Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

انفجار تيانجين يثير الصدمة في صفوف من عاشوا الكارثة

انفجار تيانجين يثير الصدمة في صفوف من عاشوا الكارثة
حقوق النشر 
بقلم: Adel Dellal
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

الانفجار الذي وقع في مستودع لمواد كيميائية في منطقة صناعية من تيانجين، احدى أكبر مدن الصين ما زال يثير الصدمة في صفوف من عاشوا الكارثة. بكين لم تقدم

اعلان

الانفجار الذي وقع في مستودع لمواد كيميائية في منطقة صناعية من تيانجين، احدى أكبر مدن الصين ما زال يثير الصدمة في صفوف من عاشوا الكارثة. بكين لم تقدم تفسيرات حول أسباب الانفجار، الذي خلف مائة واثني عشر قتيلا على الأقل. السلطات اعتقلت أعضاء في الهيئة الادارية للشركة التي تدير المستودع، كما يواصل عناصر الاطفاء والانقاذ البحث عن عشرات المفقودين.

“عند حدوث الانفجار بحثت عن مكان أكثر أمنا للاختباء وبحثت عن زملائي، لكني لم أتمكن من رؤية أيّ منهم. الرؤية لم تكن تكن واضحة للغاية. ناديتهم بأسمائهم دون أن يجيبني أحد منهم وبعد ذلك حاولت الهرب مع قائد الفرقة وأحد الضباط. الخوذات التي كانت بحوزتنا اختفت، الفوضى سادت المكان، لم أتمكن من رؤية أيّ شيء، لقد كان الوضع جحيما“، أكد شاهد عيان.

السلطات الصينية واجهت صعوبة في اخماد الحرائق بالكامل لا سيما وأنها تأججت السبت لدى حصول انفجارات جديدة. وتسعى بكين أيضا إلى وقف الانتقادات حول طريقة ادارتها للأزمة، حيث فرضت رقابة على بعض التعليقات التي صدرت على الأنترنت وأغلقت أكثر من ثلاثمائة وستين حسابا على شبكات التواصل الاجتماعي وحوالي خمسين موقع انترنت لبثها الرعب من خلال نشر معلومات غير مؤكدة أو من خلال السماح للمستخدمين بالترويج لشائعات لا أساس لها.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

الرئيس الصيني يستعرض نفوذه الدبلوماسي.. أبعاد سياسية تتخطى العرض العسكري في بكين

الرئيس الصيني يعقد مباحثات مع الزعيم الكوري الشمالي أثناء زيارته بكين

مرحاض كيم الخاص وحقائب براز بوتين.. حين تتحول القمم إلى "معارك استخباراتية"