الرياضة الافريقية في عرس لمدة أسبوعين كاملين في الكونغو بعد الافتتاح الرسمي للدورة الحادية عشرة للألعاب الافريقية الجمعة. 50 سنة تمر على ميلاد
الرياضة الافريقية في عرس لمدة أسبوعين كاملين في الكونغو بعد الافتتاح الرسمي
للدورة الحادية عشرة للألعاب الافريقية الجمعة.
50 سنة تمر على ميلاد هذه الألعاب،حيث تحتفل الكونغو بالعيد الخمسين لميلاد هذه المسابقة القارية التي كانت برازافيل أول بلد يستضيف هذه الألعاب.
الطبعة الحادية عشرة تشهد مشاركة حوالي 8000 رياضي من 49 دولة.
آلان فيتالي ديمي المدرب الوطني للفيدرالية الكونغولية للمصارعة:
“نريد أن نظهر للجميع أن الكونغو دولة مسالمة،إنه السبب الرئيسي لتنظيم هذه الألعاب الافريقية هنا، الكونغو كان قد إحتضن الطبعة الأولى في العام .1965 نحن فخورون لاستضافة الطبعة الحادية عشرة ونأمل في تسجيل أكبر قدر من الميداليات والتتويجات.”
المبارزة التونسية إيناس بوبكري:
“ أنا فخورة لتمثيل تونس خصوصا، و المبارزة العربية للسيدات في هذه المسابقة.
تنظيم هذه الألعاب يتم بشكل جيد، البعثة التونسية سعيدة بهذا التنظيم، أتمنى أن تستمر الأمور على هذا النحو حتى نهاية المنافسات.”
اندي روبيني موفد يورونيوز إلى برازافيل:
“ آلاف الأشخاص حضروا حفل الافتتاح الرسمي للألعاب الإفريقية في ملعب كينتلي هذا الحدث الرياضي القاري لا يحظى بمتابعة كبيرة في أوروبا ولكن المشجعين هنا يمتلكون قصصا مختلفة.
كل التحضيرات إنتهت، والمكان حاليا سيفسح للرياضيين لبدء المنافسات.”
افريقيا التي كافحت بالأمس في سبيل نيل استقلالها وسيادتها، تناضل اليوم من أجل تطور شبابها و ازدهاره وسط الإيقاعات المحلية و اطلاق الألعاب النارية التي نالت اعجاب الحضور .