Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

وباء كورونا: عدد الوفيات تخطى 277 ألف شخص بالعالم.. آخر المستجدات لحظة بلحظة

APTOPIX Virus Outbreak Belarus WWII Victory Day
APTOPIX Virus Outbreak Belarus WWII Victory Day حقوق النشر  Sergei Grits/Copyright 2020 The Associated Press. All rights reserved.
حقوق النشر Sergei Grits/Copyright 2020 The Associated Press. All rights reserved.
بقلم: يورونيوز
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

سجّلت الولايات المتّحدة، الجمعة، 1635 حالة وفاةً جرّاء فيروس كورونا المستجدّ خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك إجماليّ عدد وفيّات الجائحة في البلاد إلى 77.178، استناداً إلى إحصاء جامعة جونز هوبكنز.

اعلان

أودى فيروس كورونا المستجد بحياة أكثر من 276 ألف شخص على الأقل منذ ظهوره أول مرة في الصين في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وفق تعداد أجرته وكالة فرانس برس الساعة 19,00 بتوقيت غرينتش الجمعة استناداً إلى مصادر رسمية.

بلغ عدد الإصابات المسجلة بالفيروس أكثر من أربعة ملايين إصابة في 195 دولة ومنطقة. وبين هؤلاء، شُفي ما لا يقل عن مليون و387 ألفا على الأقل

سجّلت الولايات المتّحدة، الجمعة، 1635 حالة وفاةً جرّاء فيروس كورونا المستجدّ خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك إجماليّ عدد وفيّات الجائحة في البلاد إلى 77.178، استناداً إلى إحصاء جامعة جونز هوبكنز.

وقد سُجّلت هذه الوفيّات الإضافيّة بين الساعة 20:30 بالتوقيت المحلّي الخميس والساعة نفسها من يوم الجمعة، حسب الجامعة التي تُحدّث بياناتها بشكل متواصل.

وفي الولايات المتّحدة هناك أيضاً أكثر من 1.28 مليون إصابة تمّ تشخيصها رسميّاً (29.079 في غضون 24 ساعة).

كما أُعلن عن شفاء زهاء 200 ألف شخص، لكن على الرّغم من هذه الأرقام المرتفعة، فإنّ البيت الأبيض لا ينفكّ يشدّد منذ أيام على وجوب استئناف النشاط الاقتصادي في البلاد.

وسجلت أوروبا ما مجموعه 153690 وفاة من 1681558 إصابة، والولايات المتحدة وكندا 80754 وفاة و1338087 إصابة، وأميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي 17520 وفاة و324309 إصابات، وآسيا 10163 وفاة و277011 إصابة، والشرق الأوسط 7423 وفاة و212644 إصابة، وإفريقيا 2105 وفيات (54944 إصابة)، وأوقيانيا 125 وفاة (8245 إصابة).

وأُعدّت هذه الحصيلة استناداً إلى بيانات جمعتها مكاتب فرانس برس من السلطات الوطنية المختصّة وإلى معلومات نشرتها منظمة الصحة العالمية.

البث المباشر انتهى

فرنسا تسجل 80 وفاة بكورونا خلال 24 ساعة في حصيلة هي الأدنى منذ مطلع نيسان/أبريل

شارك هذا المقال

إيطاليا

هيئة الحماية المدنية ذكرت أن 194 وفاة جديدة في الساعات الـ24 الأخيرة سجلتها البلاد ليرتفع العدد الكلي إلى 30395 وفاة منذ تفشي الوباء في شمال إيطاليا فيما وصل عدد الإصابات الإجمالي إلى 218 ألف إصابة. ونجحت إيطاليا حتى الآن في تسطيح هرم الوباء بعد الوصول إلى قمته ويعزى ذلك إلى الإجراءات التي اتخذتها الحكومة للحد من تفشي وباء كورونا.
AP
شارك هذا المقال

