هرباً من الفقر و الاضطهاد، المئات من المهاجرين تقاذفتهم الامواج و الحكومات من بلد إلى آخر، حتى وصلوا إلى اندونيسيا، أصلهم من بنغلاديش، و من الأقلية
هرباً من الفقر و الاضطهاد، المئات من المهاجرين تقاذفتهم الامواج و الحكومات من بلد إلى آخر، حتى وصلوا إلى اندونيسيا، أصلهم من بنغلاديش، و من الأقلية المسلمة في بورما “الروهيغا“، و التي تعتبر أكثر الاقليات اضطهاداً في العالم حسب الامم المتحدة.
ستيفان دوجاريك ، الناطق الرسمي بالامين العام للامم المتحدة يقول:
“ الأمين العام يحث الحكومات على ضمان الالتزام بعمليات الانقاذ في البحر و الحفاظ على حظر الاعادة القسرية. و يحث أيضاً الحكومات على تسهيل النزول في الوقت المناسب و الابقاء على حدودها و موانئها مفتوحة ، و هذا لأجل مساعدة الأشخاص الضعفاء الذين هم بحاجة إلى مساعدة.”
المهاجرون تم استقبالهم في مخيمات اقيمت بشكل مؤقت و عشوائي في اقليم آتشيه، بعدما أوهمهم المهربون أنها سواحل ماليزيا.
المنظملت الانسانية نددت بسياسة ما اسمته بلعبة “البينغ بونغ” التي تقوم بها كل من أندونيسيا و ماليزيا و تايلاندا في حق المهاجرين.
لمعرفة المزيد عن الموضوع إليكم الرابط التالي باللغة الانجليزية:
http://www.euronews.com/2015/05/14/rohingya-migrants-risk-death-to-face-rejection/