
المزيد حول هذا الموضوع



العالم
أوكاتزيل: علاج واعد لسرطان الدم الليمفاوي الحاد يحصل على موافقة أوروبية "مشروطة"
في بارقة أمل لمرضى سرطان الدم الليمفاوي الحاد، أوصت الوكالة الأوروبية للأدوية بترخيص مشروط لعقار أوكاتزيل، وهو علاج مناعي متقدّم صُمم خصيصًا للبالغين، ويُعدّ خيارًا علاجيًا واعدًا للمرضى الذين يعانون من ضعف الاستجابة للعلاجات التقليدية.





أوكرانيا
روسيا تعرض على أسرى الحرب الأوكرانيين الانضمام إلى قواتها "ليحتلوا أوروبا معا"
قدمت أوكرانيا قائمة بأسماء أسرى الحرب إلى روسيا من أجل مبادلة ألف أسير مقابل ألف أسير. وقد أمضى العديد من الجنود الأوكرانيين الآن أكثر من ثلاث سنوات في الأسر الروسي، حيث يتعرضون في كثير من الأحيان للتعذيب وسوء المعاملة ويعرض عليهم "الانضمام إلى القوات الروسية لاحتلال أوروبا بعد ذلك".






فرنسا
شكوى أمام الجنائية الدولية ضد أحمد الشرع على خلفية المجازر ضد العلويين وأقليات أخرى
قد تفتح المحكمة الجنائية الدولية تحقيقاً مع الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، على خلفية ما حدث في الساحل ومناطق أخرى من البلاد. ويتضمن الملف أدلة مصورة توثق المجازر التي راح ضحيتها آلاف المدنيين من مختلف الأقليات السورية.







المملكة المتحدة
اكتشاف طبي واعد: اختبار جديد يشخص نوع سرطان الدماغ في أقل من ساعتين
من غير المستبعد أن تكون نتائج البحث الذي أجرته جامعة نوتنغهام في بريطانيا مؤخرًا نافذة لثورة طبية جديدة. فقد تمكن العلماء ، بموجبه، من تطوير اختبار جيني يتيح تشخيص أنواع أورام الدماغ في أقل من ساعتين، بعدما كانت هذه العملية تتطلب ما بين 6 إلى 8 أسابيع.


العالم
قريبا.. قطار فائق السرعة سيربط مباشرة بين برلين وميلانو ونابولي في إيطاليا
حسب ما أوردته "دويتشه بان"، فإن هناك افتتاحًا جزئيًا مرتقبًا نهاية عام 2026، حيث ستبدأ الرحلات بين ميونيخ وميلانو وروما بالعمل، مع التوقف في محطات مثل إنسبروك، وبولزانو، وفيرونا. أما المتجهة نحو روما، فستتوقف كذلك في بولونيا وفلورنسا. فيما سيتم الربط الكامل بين برلين ونابولي، في عام 2028.

المملكة المتحدة
صافي الهجرة إلى بريطانيا ينخفض إلى النصف تقريبا في سنة 2024
بدأت جهود حكومة كير ستارمر في الحد من الهجرة إلى المملكة المتحدة تشهد نجاحا مطّردا، إذ أظهرت بيانات، صدرت الخميس، أن صافي الهجرة طويلة الأمد قد انخفض إلى النصف تقريبًا في العام الماضي مقارنة بسنة 2023. ومع ذلك، يبدو أن هذا الانخفاض قد أثر على أعداد الوافدين إلى البلاد بغرض الدراسة أو العمل.

