Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

عشاء يجمع وزير الخارجية الأمريكي ومبعوث كوريا الشمالية تحضيرا لقمة ترامب-كيم

عشاء بومبيو مع كيم جونغ تشول
عشاء بومبيو مع كيم جونغ تشول
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

عشاء يجمع وزير الخارجية الأمريكي ومبعوث كوريا الشمالية تحضيرا لقمة ترامب-كيم

اعلان

التقى مبعوثُ كوريا الشمالية إلى الولايات المتحدة الأمريكية، كيم يونغ تشول، وزيرَ الخارجية الأمريكي مايك بومبيو في نيويورك، وسط تسارع التحضيرات الدبلوماسية للقمة التاريخية المحتمل انعقادها بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في سنغافورة.

ورفض المسؤولان الرفيعان الإدلاء بأي تصريحات مفصلة بعد لقاء جمعهما لمدة 90 دقيقة على مائدة عشاء في فندق في وسط مانهاتن. لكن بومبيو وصف بكلمة مقتضبة اللقاء بـ "الرائع" وأنهما تناولا طبقا من "لحم البقر الأمريكي." ومن المتوقع أن تستمر زيارة كيم يونغ تشول إلى الولايات المتحدة ليومين.

ونشر بومبيو على حسابه على تويتر صورا للعشاء وعلق عليه بالقول: "عشاء عمل جيد مع كيم يونغ تشول في نيويورك الليلة. شريحة اللحم والذرة والجبن على القائمة".

عشاء عمل جيد مع كيم يونغ تشول في نيويورك الليلة. شريحة لحم والذرة والجبن من القائمة.

وكيم يونغ تشول، أرفع شخصية كورية شمالية تزور الولايات المتحدة منذ 18 عاما، وهو مساعد مقرب للزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون ونائب رئيس اللجنة المركزية في حزب العمال الكوريين الحاكم. وتأتي زيارته في هذا التوقيت لتقريب وجهات النظر حول المسألة الشائكة المتعلقة بنزع أسلحة بيونغ يانغ النووية.

ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول مطلع على المحادثات، لم يكشف عن اسمه، أن موقف كوريا الشمالية مع بدء اللقاءات مع بومبيو في نيويورك هو أن مجرد التعهد بنزع السلاح النووي يجب أن يفتح الباب أمام تخفيف العقوبات الاقتصادية.

للمزيد: سبع مفارقات وخصائص مدهشة لا نعرفها عن كوريا الشمالية

تبديد الشكوك حول قمة سنغافورة

وتأتي زيارة كيم يونغ تشول لتبدد الشكوك التي خيمت حول إمكانية إلغاء قمة سنغافورة المقرر انعقادها في 12 يونيو-حزيران مع اختبار كل من الدولتين الصلابة الدبلوماسية للأخرى.

وكان ترامب ألغى الأسبوع الماضي القمة بعدما عبرت كوريا الشمالية عن غضبها إزاء تعليقات أدلى بها مسؤولون أمريكيون كبار، لكنه قال لاحقا إنه يعيد النظر في موقفه، ومضى مسؤولون من الولايات المتحدة والكوريتين قدما في الترتيب للقمة.

في غضون ذلك، قال البيت الأبيض يوم الأربعاء إن المفاوضات الجارية في المنطقة المنزوعة السلاح على الحدود بين الكوريتين بشأن القمة المحتملة بين ترامب وكيم جونغ أون تسير على ما يرام وتوقع انعقاد الاجتماع التاريخي يوم 12 يونيو-حزيران كما هو مقرر.

للمزيد:

تناقض حول معنى نزع السلاح النووي

وتعهد ترامب بألا يسمح لكوريا الشمالية بتطوير صواريخ نووية من شأنها أن تصيب الأراضي الأمريكية ويريد من كوريا الشمالية أن "تنزع أسلحتها النووية" أو تتخلص منها. لكن من الواضح أن القيادة في بيونغ يانغ تعتبر الأسلحة النووية حاسمة لبقائها وترفض نزعها من "جانب واحد".

لكن الإدارة الأمريكية تؤكد على ضرورة نزع بيونغ يانغ لأسلحتها النووية على نحو كامل، كشرط مسبق لمنحها مساعدات مالية، مثل تخفيف بعض العقوبات الاقتصادية أو مساعدات غذائية أو مساعدات أخرى أو استثمارات جديدة، وإن حجم المساعدة قد يعتمد على وتيرة ومدى الإجراءات التي تتخذها بيونغ يانغ.

وتدافع كوريا الشمالية عن برامجها النووية والصاروخية باعتبارها رادعا ضد ما ترى أنها طموحات أمريكية للإطاحة بقيادتها وتوحيد شبه الجزيرة الكورية. وتنشر الولايات المتحدة 28500 جندي في كوريا الجنوبية، فيما يمثل إرثا للحرب الكورية التي وقعت بين عامي 1950 و1953.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الذهب يتراجع والدولار يستعيد قوته بعد قمة ترامب وكيم

وزير خارجية سنغافورة ينشرة صورة سيلفي مع الزعيم كيم

سنغافورة تستعد لاحتضان قمة كيم وترامب