وتحول القصر الرئاسي من مكان للهيبة والوقار إلى مكان شبيه بالأطلال، حيث دخل فيه كل من هب ودب، في مشهد يذكر بسقوط أنظمة عربية أخرى في العراق وليبيا واليمن ومصر.

وتحول القصر الرئاسي من مكان للهيبة والوقار إلى مكان شبيه بالأطلال، حيث دخل فيه كل من هب ودب، في مشهد يذكر بسقوط أنظمة عربية أخرى في العراق وليبيا واليمن ومصر.