Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

ريبيكا فيرغسون، جاسوسة روسية عاشقة

ريبيكا فيرغسون، جاسوسة روسية عاشقة
حقوق النشر 
بقلم: Euronews
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

فيلم “على الرغم من تساقط الثلوج“، يعود بنا إلى فترة الحرب الباردة في نهاية خمسينات القرن الماضي. قصته تدورحول الجاسوسة الروسية كاتيا غيرينكوفا، التي

اعلان

فيلم “على الرغم من تساقط الثلوج“، يعود بنا إلى فترة الحرب
الباردة في نهاية خمسينات القرن الماضي.
قصته تدورحول الجاسوسة الروسية كاتيا غيرينكوفا، التي تعمل لصالح الأمريكيين، لكن، عند محاولتها معرفة أسرار السياسي ساشا، تقع في حبه، فتضطر للقيام بتضحية كبيرة، يكتشفها هذا السياسي بعد ثلاثين عاما.

الممثلة الأمريكية ريبيكا فيرغسون هي من تتقمص دور الجاسوسة كاتيا وتقول حول دورها :” أعتقد أن تقديم دور جاسوسة أمر بالغ الأهمية، هناك رهانات كبيرة، لأنك تقدم الجانب السلبي والإيجابي لوجهين مختلفين تماما، الجمهور لا يعرف شخصيتك الحقيقية ولا يمكنه التنبؤ بها، وهذا ما أحببته فعلا.”

بعد سنوات من الحرب الباردة، نجد ساشا في نيويورك يطارد طيف حبيبته الروسية.

ريبيكا فيرغسون، تعود هنا لتلعب دور قريبة ساشا التي تشبه كاتيا كثيرا.

تضيف الممثلة ريبيكا فيرغسون:“أنا أقدم امرأتين مختلفتين في وقتين مختلفين مع لهجتين مختلفتين. كنت محظوظة كثيرا لوجود المخرج إلى جانبي وهو ايضا مؤلف القصة، كان أمامي الرجل الملم بكل التفاصيل.”

الفيلم صور في العاصمة الصربية بلغراد، رغم أن أحداثه تجري في موسكو ونيويورك.
فيرغسون ، شعرت بسعادة غامرة لقضاء بعض الوقت في هذه المدينة.

تضيف الممثلة ريبيكا فيرغسون حول بلغراد: “إنها مدينة مذهلة حقا لقد عاشت فترة حرب ولا تزال آثارها واضحة، هناك جو من الحزن الذي يخيم على المدينة، وهذا ما كنا نحتاجه في الفيلم.”

فيلم “على الرغم من تساقط الثلوج“، يعرض في قاعات السينما في المملكة المتحدة، بداية من الخامس عشر من الشهر الحالي، ليصل إلى بقية دورالعرض الأوروبية في وقت لاحق من هذا العام.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

فيلم من بطولة القطط.. 72 دقيقة من مقاطع الحيوانات الأليفة تنطلق هذا الأسبوع على شاشات السينما

ما علاقة إسرائيل بحظر فيلم "سنو وايت" في لبنان؟

سكورسيزي وسبيلبرغ يناشدان ميلوني لإنقاذ دور السينما في روما