Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

مسلمو فرنسا يؤكدون انتماءهم لقيم الجمهورية

مسلمو فرنسا يؤكدون انتماءهم لقيم الجمهورية
Copyright 
بقلم:  maha farid
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

تقرير أنتجه وأعده للنشرة الدولية: د.

اعلان

تقرير أنتجه وأعده للنشرة الدولية: د. عيسى بوقانون

الجالية المسلمة في مواجهة نزعات الكراهية

الجالية العربية المسلمه في فرنسا لاتزال تعيش على وطأة هجوم نيس الإرهابي الذي وقع في الرابع عشر من تموز،إذ باتت تلك الجاليات في فرنسا تخشى من تفشي نزعات الكراهية و الفكر المعادي للإسلام والذي من الممكن أن يؤدي إلى إشعال فتيل التوترات بين الطوائف المختلفة

رئيس المجلس الإسلامي الإقليمي صرح :”
المجتمع الإسلامي أصبح رهينة والأعضاء الأكثر ضعفا من الجالية المسلمة في فرنسا
هم أكثر قابلية ليستخدموا من ظاجل محاربة الإسلام، ويبدو لي أن تحول هؤلاء الأشخاص إلى قنابل بشرية أمر لا ريب فيه”

30 قتيلا مسلما في هجوم نفذه مسلم

لم يسلم المجتمع الإسلامي من بطش الإرهاب، إذ أوقع الهجوم الأخير الذي كان منفذه مسلما، أوقع ثلاثين مسلما. الجالية المسلمة في فرنسا دانت الهجوم بشدة وطالبت بعدم المزج بين المسلمين الأبرياء و المسلمين المتطرفين.

المسلمون ..ضحايا الإرهاب

تقول إحدى المسلمات المقيمات في فرنسا:

“يجب على المجتمع المسلم الإستيقاظ . يجب أن ندافع عن أنفسنا و نشرح عدم إنتمائنا لمثل هذه الهجمات، نحن جزء من المجتمع الفرنسي ونرفض الإرهاب، أنا شخصيا أشعر وكأنني الضحية الأولى لهذه الهجمات .أنا حزينة حقا “

الإرهاب يتغذى من عدم المساواة

مباشرة بعد هجمات ينايرالعام الماضي الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، قد صرح خلال حديث له أثناء زيارته لمعهد العالم العربي في باريس، قائلا:” المسلمون هم أول ضحايا التعصب الديني، والإسلام المتشدد والأصولية، يتغذى الإرهاب الديني من عدم المساواة والفقر وعمليات التأثير”.

أهل منفذ الهجوم يعتبرونه وصمة عار

سكان قرية مساكن الصغيرة، مسقط رأس محمد الحويج بوهلال منفذ هجوم نيس، تبرأوا من جريمته، وقالوا إنه بفعله ذلك شوه صورة قريتهم الصغيرة بل وبلدهم حتى
حيث صرح زوج شقيقته قائلا:”
“ما ارتكبه ليس
ضد الإسلام ولا ضد فرنسا، بل ضد نفسه،لم يفكر في زوجته ولا في أبنائه،ولا في والدته أو عائلته،كما لم يفكر حتى في سمعة مساكن”

الجالية العربية المسلمة تؤكد انتماءها الكامل للقيم الفرنسية

بعد هجوم الرابع عشر من تموزيوليو،عبرت الجالية العربية والمسلمة عن جام غضبها مما أُرتكب من جرائم باسم الإسلام وفضلت أن تنأى بنفسها عن التعصب، وتعلن انتماءها الكامل لفرنسا.

تقرير أنتجه وأعده للنشرة الدولية: د. عيسى بوقانون

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائيل في باريس

التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دبابة قتالية جديدة

بمناسبة اليوم العالمي للإبليات.. إقامة موكب للجِمال في فرنسا