Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

بروكسل تطالب لندن بمزيد من الوضوح حول حقوق المقيمين الأوروبيين في بريطانيا

بروكسل تطالب لندن بمزيد من الوضوح حول حقوق المقيمين الأوروبيين في بريطانيا
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

ميشال بارنييه كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي طالب بمزيد من الطموح و الوضوح و الضمانات لمواطني الاتحاد الاوروبي المقيمين في بريطانيا، جاء هذا بعد كلمة رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي أمام البرلمان ،

اعلان

ميشال بارنييه كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي طالب بمزيد من الطموح و الوضوح و الضمانات لمواطني الاتحاد الاوروبي المقيمين في بريطانيا، جاء هذا بعد كلمة رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي أمام البرلمان ، و التي حاولت فيها طمأنة المقيمين الأوروبيين في بلدها، واعدة بحماية حققوهم.
وكتب بارنييه على توتير تعليقاً على خطة ماي “هدف الاتحاد الاوروبي حول حقوق المواطنين: مستوى الحماية نفسه الذي ينص عليه القانون الاوروبي. مزيد من الطموح والوضوح والضمانات يتجاوز الموقف البريطاني اليوم.”
و حرصت ماي على تبديد الغموض الذي اكتنف مصير أكثر من ثلاثة ملايين مواطن من الاتحاد الاوروبي يقيمون في المملكة المتحدة، بعد موجة الرفض من دول الاتحاد لمبادئ خطتها الخميس في بقمة بروكسل و التي وصفوها بالغامضة و غير كافية.

خوار فيليكس ، برتغالي يعيش في لندن يقول:
“ السيناريو الكارثي الذي يقضي بطرد الناس من بريطانيا، لم يكن أبداً جزءاً من توقعاتي، الذي تقوم تيريزا ماي من عرض هو الحد الأدنى الذي كنا نتوقعه. فأي شخص جاء قبل تفعيل المادة 50، يجب ان يكون لديه نفس الحقوق التي تتوقعها في بلد جزء من الاتحاد الأوروبي.

خاصة و ان دول الاتحاد الأوروبي 27 أرادت ان يحفظ مواطنوها حقوقهم في بريطانيا من خلال محكمة العدل الاوروبية، الأمر الذي استبعدته ماي. احد البريطانيين المقيمين في بروكسل يقدم نظرته الخاصة للمشكلة.

دونيس أبوت، بريطاني يعيش في بروكسل يقول:
“ أي انسان عاقل سيفكر كما يلي: المحكمة الأوروبية حددت الخطوط العريضة، و لكن يجب ترك المحكمة البريطانية كي تترجمها في الواقع بالنسبة لمواطني الاتحاد الأوروبي في بريطانيا.. فهؤلاء الذين عملوا في بريطانيا خلال السنوات الأخيرة يستحقون نفس الحقوق، و لا يجب أن يكونوا مواطنين من الدرجة الثانية في بريطاينا. عشت في بلجيكا لمدة 17 عاماً، لماذا علي ان أكون مواطناً من الدرجة الثانية .”

حتى و ان لم يتم تحديد انتهاء المهلة ، إلا انه يعتقد انها ستكون بين تاريخي إطلاق آلية الانفصال رسميا (اذار/مارس 2017) والمغادرة الفعلية (نظريا في اذار/مارس 2019)..

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

طلاب معهد الدراسات السياسية المرموق في باريس يتظاهرون دعمًا للفلسطينيين

سلوفينيا تقيد استخدام الطاقة ذات المصادر الأحفورية وتعتمد قانونًا جديدًا للطاقة

الألعاب الأولمبية 2024: هاجس أمني كبير لماكرون ولفرنسا