السرعة: بيدروسا يفوز بالجائزة الكبرى لسان مارينو

السرعة: بيدروسا يفوز بالجائزة الكبرى لسان مارينو
Copyright 
بقلم:  Smain Djaouti
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

الصحفي برونو سوزا: مرحباً بكم في برنامج “سبيد“، سباق الموتو جي بي قرر أن يتميز عن باقي السباقات، فدائماً ما كان يُعاب على مثل هذه السباقات سهولة التنبؤ بالفائز، في الجائزة الكبرى لسان مارينو الأمر كان

اعلان

الصحفي برونو سوزا: مرحباً بكم في برنامج “سبيد“، سباق الموتو جي بي قرر أن يتميز عن باقي السباقات، فدائماً ما كان يُعاب على مثل هذه السباقات سهولة التنبؤ بالفائز، في الجائزة الكبرى لسان مارينو الأمر كان مختلفاً فالفائز جاء مختلفاً عن السباقات الثمانية الماضية، و هي سابقة في تاريخ الموتو جي بي.

الإسباني داني بيدروزا يفوز بالجائزة الكبرى لسان مارينو ، ليصبح ثامن سائق مختلف يفرض سيطرته في ثمانية سباقات. هي سابقة، بيدروزا يفوز للمرة الأولى هذا الموسم ليحرم فالونتينو روسي من الفوز أمام جمهوره.
الاسباني بيدروزا جاء إلى ايطاليا دون تتويج في خمسة سباقات ،و هي المرة الأولى التي تحدث له منذ الجائزة الكبرى له في 2001 ، و رغم أنه كان في الخط الثامن للانطلاق ، السائق الرسمي لهوندا لم يتوقف عن تدارك الوقت ، ففي الدورة 13 التحق بمارك كاركيز و تجاوزه.
و بعد ثلاث دورات هوندا تصل إلى المركز الثاني، و بسرعة بيدروسا أظهر نيته في تجاوز الثانية التي تفصله عن فالونتينو روسي . و في الدورة 22 كان له ذلك و تجاوزه في الوصول إلى المركز الأول أمام 496 100 متفرج.

الصحفي برونو سوزا:الجائزة الكبرى لسان مارينو بدأت في 1981، حتى و ان كان اسمها يدل عليها ، إلا أنه في حقيقة الامر السباق لم يكن أبداً في سان مارينو. فبمرور الأعوام، استخدموا حلبة إمولا و موغيلو و ميسانو و كلها في ايطاليا، و لكن مع الجائزة الكبرى لايطاليا المبرمجة في الاجندة ، كان عليهم أن يبدعوا ليكون مختلفين.

في 12 يوليو/ تموز 1981 كان يوماً ممطراً في إمولا ، و لكن هذا لم يحل دون تدشين أول سباق في الجائزة الكبرى لسان مارينو في المسار الايطالي . ماركو لوتشنيلي كان الرجل الذي دخل التاريخ لكونه أول فائز. فكان الفوز الرابع له من أصل خمسة في ذلك الموسم، ليتوج بلقبه العالمي و الوحيد . و بقي الايطالي الوحيد الذي فاز في سان مارينو إلى غاية فالونتينو روسي الذي فاز بالسباق في 2008.

الصحفي برونو سوزا: الفورمولا1 يمكن أن تكون مملة هذه الأيام ، لحسن الحظ بالنسبة للسائقين هناك الفعاليات الترويجية. فيليب ماسا و فالتيري بوتاس كانا في نهاية الأمر بإمكانهما الحصول على بعض المتعة في الحلبة، على متن لانسيا كلاسكية ،الدردشة كانت مع عارض الازياء ديفيد غاندي. هل الأمر سيساعد للتحضير للجائزة الكبرى لسنغافورة؟

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

فورمولا واحد: تحقيق مع رئيس مرسيدس بسبب تضارب المصالح

جائزة إيميليا-رومانيا الكبرى: السباق المقرر نهاية الأسبوع "لن يقام" بسبب الفياضانات

عائلة شوماخر تخطط لاتخاذ إجراء قانوني بشأن مقابلة أُجريت باستخدام الذكاء الاصطناعي