تصاعدت الضغوط الدولية يوم الثلاثاء على الأطراف المتحاربة في إثيوبيا لوقف القتال وحماية المدنيين في تيغراي، حيث يقول الجيش إنه حاصر العاصمة قبل تهديده بالقصف.
عقد مجلس الأمن الدولي الثلاثاء أول اجتماع له بشأن المعارك الدائرة في منطقة تيغراي الانفصالية الإثيوبية، لكنه لم يتمكّن من الاتفاق على بيان مشترك بشأن هذا النزاع الذي دفع بأكثر من 40 ألف شخص للفرار إلى السودان المجاور، بحسب ما أفادت مصادر دبلوماسية.