نجاح باهر لسلسلة "لعبة العروش" في المانيا

نجاح باهر لسلسلة "لعبة العروش" في المانيا
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

هذا التنين الذي يتحرك بشكل مدهش هو أحد أبطال سلسلة الخيال العلمي الشهيرة“لعبة العروش”. احد فروع شركة التأثيرات البصرية الدولية بيكسوموندو

اعلان

هذا التنين الذي يتحرك بشكل مدهش هو أحد أبطال سلسلة الخيال العلمي الشهيرة“لعبة العروش”.
احد فروع شركة التأثيرات البصرية الدولية بيكسوموندو PIXOMONDO في فرانكفورت، تعمل على تطوير العمل اكثر فأكثر بفضل التقنيات الحديثة.
فالسلسلة تعرف نجاحا خياليا في ألمانيا.

تقول صابرينا جيرهارد، المنتجة التنفيذية ومديرة العمليات لفرع بيكساموندو في فرانكفورت:“لم نكن نتوقع كل هذا النجاح للعبة العروش في البداية، لذلك يمكننا القول إننا قد وفقنا في التعاون مع منتجين في HBO . من المهم جدا بالنسبة للرسوم المتحركة، فهم ما يريده الزبون ومعرفة الإنتاجات التي تلاقي نجاحا.”

بيكسوموندو، هي شركة مؤثرات بصرية دولية تملك شبكة عالمية من الأستوديوهات، التي توظف أكثر من 400 شخص في جميع أنحاء العالم. في العام 2012، فازت بيكسوموندو بجائزة الأوسكار لأفضل مؤثرات بصرية لعملها الرائع في فيلم “هوغو”.

سفين مارتن، هو المشرف على التأثيرات البصرية
في استوديو فرانكفورت الخاص بسلسلة “ ألعاب العروش”.

المشرف على التأثيرات البصرية سيفن مارتن:”
“إن أول شيء نقوم به هو الكثير من البحوث: نحن ننظر إلى الحيوانات الحقيقية التي تشبه التنين، لأننا نريد أن تكون السلسلة واقعية جدا. نحن نصمم التنين من الداخل، وهذا يعني أنه علينا أولا بناء الهيكل العظمي. بعد ذلك، نضع العضلات والجلد ، ثم يتم تحريك كل شيء .
نحن نتطلع إلى الحصول على نماذج حقيقية عندما نضع الجلد على التماسيح وجميع الحيوانات التي تشبه التنين”

في موسمها الخامس حصدت سلسلة :“لعبة العروش” على أكبر عدد من جوائز إيمي. انها حصلت على اثنتي عشرة جائزة من اصل اربعة و عشرين ترشيحا. الجزء السادس لهذه السلسلة الخيالية صدر في نهاية نيسان/ ابريل الماضي.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

أول أوسكار في تاريخ أوكرانيا من نصيب وثائقي طويل عن الحرب في ماريوبول

تعرف على القائمة الكاملة للفائزين بجوائز أوسكار 2024: "أوبنهايمر" ينال نصيب الأسد ومفاجأة أفضل ممثلة

من الفائز بجائزة أسوأ فيلم وأسوأ إخراج وأسوأ سيناريو لهذا العام؟