Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

ثلاثة وعشرون قتيلا على الأقل من ثماني عشرة جنسية قتلوا في هجوم واغادوغو

ثلاثة وعشرون قتيلا على الأقل من ثماني عشرة جنسية قتلوا في هجوم واغادوغو
حقوق النشر 
بقلم: Euronews
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

وصف رئيس بوركينا فاسو روش مارك كريستيان كابوري الهجمات التي وقعت بالعاصمة واغادوغو مساء الجمعة بالخسيسة والجبانة، وقال ان عدد القتلى وصل الى ثلاثة

اعلان

وصف رئيس بوركينا فاسو روش مارك كريستيان كابوري الهجمات التي وقعت بالعاصمة واغادوغو مساء الجمعة بالخسيسة والجبانة، وقال ان عدد القتلى وصل الى ثلاثة وعشرين على الاقل من ثماني عشرة جنسية. وزير الداخلية فاسو سيمون كومباوري اكد انتهاء الهجوم على الفندق والمقهى بالعاصمة واغادوغو، وقال ان نحو مئة وثلاثين رهينة تم تحريرها بينهم ثلاثة وثلاثون جريحا فيما قتل اربعة من المسلحين عربي وافريقييْن وامرأة من اصول افريقية ايضا وفقا لوزير الداخلية الذي اكد ان العملية الامنية في فندق “يبيي” القريب من مكان الهجوم السابق انتهت.
المصادر الطبية تحدثت عن امكانية ارتفاع عدد القتلى في الهجوم الذي استهدف مقهى كابتيشنو المقابل لفندق سبيلنديد بالعاصمة حوالي الثامنة مساء الجمعة واعلن تنظيم القاعدة فيما يسمى بلاد المغرب الإسلامي تبنيه للهجوم. كما قال السفير الفرنسي في بوركينا فاسو في تغريدة له على موقع تويتر ان عدد القتلى وصل الى سبعة وعشرين شخصا. قوات امنية من بوركينا فاسو مدعومة بقوات فرنسية اشتبكت مع المهاجمين واستعادت السيطرة على الفندق بعد ما يقرب من اثنتي عشرة ساعة من المواجهة.
الهجوم بدأ عند الساعة الثامنة إلا ربعاً مساء بالتوقيت المحلي، حيث سمع إطلاق نار في منطقة فندق “سبلنديد” والمطعم المجاور “كابوتشينو” اللذين يرتادهما أجانب. وسائل إعلامية كانت ذكرت ان عدد المسلحين يتراوح بين ثلاثة إلى ستة أشخاص، اقتحموا الفندق وفجروا سيارتين وأضرموا النار في أخرى، كما قاموا بإطلاق الرصاص في الهواء لإبعاد الحشود عن شارع كواميه نكروما الذي يعتبر عصب المدينة.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

شاهدا عيان يصفان ما شاهداه خلال الهجوم في بوركينا فاسو

البنجاب تواجه أسوأ فيضانات منذ عقود مع استمرار هطول الأمطار الغزيرة

بعد رحيل جورجيو أرماني: ما مصير إمبراطورية الأزياء التي بناها؟