إسبانيا

حذّر رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز السبت من أن وباء كوفيد-19  لا يزال يشكل تهديدا، تزامنا مع اتجاه السلطات لتخفيف إجراءات الإغلاق الصارمة التي فرضتها.
وتخطط إسبانيا التي تعد بين دول العالم الأكثر تأثّرا بالفيروس، للخروج على مراحل من الإغلاق حتى نهاية حزيران/يونيو، إذ سيسمح لنحو نصف سكانها البالغ عددهم 47 مليونا باستئناف حياتهم الاجتماعية بدرجة محدودة اعتبارا من الاثنين بينما ستقدّم المطاعم بعض الخدمات الخارجية.
وقال سانشيز في خطاب "أطلب منكم أن تظهروا أكبر قدر ممكن من الحذر والحصافة لأن الفيروس لم يتلاش، لا يزال هنا".
AP
وفي ظل قلقها من ارتفاع عدد الإصابات مجددا في حال تم رفع القيود سريعا، قررت السلطات أن المرحلة الأولى لن تشمل العاصمة مدريد ولا برشلونة -- المنطقتان الأكثر تأثرا بالفيروس.
وبقيت غرناطة وملقة في الجنوب إلى جانب فالنسيا شرقا خاضعة لقواعد الإغلاق الشامل.
في الأثناء، ستشهد غاليسيا شمالا على حدود البرتغال وإقليم الباسك إلى جانب مدن داخلية كبيرة على غرار سرقسطة وإشبيلية تخفيف القيود في إجراءات تشمل إعادة فتح الكنائس لكن بثلث طاقتها فقط بينما سيكون بإمكان المتاجر الأصغر استقبال الزبائن شرط أن تتم الزيارة بموعد مسبق.
وسجّلت إسبانيا نحو 26 ألفا و478 وفاة وحوالى 224 ألف إصابة بكوفيد-19.
وتراجعت الإصابات والوفيات بشكل كبير في الأسابيع الأخيرة، ما دفع الحكومة للإعلان عن استعدادها لتخفيف بعض القيود في محاولة لإعادة الحياة الاجتماعية والاقتصادية في البلاد إلى طبيعتها قدر الإمكان.
 
شارك هذا المقال

بريطانيا 

وفاة 346 شخصا جراء كوفيد-19 في الساعات الـ 24 الأخيرة في بريطانيا ليرتفع العدد الكلي للوفيات بفيروس كورونا إلى 31.587 حالة، الأرقام الجديدة أعلنها وزير النقل غرانت شابس في المؤتمر الصحفي اليومي للحكومة، وناشد الوزير البريطاني المواطنين باحترام اجراءات الحجر لحين شرح رئيس الوزراء بوريس جونسون خطته يوم غد الأحد لإعادة فتح البلاد شيئا فشيئا
شارك هذا المقال

وفاة الساحر الأمريكي الشهير روي هورن بكوفيد-19

توفي لاعب الخفة الأميركي روي هورن وهو أحد مكوّني الثنائي الشهير في لاس فيغاس "سيغفريد أند روي"، الجمعة عن 75 عاما جراء مضاعفات إصابته بفيروس كورونا المستجد، على ما أعلن وكيل أعماله.
فبعد تشخيص إصابته بالفيروس الأسبوع الماضي، توفي روي هورن في مستشفى ماونتن فيو في لاس فيغاس (غرب). وفي عاصمة الترفيه والكازينوهات هذه في الغرب الأميركي، استقطب هورن مع شريكه في العمل سيغفريد فيشباكر الذي ينحدر مثله من أصل ألماني، اهتماما كبيرا من الجمهور على مدى سنوات طويلة مع ملابسهما المميزة وعروضهما الخطرة مع النمور والفيلة أو الأفاعي.
لكن في تشرين الأول/أكتوبر 2003 في يوم عيد ميلاده التاسع والخمسين، تعرض روي هورن خلال أحد العروض لهجوم من نمر بنغالي أبيض أدى إلى إصابته بجروح بالغة لم يشف منها إلا بعد أشهر عدة. وكان ذلك ضربة قاضية لهذا العرض.
أ ف ب
وقال سيغفريد فيشباكر في بيان نشرته وسائل إعلام أميركية "اليوم، فقد العالم أحد أكبر لاعبي الخفة لكني فقدت صديقي المقرب"، مضيفا "لا سيغفريد من دون روي ولا روي من دون سيغفريد".
وقد ظهر منذ الصغر حب الحيوانات لدى روي هورن المولود سنة 1944 في نوردنهام الألمانية. وهو التقى سيغفريد فيشباكر سنة 1957 خلال رحلة استجمام على سفينة كانا يقدمان عليها عرضا وقد تشاركا سنة 1959 للعمل معا في أوروبا.
وكان الثنائي قد انطلق في لاس فيغاس في نهاية الستينات، وقدم مئات العروض خصوصا في مجمع "ذي ميراج" الفندقي منذ 1990 وحتى هجوم النمر البنغالي في 2003. 
ولم يعاود الثنائي بعدها الظهور سوى في 2009 قبل أن يعتزلا رسميا سنة 2010.
شارك هذا المقال

