تسعة صحفيين من ثلاث مؤسسات إعلامية كانوا من بين ضحايا الطائرة الروسية المنكوبة.
تسعة صحفيين من ثلاث مؤسسات إعلامية كانوا من بين ضحايا الطائرة الروسية المنكوبة. صحفيون ومصورون ومهندسو صوت من كل من قنوات “زفيزدا” و“إن تي في” و“القناة الاولى الروسية” قضوا في الحادث.
الفريق الاعلامي لقناة “زفيزدا”: المراسل بافل أوبوخوف والمصور ألكسندر سورانوف ومساعد المصور فاليري رجيفسكي كانوا على متن الطائرة.”
Названы имена членов съемочной группы телеканала «Звезда» на борту Ту-154
ВИДЕО: https://t.co/CWWoooe24C#звезда#ту154#авиакатастрофаpic.twitter.com/KSbyVM9r77
— Телеканал ЗВЕЗДА (@zvezdanews) December 25, 2016
الفريق الاعلامي لقناة “إن تي في”: المراسل ميخائيل لوجيتسكي والمصور أوليغ بيستوف ومهندس الصوت يفغيني تولستوف.
Журналисты #НТВ находились на борту разбившегося Ту-154 https://t.co/1UUikuQ21wpic.twitter.com/QTfu6Fjrye
— НТВ (@ntvru) December 25, 2016
الفريق الاعلامي لـ“القناة الأولى”: المراسل دميتري رونكوف والمصور فاديم دينيسوف ومهندس الصوت الكساندر سويدوف.
На борту разбившегося самолета была съемочная группа Первого каналаhttps://t.co/nFdz40qbVR
— Первый канал (@channelone_rus) December 25, 2016
مهندس الصوت يفغيني تولستوف الذي عمل في قناة “إن تي في” التقط أخر الصور للطائرة المنكوبة قبل اقلاعها من مطار شاكلوفسكي العسكري بضواحي موسكو في إتجاه سوتشي.
تولستوف اعتاد العمل مع المصور أوليغ بيستوف الذي حصل على وسام “الاستحقاق الوطني” من المستوى الثاني لعمله المتكرر في مناطق النزاع.
كيريل ينتشينكو المصور في “إن تي في”:
“أنا أعرفه منذ 15 عاما. العام الماضي عملنا في نفس القسم. لذا استطيع القول إننا نظرنا إلى العالم من خلال نفس عدسة الكاميرا. كان دائما أول المتواجدين في موقع الحدث. كان دائما هناك في كل الاحداث. إنه رجل لم يكن ليرفض العمل. رجل يتمتع بمستوى مهني عال.”