Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

محامي قس أمريكي سيقدم التماسا لأعلى محكمة تركية للإفراج عنه

محامي قس أمريكي سيقدم التماسا لأعلى محكمة تركية للإفراج عنه
حقوق النشر  رويترز
حقوق النشر رويترز
بقلم: (رويترز)
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button

محامي قس أمريكي سيقدم التماسا لأعلى محكمة تركية للإفراج عنه

اعلان

 قال محام يدافع عن القس الأمريكي آندرو برانسون الذي يحاكم بتهم الإرهاب في تركيا إنه سيقدم التماسا للمحكمة الدستورية يوم الأربعاء للإفراج عن موكله.

وأصبحت قضية برانسون، الذي من المقرر أن تنعقد جلسة محاكمته المقبلة يوم 12 أكتوبر تشرين الأول، محور الأزمة الدبلوماسية المتفاقمة بين أنقرة وواشنطن التي تسببت في فرض الولايات المتحدة نظاما صارما من العقوبات والرسوم الجمركية على تركيا.

وقال المحامي إسماعيل جيم هالافورت لرويترز يوم الثلاثاء "سنقدم التماسا غدا للمحكمة الدستورية لرفع الإقامة الجبرية".

المزيد من الأخبار على يورونيوز:

السجن 4 سنوات ونصف لمراهق تركي قبّل صديقته في فناء المدرسة

يونكر-بريكست: لن تهبط الطائرات البريطانية على مطارات أوروبا "إذا سارت الأمور بشكل خاطئ"

الشرطة الفرنسية تداهم مركزا دينيا شيعيا شمال البلاد وتلقي القبض على 3 من أعضائه

ووجهت للقس تهم الارتباط بمسلحين أكراد وبأنصار رجل الدين فتح الله كولن الذي تلقي أنقرة عليه مسؤولية محاولة الانقلاب في 2016. ونفى برانسون، وكذلك كولن، الاتهام وطالبت الولايات المتحدة بالإفراج عنه فورا.

وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الاثنين إن تركيا عازمة على مقاومة "هذا الفهم المعوج الذي يفرض عقوبات بذريعة قس يحاكم لصلاته الخفية بمنظمات إرهابية" ضمن الأطر القانونية والدبلوماسية.

وذكر هالافورت أنه لا يتوقع أن تصدر المحكمة الدستورية حكما قبل جلسة 12 أكتوبر تشرين الأول "لكننا نريد أن نستكمل التماسنا قبل ذلك".

وبرانسون، الذي عاش في تركيا لمدة عقدين، محتجز منذ 21 شهرا بتهم الإرهاب ويقبع حاليا رهن الإقامة الجبرية.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

القضاء التركي وحده هو من سيقرر مصير القس الأمريكي المسجون

محكمة تركية ترفض التماسا للإفراج عن القس الأمريكي المتسبب في الأزمة الدبلوماسية بين أنقرة وواشنطن

من هو القس الأمريكي أندرو برانسون سبب الأزمة بين واشنطن وأنقرة؟