البرتغال

البرتغال تسجل 12 وفاة جديدة بكوفيد-19 ما يرفع عدد الوفيات الإجمالي إلى 1126 وعدد الإصابات يتجاوز 27400 بحسب المديرية العامة للصحة
شارك هذا المقال

بريطانيا

تنوي الحكومة البريطانية فرض حجر إلزامي لمدة 14 يوما على معظم القادمين على متنرحلات دولية إلى بريطانيا كما ذكرت الصحافة السبت رغم الضغط المتنامي لتخفيف القيود المطبقة لمكافحة فيروس كورونا المستجد.
وباستثناء الرحلات القادمة من إيرلندا، على كل الركاب القادمين إلى بريطانيا جوا أو بحرا أو برا أن يبقوا في الحجر لأسبوعين كما كتبت صحيفة "تايمز".
وذكرت الصحيفة أنه سيتم إجراء تدقيق منتظم في العنوان الذي يقدمه المسافرون مع عقوبات محتملة وغرامة ألف جنيه (1100 يورو) والطرد موضحة أن رئيس الوزراء بوريس جونسون سيعلن هذا الإجراء الأحد.
ونقلت "بي بي سي" عن مصادر حكومية وهيئة صناعة الطيران "إيرلاينز يو كاي" قولها إن هذا الإجراء سيصبح ساريا اعتبارا من نهاية أيار/مايو.
وسيعلن جونسون الأحد تخفيفا محتملا للعزل في بريطانيا المعلن في 23 آذار/مارس والذي سيكون محدودا جدا.
والجمعة حذر وزير البيئة جورج يوستيس خلال المؤتمر الصحافي اليومي للحكومة حول الوباء "لن يكون هناك تغيرات جذرية بين ليلة وضحاها وسنكون حذرين جدا عندما سنخفف القيود الحالية لان المعطيات التي نقدمها يوميا تثبت بأننا لم نخرج بعد من المرحلة الصعبة".
وأعلن 626 وفاة إضافية بسبب كوفيد-19 ما يرفع إجمالي الوفيات إلى 31241 ويجعل من بريطاني ثاني دولة الأكثر تضررا بالوباء بعد الولايات المتحدة.
والجمعة أعلنت حكومة ويلز تعديلات طفيفة في تدابير العزل، وسيسمح للسكان بالخروج أكثر من مرة في اليوم لممارسة الرياضة دون الابتعاد عن المنزل. وسيسمح لمتاجر بيع لوازم البستنة وقريبا المكتبات. لكن دعي السكان مواصلة العمل من المنزل إذا أمكن.

 
شارك هذا المقال

جراعات التلقيح تتراجع بالملايين في الولايات المتحدة منذ الإغلاق

تراجعت كمية جرعات التلقيح المطلوبة في الولايات المتحدة منذ إعلان حالة الطوارئ بسبب مرض كوفيد-19 بملايين عدة على ما ذكرت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها (سي دي سي).
وقال تقرير المراكز إن طلبيات جرعات اللقاحات الروتينية (باستثناء الإنفلونزا) تراجعت حوالى 2,5 مليون جرعة وتلك المتعلقة بلقاح الحصبة 250 ألف جرعة بين 13 آذار/مارس و19 نيسان/أبريل مقارنة بالفترة نفسها من العام 2019.
وأوضح التقرير أن "التراجع بدأ في الأسبوع الذي تلا إعلان حالة الطوارئ الوطنية". وتستند هذه الدراسة على طلبيات اللقاحات لبرنامج يمول نصف عمليات التقليح تقريبا التي تجرى في البلاد.
وأوضح معدو التقرير لوكالة فرانس برس في رسالة إلكترونية "مع أن التباعد الاجتماعي سمح بإبطاء حالات الإصابة بكوفيد-19 إلا أنه أدى كذلك إلى رجاء الحصول على التلقيح وتراجع في حصول الأطفال على اللقاحات لموصى بها".
إلا أن التراجع معتدل للأطفال دون السنتين على ما أظهرت بيانات أخرى شملت الجرعات التي أعطيت فعليا عبر ثماني شبكات رعاية.
ويشير ذلك إلى أن تعليمات الإبقاء على الزيارات الطبية الروتينية والتلقيح في هذه الفئة العمرية احترمت نسبيا. أما بالنسبة للأطفال الأكبر سنا فقد حصر الأطباء الزيارات بالأمراض مع إلغاء الزيارات الروتينية
شارك هذا المقال

