Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

هجوم مالي الأخير، الشكوك تحوم حول مجموعة قريبة من أنصار الدين

هجوم مالي الأخير، الشكوك تحوم حول مجموعة قريبة من أنصار الدين
حقوق النشر 
بقلم: Adel Dellal
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

مع عدم اعلان أي جهة مسؤوليتها عن عملية احتجاز الرهائن التي أوقعت ثلاثة عشر قتيلا بينهم خمسة موظفين في الأمم المتحدة في أحد فنادق مدينة سيفاري وسط

اعلان

مع عدم اعلان أي جهة مسؤوليتها عن عملية احتجاز الرهائن التي أوقعت ثلاثة عشر قتيلا بينهم خمسة موظفين في الأمم المتحدة في أحد فنادق مدينة سيفاري وسط مالي، تحوم الشبهات حول جبهة تحرير ماسينا التي ظهرت في مطلع العام ألفين وخمسة والمتحالفة مع حركة أنصار الدين المرتبطة بالقاعدة.

مصدر قريب من التحقيق أكد أنّ المحققين الماليين عثروا على أرقام هواتف وعناوين على جثث الارهابيين الذين قضوا في هجوم القوات المالية في السابع آب-اغسطس على فندق بيبلوس بسيفاري، وهي معطيات ستساعد حسب المحققين في التقدم سريعا. ويرى المحققون أنّ فرضية ضلوع حركة تحرير ماسينا تتوضح بعد أن عثر على بطاقة هوية على احدى الجثث تشير إلى شخص ولد في تيننكو
القرية من المنطقة الجغرافية لماسينا.

حركة ماسينا ظهرت عام ألفين وخمسة وهي متحالفة مع حركة أنصار الدين، إحدى المجموعات الجهادية المرتبطة بالقاعدة التي سيطرت على شمال البلاد حوالي عشرة أشهر بين ألفين واثني عشر وبداية ألفين وثلاثة عشر. وتقع سيفاري في محاذاة المناطق الشمالية التي طرد منها الجهاديون في عملية عسكرية دولية بدأت في كانون الثاني-يناير ألفين وثلاثة عشر بمبادرة من فرنسا.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

مجموعة فاغنر تعلن وفاة أسير روسي في مالي ومتمردو الطوارق ينفون ذلك

مالي: مسلحون يهاجمون مقرا للقوات المسلحة في العاصمة والجيش يقول إن الأمور تحت السيطرة

إسبانيا تفكك شبكة إجرامية هرّبت 41 ألف طن من البلاستيك غير القانوني إلى بلدان أخرى