عملية استحواذ شركة اورانج الفرنسية لمواطنتها بويغ تيليكوم اصحبت في مراحلها الاخيرة، وتشير مصارد مقربة انها قد تنتهي بحلول نهاية هذا الاسبوع. هذا
عملية استحواذ شركة اورانج الفرنسية لمواطنتها بويغ تيليكوم اصحبت في مراحلها الاخيرة، وتشير مصارد مقربة انها قد تنتهي بحلول نهاية هذا الاسبوع.
هذا وقد تمت المناقشات مع شركات الاتصالات الاخرى فري واس. اف.ار اللتين ستتقاسمان بعض الترددات والشبكات. لكن فري لن تأخذ اي زبون لديه اشتراك هاتف خليون من بويغ على عكس اس.اف.ار.
اما مصير موظفي بويغ فلم يحدد بعد وهذا ما يثير قلق النقابات الساعية للحصول على ضمانات اجتماعية لهم من قبل وزارة الاقتصاد.
وما بقي عالقاً وقيد الدراسة فهو مشاركة بويغ تيليكوم داخل اورانج. مارتين بويغ رئيس مجلس ادارتها يسعى للحصول على ما بين 10% و15% من رأس المال. كما تسعى الدولة الفرنسية ان تبقى المساهمة الرئيسية مع 23% من الاسهم.