ترامب غير مستعجل بشأن خطة جديدة لمساعدة الأمريكيين المتضررين من كورونا

صرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة أنه "ليس مستعجلا" للتوصل إلى اتفاق مع الديموقراطيين بشأن خطة مساعدة جديدة للأميركيين المتضررين جراء أزمة فيروس كورونا المستجد.
ويعمل الديموقراطيون بقيادة رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي على سلسلة جديدة من الإجراءات بمليارات الدولارات، تشمل مساعدات للولايات الأميركية ومساعدات لدفع إيجارات سكن وتسديد أقساط قروض وكذلك ضمانات للأجور.
ويمكن أن يعرض النص للتصويت عليه في مجلس النواب إذا استأنف عمله بشكل طبيعي الأسبوع المقبل، حسبما ذكرت بيلوسي.
لكن الرئيس الأميركي قلل من ضرورة الاستعجال على الرغم من أرقام البطالة المقلقة التي أشارت الجمعة إلى ارتفاع نسبتها إلى 14,7 بالمئة.
وقال ترامب في لقاء مع برلمانيين جمهوريين "لسنا على عجلة من أمرنا". وأضاف "نريد أن نرى ما لديهم في مشروع القانون" الذي يطرحه الديموقراطيون.
وتابع "حصلنا على ما كنا نحتاج إليه" في الخطط السابقة.
ويشير ترامب بذلك إلى خطة إنعاش تاريخية بقيمة 2200 مليار دولار وافق عليها الكونغرس في آذار/مارس ووقعها الرئيس. وهي تشمل خصوصا توزيع شيكات على الأميركيين وتخصيص 349 مليار دولار لصندوق للشركات الصغيرة والمتوسطة.
وأقرت خطة ثانية بقيمة حوالى 500 مليار دولار في نهاية نيسان/ابريل.
ويدعو المسؤولون الجمهوريون والبيت الأبيض حاليا إلى "توقف" قبل اتخاذ إجراءات جديدة.
ورأى زعيم الأقلية الديموقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر إنه موقف غير مقبول. وقال في بيان "نحتاج إلى معالجة واسعة وجريئة لدعم العمال الأميركيين والعائلات".
واضاف "لا أحد ينظر إلى التقرير الحالي حول الوظائف ومعدل البطالة الأعلى منذ +الكساد الكبير+ ويقول يجب أن نضغط زر التوقف".
 
شارك هذا المقال

البرازيل

أودى فيروس كورونا المستجدّ بحياة 751 شخصاً إضافيّاً في البرازيل خلال أربع وعشرين ساعة، وهو رقم يومي قياسي، بحسب ما أعلنت الجمعة وزارة الصحّة في البلد الأكثر تأثّراً بالفيروس في أميركا اللاتينيّة.   
غير أنّ هذه الأرقام الرسميّة التي تنشرها الوزارة يوميّاً، تُواجَه بتشكيك كبير من المجتمع العلميّ الذي يعتبر أنّ الحصيلة الوطنيّة للضحايا أعلى بـ15 أو حتّى 20 مرّة.
حتّى مساء الجمعة، سَجّلت البلاد البالغ عدد سكّانها 210 مليون نسمة، 145328 إصابة مؤكّدة بكوفيد-19، فضلاً عن 9897 وفاة.
وفي غضون 24 ساعة، سُجّلت 10222 إصابة جديدة في هذا البلد الذي قد يتحوّل في حزيران/يونيو مركزاً جديداً للوباء.
حتّى الآن، الولاية الأكثر تضرّراً من جرّاء الوباء هي ساو باولو (جنوب شرق) التي أعلن حاكمها جواو دوريا للسكّان البالغ عددهم نحو 46 مليون نسمة أنّ فترة الحجْر ستتواصل حتّى نهاية الشهر.
وقال دوريا في مؤتمر صحافي "وددتُ أن أعطي أنباءً مختلفة، لكنّنا في أسوأ وقت من هذه الجائحة والوضع محزن. علينا تمديد الحجر حتى 31 أيار/مايو". 
وهذه الولاية التي تُعتبر المحرّك الاقتصادي للبرازيل، تُسجّل وحدها ما يقرب من ثلث وفيّات كوفيد-19 في البلاد، مع 3416 وفاة ونحو 41830 إصابة.
وفي وقت لا يُتوقّع أن تبلغ الجائحة في البرازيل ذروتها قبل انقضاء أسابيع عدّة، باتت وحدات العناية المركّزة في المستشفيات مكتظّة في العديد من الولايات في الجنوب الشرقي والشمال والشمال الشرقي، أو تقترب من حالة الاكتظاظ.
ويعود قرار فرض الحجْر إلى حكّام الولايات ورؤساء البلديات، وهي مسألة حسمتها المحكمة العليا في الآونة الأخيرة، في حين أنّ الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو يُعارض الحجر وهو لم ينفكّ ينتقد الحكّام.
شارك هذا المقال

