الرئيس الأميريكي يعيد الدفء في العلاقات بعد مصر، بعد فترة التجميد التي شهدتها من قبل إدارة الرئيس باراك أوباما ، إثر قرار الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، شن حملة على معارضيه من الإسلاميين والعلمانيين
في أول زيارة له لواشنطن تلقى الرئيس المصري دعم نظيره الأميريكي دونالد ترامب، حيث شدد الأخير على العلاقات الوثيقة بين البلدين.
ونوه ترامب بتوافق وجهات النظر بينهما ، مشيرا الى أنه يهدف الى تبديد الشكوك حول دعمه للرئيس السيسي، ترامب أكد أن الرئيس المصري يؤدي مهمة رائعة في ظروف صعبة . وأن بلاده تدعم الشعب المصري.
وأضاف . أريد أن أبلغ الجميع أننا ندعم بشدة الرئيس السيسي
الزيارة هي الأولى بعد أن أطاح الجيش المصري بقيادة السيسي بحكم محمد مرسي في العام الفين وثلاثة عشر .
العلاقات بين البلدين شهدت توترا إثر حملات الإعتقال على الإسلاميين والعلمانيين المناوئين للسيسي