيل، معتبرة أنها تتناقض مع الخطط التي طرحتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وأكد كاتس لاحقًا أن حديثه جاء في إطار أمني بحت، مشددًا على أن الحكومة الإسرائيلية لا تنوي إنشاء مستوطنات في قطاع غزة.

من جهته، قال الناطق باسم حركة حماس، حازم قاسم، إن تصريحات كاتس تمثل "انتهاكًا واضحًا" لاتفاق وقف إطلاق النار، وتتعارض "كليًا" مع خطة ترامب.

على صعيد قانوني دولي، تقدّمت بلجيكا، الثلاثاء، بطلب رسمي إلى محكمة العدل الدولية للانضمام إلى الدعوى التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل بتهمة ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة.

التغطية الحيّة:

الجيش الإسرائيلي: نهاجم مواقع تابعة لحزب الله في جنوب لبنان

شارك

استخبارات وضغوط سياسية: إيران "محور اللقاء" المرتقب بين ترامب ونتنياهو

ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" أن إيران ستكون القضية المحورية في الاجتماع المرتقب بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وكان نتنياهو قد صرّح يوم، الاثنين، بأن القضية الإيرانية ليست على رأس جدول أعمال اجتماعه مع ترامب، في بيان هدف من خلاله -حسب تفسير الصحيفة- إلى تهدئة التوقعات الإعلامية..

وتفيد "يسرائيل هيوم" بأن أحد الأهداف الرئيسية للاجتماع هو حث الجانب الأميركي على الاعتراف بأن النظام الإيراني سيستمر في دعم المنظمات التي تصنفها تل أبيب "إرهابية"، و"تأجيج الصراعات القائمة"، مما "يقوّض" رؤية الإدارة الأميركية الشاملة للشرق الأوسط.

ونقلت الصحيفة عن مصادرها أن الوزير الإسرائيلي السابق رون ديرمر ساهم في التحضير للقمة، كما أكدت أن واشنطن وتل أبيب تراقبان عن كثب الجهود الإيرانية لإعادة تأهيل منظوماتها الصاروخية الباليستية، وتعزيز قدراتها الدفاعية الجوية، وتطوير برنامجها النووي.

وأضافت المصادر أن هناك تنسيقاً وثيقاً وتبادلاً للمعلومات الاستخبارية بين الجانبين، يتضمن اتفاقاً واسعاً على ضرورة إفشال محاولات طهران لإعادة بناء تلك القدرات. ومن المتوقع أن تعرض إسرائيل خلال الاجتماع الذي سيعقد في فلوريدا حصيلة معلوماتها الاستخباراتية المتراكمة، إلى جانب تقييماتها لسرعة استعادة إيران لقدراتها العسكرية والتقنية.

المصدر: AP 

شارك

الجيش الإسرائيلي: القضاء على مسؤول مالي في حماس بعملية مشتركة مع الشاباك في وقت سابق من هذا الشهر

شارك

إصابة ثلاثة فلسطينيين بنيران القوات الإسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة

أفاد مجمع الشفاء الطبي بإصابة ثلاثة فلسطينيين جراء إطلاق نار من القوات الإسرائيلية خارج مناطق انتشارها في جباليا شمالي قطاع غزة.

شارك
انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك محادثة

مواضيع إضافية

وقف النار الهش في غزة: المرحلة الثانية وإعادة الإعمار في صلب التحركات الدولية

أطباء بلا حدود تحذّر.. هل ستُترك غزة بلا رعاية طبية عام 2026؟

غزة و"المرحلة الثانية": لماذا تدرس اليونان إرسال مهندسين إلى القطاع؟