إصابة ثانية بفيروس كورونا في البيت الأبيض

كشف مسؤولون الجمعة أنّ نتيجة فحص فيروس كورونا للناطقة باسم نائب الرئيس الأميركي جاءت إيجابية، لتُصبح ثاني موظّف في البيت الأبيض يُصاب بالعدوى، في وقت بقي فيه الرئيس دونالد ترامب على موقفه الرافض لوضع كمّامة حتى خلال تكريمه للمحاربين القدامى الذين شاركوا في الحرب العالمية الثانية وجميعهم في التسعينات من عمرهم. 
وأثار الإعلان عن إصابة كايتي ميلر، الناطقة باسم مايك بنس، مخاوف من أن يتحوّل البيت الأبيض الى نقطة ساخنة، في حين يقود ترامب جهود تخفيف إجراءات الإغلاق التي أنهكت أكبر اقتصاد في العالم.
وكايتي ميلر، بحُكم منصبها، تحضر اجتماعات عالية المستوى في البيت الابيض، كما أنّها متزوجة من ستيفن ميلر، أحد كبار مستشاري ترامب وكاتب خطاباته والرجل وراء السياسة المتشدّدة للإدارة في ما يتعلّق بالهجرة. 
وكان مسؤول كبير في إدارة البيت الأبيض قد أشار في بادئ الأمر إلى أنّ أحد موظّفي بنس أُخضِع للفحص وجاءت النتيجة إيجابيّة. 
لكنّ ترامب كشف لاحقاً خلال لقاء مع نوّاب جمهوريين بأنّ "كايتي" هي الشخص المقصود، قائلاً إنّها تعمل مع بنس كمسؤولة "إعلاميّة". وأكّدت ذلك أيضاً تقارير إعلاميّة عدّة.
وحتّى الخميس، شوهدت كايتي تختلط مع مسؤولين خلال صلاة في الهواء الطلق استضافها ترامب وحضرها عشرات الأشخاص، بما في ذلك السيدة الأولى ميلاني، إضافة الى زوجة بنس والعديد من كبار الموظفين.
وقال المسؤول في الإدارة طالباً عدم كشف اسمه إنّه "نتيجة الحرص الشديد، عدنا ودقّقنا في جميع اتّصالات الشخص المعنيّ في الآونة الأخيرة".
وفي وقت سابق الخميس، قال متحدّث باسم ترامب إنّ فحص كورونا للخادم الشخصي للرئيس، وهو جندي في الجيش وعلى اتّصال وثيق بالرئيس، جاء إيجابيّاً.
وأُخضع ترامب وبنس للفحص، لكنّ النتيجة جاءت سلبيّة، وسيستمرّ إخضاعهما للفحص بشكل يومي. 
 
شارك هذا المقال

وباء كورونا يخيم على احتفالات روسيا بعيد النصر على النازية 

تحيي روسيا السبت ذكرى الانتصار على ألمانيا النازية في 1945 بعيدا عن احتفالاتها الاعتيادية ، في أجواء يثقلها انتشار فيروس كورونا المستجد في البلاد.ولن يجري عرض عسكري في الساحة الحمراء ولن يحضر قادة أجانب يحيطون عادة بالرئيس فلاديمير بوتين في هذه المناسبة إلى روسيا حيث تسجل حوالى عشرة آلاف إصابة بكوفيد-19 يوميا.


