Newsletterالرسالة الإخباريةEventsالأحداثالبودكاست
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

نشطاء صينيون يسعون إلى إجراء الأمم المتحدة تحقيقا في قمع احتجاجات تيانانمين

نشطاء صينيون يسعون إلى إجراء الأمم المتحدة تحقيقا في قمع احتجاجات تيانانمين
الناشط الحقوقي الصيني شين قوانغ شينغ يستمع إلى متحدثين خارج مبنى الكونجرس الأمريكي في واشنطن يوم 4 يونيو حزيران 2019. تصوير: ليا ميليس - واشنطن. Copyright (Reuters)
Copyright (Reuters)
بقلم:  Reuters
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

جنيف (رويترز) - دعا يوم الاثنين أكثر من 20 نشطا صينيا ممن شاركوا في الحركة المطالبة بالديمقراطية في ميدان تيانانمين مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة إلى إجراء تحقيق في قمع بكين للحركة قبل 30 عاما.

وقال وانغ دان و21 شخصا آخرين إنهم قدموا الشكوى للمجلس الذي مقره جنيف ويبدأ دورة تستمر ثلاثة أسابيع في 24 يونيو حزيران.

وقالوا في بيان " نطلب من مجلس حقوق الإنسان إجراء تحقيق في الانتهاكات الصارخة التي ارتكبتها الحكومة الصينية لحقوق الإنسان والحريات الأساسية خلال هجومها العسكري على الاحتجاجات السلمية".

ويسعى هؤلاء الأشخاص أيضا إلى اتخاذ إجراء بشأن " النمط الثابت لانتهاكات حقوق الإنسان في الاضطهاد الذي حدث خلال العقود الثلاثة الماضية للمواطنين الصينيين الذين خرجوا عن الصمت" بشأن الأحداث التي وقعت يومي الثالث والرابع من يونيو حزيران 1989.

وما زال إحياء الذكرى السنوية لهذه الأحداث من المحظورات في الصين. وقال البيان إن بكين لم تجر تحقيقا علنيا ولم تسمح بإجراء تحقيق مستقل.

وتحظى الصين بتأييد قوي بين الدول النامية في مجلس حقوق الإنسان الذي يضم 47 دولة ولم يتخذ قرارا على الإطلاق بشأن الصين منذ إنشائه في 2006.وقال وانغ الذي يعيش في الولايات المتحدة إن "المذبحة التي وقعت قبل 30 عاما لم تنته بعد. بل وان الحكومة الصينية اعتبرت الضحايا مجرمين وما زال عدد كبير من المنفيين محرومين من حقهم في العودة إلى وطنهم".

ولم تعلن الصين مطلقا عدد قتلى أعمال العنف التي وقعت في 1989 ولكن جماعات حقوقية وشهود يقولون إن عددهم قد يبلغ آلافا.

(رويترز)

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

لإفساح المجال لوجوه جديدة في اليابان.. كيشيدا يعلن عزمه التنحي وعدم الترشح للانتخابات المقبلة

بعد استقالة الشيخة حسينة.. بنغلاديش إلى أين؟

زعماء الاتحاد الأوروبي يستعدون لتأييد فون دير لاين وكوستا وكالاس لتولي المناصب العليا في الكتلة