Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

موسكوفيتشي: الاتحاد الأوروبي يواجه للمرة الأولى أناساً يريدون تدميره

موسكوفيتشي: الاتحاد الأوروبي يواجه للمرة الأولى أناساً يريدون تدميره
Copyright 
بقلم:  Hassan RefaeiSinead Barry
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

في مناظرة تلفزيونية نظمتها "يورونيوز" في العاصمة الفرنسية باريس تحت عنوان: "أوروبا شعبية أم شعوبية؟"، تحدث عدد من السياسيين والخبراء عن أبرز التحديات التي تواجه الاتحاد الأوروبي قبل الانتخابات البرلمانية المقبلة.

اعلان

"لأول مرة منذ إنشائه، يواجه الاتحاد الأوروبي أعداءً، يواجه أناساً يريدون تدمير أوروبا، وهو ما تدور حوله الشعوبية"، هذا ما قاله مفوض شؤون الضرائب في الاتحاد الأوروبي بيير موسكوفيتشي لـ"يورونيوز" يوم أمس الثلاثاء.

وفي مناظرة تلفزيونية نظمتها "يورونيوز" في العاصمة الفرنسية باريس تحت عنوان: "أوروبا شعبية أم شعوبية؟"، تحدث عدد من السياسيين والخبراء عن أبرز التحديات التي تواجه الاتحاد الأوروبي قبل الانتخابات البرلمانية المقبلة.

وشارك في المنظارة إلى جانب موسكوفيتشي، رئيسة جورجيا سالومي زورابيشفيلي، ورئيس تحالف الليبراليين والديمقراطيين من أجل أوروبا، ورئيس وزراء بلجيكا سابقا وزعيم مجموعة الليبراليين في البرلمان الأوروبي جاي فيرهوفشتات، ورئيس المفوضية الأوروبية برنارد يونكر، إضافة لرئيسة لجنة الشؤون الأوروبية في الجمعية الوطنية الفرنسية سابين ثيلي.

وتحدث المشاركون عن أبرز التحديات التي تواجه الاتحاد الأوروبي وتهدد مستقبل التكتّل، وفي هذا السياق، وجد موسكوفيتشي أنه "في حال ما اتّحد الشعوبيون، وانقسم المؤيدون للاتحاد الأوروبي،، فحينها سينكون أمام الخطوة الأولى لفوز الشعوبيين الذين وصفهم بـ"القوميين" وبـ"اليمين المتطرف".

وعلى الرغم من ظهور الشعبوية القومية والفوضى التي تسببت بها داخل أوروبا، لا زال السياسيون يدافعون عن الاتحاد الأوروبي، وأكدت رئيسة جورجيا زورابيشفيلي لـ"يورونيوز" أن بلادها "ستكون سعيدة للغاية في حال ما أخذت المكان الذي ستخليه المملكة المتحدة (بعد مغادرتها الاتحاد الأوروبي)".

ومن المقرر أن يصوّت الأوروبيون على مستقبل الاتحاد الأوروبي، من خلال الانتخابات البرلمانية التي تنطلق أواخر الأسبوع المقبل، وبعد فرز الأصوات، سيتبيّن ما إذا كان الاتحاد الأوروبي "شعبي" أم "شعوبي".

للمزيد في "يورونيوز":

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

طلاب معهد الدراسات السياسية المرموق في باريس يتظاهرون دعمًا للفلسطينيين

سلوفينيا تقيد استخدام الطاقة ذات المصادر الأحفورية وتعتمد قانونًا جديدًا للطاقة

الألعاب الأولمبية 2024: هاجس أمني كبير لماكرون ولفرنسا