وكان الرئيس الروسي أعد كل شيء لكنه لم يتوقع الوباء في هذا اليوم المخصص لإظهار قوة بلاده المستعادة ونجاحاته الجيوسياسية الشخصية، لكنه لن يحتفل بذكرى مرور 75 عاما على انتهاء الحرب العالمية الثانية بالشكل الذي يريده.
وسيتوجه بوتين إلى قبر الجندي المجهول لوضع إكليل من الورود أمام جدران الكرملين، قبل أن يوجه كلمة إلى الروس سيبثها التلفزيون عند الساعة السابعة بتوقيت غرينتش.
ولم يتم الإبقاء سوى على العرض الجوي الذي يجري عادة في هذا اليوم. وستحلق 75 طائرة فوق موسكو بينها أربع من طراز سوخوي "اس يو-75"، مقاتلات الجيل الخامس التي لم توضع في الخدمة بعد.
وستقف البلاد التي تضم 11 توقيتا، دقيقة صمت عند الساعة 19,00 بالتوقيت المحلي.
وبدلا من عرض "الكتيبة الخالدة" التي تضم مئات آلاف الأشخاص يرفعون صور محاربين قدامى، دعي الروس إلى الخروج إلى الشرفات مساء رافعين صور أقربائهم الذين قاتلوا، وأن ينشدوا أغنية سوفياتية شهيرة.
وقال بوتين إنه سيشارك "بسرور" في هذه المبادرة، موضحا أنه "سيفكر" في طريقة مشاركته.
 
شارك هذا المقال

أوروبا تمدد منع الرحلات من الخارج 

وإن كانت أوروبا تسير بخطى تدريجية في اتجاه رفع الحجر، غير أنها تبقي حدودها مغلقة، إذ دعت المفوضية الأوروبية الجمعة الدول الـ27 في الاتحاد الأوروبي إلى تمديد المنع الموقت للرحلات غير الضرورية إلى أراضيها حتى 15 حزيران/يونيو.
وهذه آخر نهاية أسبوع قبل بدء العودة ببطء إلى أوضاع طبيعية في إيطاليا وفرنسا وإسبانيا (باستثناء برشلونة والعاصمة مدريد) وبلجيكا واليونان ودول أوروبية أخرى.
غير أن "الحياة اعتبارا من 11 أيار/مايو لن تكون كما من قبله"، بحسب تعبير رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب.
وهذا ما تجلى مع السماح بإعادة فتح المتاجر الصغيرة في لوس أنجليس، فلم يكن بعضها جاهزا وبقي مغلقا، فيما كان الإقبال نادرا في بعضها الآخر، في وقت لا تزال وتيرة الحياة بطيئة في كبرى مدن ولاية كاليفورنيا.
وتحيط شكوك كثيرة بعملية رفع الحجر المنزلي، فهل تنطوي على مخاطر؟ وما هي الخطوات الواجب اعتمادها تحديدا؟ وهل تحصل موجة جديدة من الإصابات؟
وإزاء هذه التساؤلات، ستعمد إسبانيا على سبيل المثال إلى تسريع أو إبطاء الآلية بحسب الوضع في مختلف المناطق. وقررت الحكومة الجمعة السماح للحانات والمطاعم بإعادة فتح مساحاتها الخارجية بشرط ألا تتعدى التجمعات فيها عشرة أشخاص، مع استثناء المناطق الأكثر إصابة بالفيروس وبينها أكبر مدينتين في البلد.
وفي المملكة المتحدة، من غير المطروح حتى الآن رفع الحجر المنزلي بالوتيرة ذاتها كما في الدول الأوروبية المجاورة. وقال وزير البيئة جورج يوستيس "لم نخرج بعد من المأزق" فيما وجهت الملكة إليزابيث الثانية رسالة إلى البريطانيين بمناسبة ذكرى الانتصار على ألمانيا النازية قبل 75 عاما قائلة "لا تستسلموا أبدا، لا تفقدوا الأمل أبدا".
 
