في بادرة قد تزيد من تعميق الأزمة مع باريس، فتحت رواندا تحقيقا في إمكانية دور محتمل لحوالي عشرين عسكريا فرنسيا في جرائم الإبادة عام أربعة وتسعين، عندما قتل حوالي ثمانمائة ألف شخص معظمهم من قبيلة التوتس
في بادرة قد تزيد من تعميق الأزمة مع باريس، فتحت رواندا تحقيقا في إمكانية دور محتمل لحوالي عشرين عسكريا فرنسيا في جرائم الإبادة عام أربعة وتسعين، عندما قتل حوالي ثمانمائة ألف شخص معظمهم من قبيلة التوتسي، إلى جانب معتدلين من قبيلة الهوتو التي تشكل أغلبية
وأوضح المدعي العام الرواندي ريشار موهوموزا أنه مع تقدم الأبحاث يمكن أن يتم استدعاء موظفين فرنسيين
ولطالما اتهم المسؤولون الروانديون فرنسا بدعم رئيس الحكومة الأسبق جوفينال هابياريمانا، الذ أدى مقتله في حادث سقوط طائرته إلى اندلاع أعمال العنف
وتقول فرنسا إن نشر جنودها ساهم في الحد من جرائم القتل، ومكن من إنقاذ آلاف الأرواح البشرية