
المزيد حول هذا الموضوع

الولايات المتحدة الأمريكية
هل يتحوّل برنامج إعفاء القروض الطلابية إلى أداة انتقام سياسي في أمريكا؟
يثير توجه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نحو إعادة هيكلة برنامج إعفاء قروض الخدمة العامة، مخاوف جدية من تحوّل البرنامج إلى أداة انتقام سياسي تستهدف منظمات بعينها، لا سيما تلك التي تخدم المهاجرين والشباب المتحوّلين جنسيًا.

Economy
البطاقة الزرقاء للاتحاد الأوروبي.. هل تنجح في جذب العمالة الماهرة رغم التحديات؟
شهد عدد البطاقات الزرقاء الصادرة عن الاتحاد الأوروبي نموًا سريعًا في السنوات الأخيرة، لكنه يظل منخفضًا نسبيًا مقارنة بحجم الحاجة إلى العمالة المؤهلة. وتشير البيانات إلى أن العديد من الدول الأعضاء تواصل الاعتماد على مخططاتها الوطنية الخاصة.



الصين
تخجل من البطالة؟ مكاتب وهمية في الصين تتيح للشباب التظاهر بالعمل خوفاً من المجتمع
هرباً من النظرة الاجتماعية الدونية، وجد بعض العاطلين عن العمل في الصين حلاً مبتكرًا لمشكلة البطالة: التظاهر بالعمل في مكاتب لا وجود لها فعليًا. كل شيء يبدو جادًا للوهلة الأولى: مكاتب، أجهزة كمبيوتر، وحتى استراحات قهوة… ولكن كل ذلك محاكاة للحياة المهنية، لا أكثر.


The Exchange
التكيّف مع ديناميكيات عمل الجيل القادم
بالمشاركة مع Media City
في هذا العالم المتغير، يجب على الشركات التكيّف مع ديناميكيات العمل للجيل القادم. كما يحتاج الموظفون الحاليون إلى التكيّف وتطوير مهاراتهم لمواكبة الأجيال الجديدة التي تدخل سوق العمل. من خلال تبني تقنيات جديدة واتباع مناهج مرنة، يمكن للجميع العمل معًا لخلق بيئة عمل مزدهرة تلبي الاحتياجات المستقبلية.

Europe in Motion
العمل عن بُعد في أوروبا: هل انحسرت شعبيته بعد جائحة كورونا أم لا يزال صامدًا؟
رغم الخسائر الكبيرة التي مني بها العالم خلال جائحة كورونا، إلا أنها بلا شك قد أحدثت ثورة في مفاهيم العمل والدراسة، فانتقلت على إثرها المكاتب والحصص التعليمية إلى الفضاء الإلكتروني، كما ظهر نموذج جديد من طريقة العمل، يجمع بين العمل عن بُعد (إلكترونيًا) والعمل في المكاتب، سُمي بالنموذج الهجين.

أخبار الصحة
دراسة تحذر: 2 من كل 5 موظفين في أوروبا مهددون بمشاكل نفسية بسبب ضغوطات متنوعة
كشفت دراسة حديثة، أن ما يقارب اثنين من كل خمسة موظفين في أوروبا يعانون من مخاطر ضعف الصحة النفسية، ما يسلط الضوء على تحديات متزايدة تواجه القوى العاملة في القارة. ووجدت أيضا أنه من العوامل المساهمة في ذلك، الجنس والعمر والحالة الاجتماعية والاقتصادية، فكيف ذلك؟