شارك هذا المقال

بعض دول العالم تعود رويدا رويدا إلى الحياة الطبيعية ولكن بحذر

تتقدم دول كثيرة بحذر في اتجاه رفع الحجر المنزلي عن مواطنيها وسط مخاوف من حصول موجة ثانية من الإصابات بفيروس كورونا المستجد، فيما ضرب الوباء بصورة خاصة الولايات المتحدة التي تواجه نسبة بطالة غير مسبوقة منذ ثلاثينات القرن الماضي.
وبلغت نسبة البطالة في الولايات المتحدة 14,7% في نيسان/أبريل بزيادة عشر نقاط عما كانت عليه قبل شهر فقط، غير أن الرئيس دونالد ترامب بقي على ثقته بالمستقبل فأكد من البيت الأبيض أن هذه الأرقام "كانت متوقعة تماما" وأن الفيروس "سيختفي بدون لقاح، سيختفي".
وبلغت الحصيلة اليومية للوفيات نتيجة وباء كورونا المستجد في الولايات المتحدة الجمعة 1635 وفاة بتراجع عن الحصيلة السابقة، ما يرفع العدد الإجمالي إلى 77 ألفا و718 وفاة، الأعلى في العالم.
ويعود لكل من حكام الولايات الأميركية اتخاذ قرار بشأن رفع الحجر في ولايته. وتعتزم شركة آبل إعادة فتح متاجرها مغتنمة الإذن الصادر عن حكام إيداهو وكارولاينا الجنوبية وألاباما وألاسكا، ولو أن مهندسي المجموعة العملاقة للتكنولوجيا وقادتها في كاليفورنيا يواصلون في الوقت الحاضر العمل من منازلهم حتى إشعار آخر.
وتخطت الحصيلة العالمية 270 ألف قتيل فيما يقارب عدد الحالات التي تم رصدها 3,9 ملايين إصابة، وهو رقم أدنى من العدد الفعلي في غياب فحوص كافية لكشف الإصابات.
ولا يجمع العالم على موقف موحد حيال جائحة كوفيد-19، وهو ما تجلى في عرقلة الولايات المتحدة في اللحظة الأخيرة التصويت على مشروع قرار في الأمم المتحدة يطالب بـ"وقف الأعمال العدائية" و"هدنة إنسانية لمدة تسعين يوما" في النزاعات الجارية لتسهيل إيصال المساعدات إلى السكان الأكثر معاناة.
وبدا أن النص الذي قدمته تونس وفرنسا كان يحظى بالإجماع بعدما أعطت الدبلوماسية الأميركية موافقتها عليه الخميس، غير أنها عادت وأبلغت الجمعة أنه "لا يمكنها دعم مشروع القرار".
شارك هذا المقال

الولايات المتحدة الأمريكية:

سجّلت الولايات المتّحدة الجمعة 1635 وفاةً جرّاء فيروس كورونا المستجدّ خلال 24 ساعة، ليرتفع بذلك إجماليّ عدد وفيّات الجائحة في البلاد إلى 77178، استناداً إلى إحصاء لجامعة جونز هوبكنز. 
وقد سُجّلت هذه الوفيّات الإضافيّة بين الساعة 20,30 بالتوقيت المحلّي الخميس والساعة نفسها من يوم الجمعة، حسب الجامعة التي تُحدّث بياناتها بشكل متواصل.
وهناك في الولايات المتّحدة أيضاً أكثر من 1,28 مليون إصابة تمّ تشخيصها رسميّاً (29079+ في غضون 24 ساعة).
كما أُعلن شفاء زهاء 200 ألف شخص.
لكن على الرّغم من هذه الأرقام المرتفعة، فإنّ البيت الأبيض لا ينفكّ يشدّد منذ أيام على وجوب استئناف النشاط الاقتصادي في البلاد.
وفي وقت سابق اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنّ "أميركا تخوض معركة شرسة ضد مرض رهيب".
وأضاف "نصلي من أجل أن يبتكر العلماء والباحثون علاجات، أن يجدوا أدوية ولقاحات، وأن يجدوها بسرعة".
 
شارك هذا المقال
انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

"ناقل العدوى الفائق" يظهر في دولة افريقية ويصيب أكثر من 500 بكورونا

شاهد: ماذا فعلت كورونا باليوم الأهم في روسيا.. احتفالات عيد النصر بين زمنين

واشنطن توافق على صفقة تحديث مروحيات عسكرية لمصر وتؤكد مواصلة الضغط في ملف حقوق الإنسان