لعدة قرون، عاش المسلمون البوسنيون والكروات والصرب معا في سراييفو. ولكن قبل 20 عاما، عانت المدينة من حصار حولها إلى رمز ماساوي للحروب التي اندلعت بعد تفكك يوغوسلافيا. سراييفو التي كان يطلق عليها تسمية (قدس أوروبا) لأنها رمز لوحدة متعددة الثقافات والأعراق. المسلمون والكاثوليك والارثوذكس واليهود عاشوا معا وبسلام.
لكن في نيسان/ابريل عام 1992، حين إندلعت الحرب أصبحت رمزا لحروب مأساوية، بعد تفكك يوغوسلافيا.
سراييفو :بين الماضي والحاضر؟
حقوق النشر
بقلم: Euronews
نشرت في
شارك هذا المقال
محادثة
شارك هذا المقال
محادثة