فيروس كورونا: آخر المستجدات لحظة بلحظة

أودى فيروس كورونا المستجدّ بما لا يقلّ عن 562,889 شخصاً في العالم منذ ظهوره في الصين في كانون الأوّل/ديسمبر.
وسُجّلت رسميّاً أكثر من 12,631,067 إصابة في 196 بلداً ومنطقة بالفيروس منذ بدء تفشّيه، تعافى منهم 7,366,491 شخص على الأقلّ.
والولايات المتحدة هي الدولة الأكثر تسجيلا للوفيات بكوفيد-19 مع 134 ألفا و97 وفاة، تليها البرازيل مع 70 ألفا 398 وفاة، ثم المملكة المتحدة مع 44650 وفاة، تليها إيطاليا مع 34938 وفاة، فالمكسيك مع 34191 وفاة.
ولا تعكس هذه الأرقام إلّا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات، إذ إنّ دولاً عدّة لا تُجري فحوصاً إلاّ للحالات الأكثر خطورة، فيما تعطي دول أخرى أولويّة في إجراء الفحوص لتتبّع مخالطي المصابين، ويملك عدد من الدول الفقيرة إمكانات فحص محدودة.
قطر
أعلنت وزارة الصحة القطرية اليوم السبت تسجيل 498 إصابة جديدة بالفيروس خلال الساعات الأربعة والعشرين الماضية، ليرتفع بذلك إجمالي الإصابات في البلاد إلى 103 آلاف و128 حالة.
آخر مستجدات فيروس كورونا في قطر
— وزارة الصحة العامة (@MOPHQatar) July 11, 2020
Latest update on Coronavirus in Qatar#سلامتك_هي_سلامتي#YourSafetyIsMySafetypic.twitter.com/ZntncytL41
الإمارات
الهند
إيطاليا
وعاودت "سيري أ" نشاطها في حزيران/يونيو بعد تعليقها لأكثر من ثلاثة أشهر بسبب "كوفيد-19".
وأكد النادي في بيان ان "هذا الشخص الذي لا تظهر عليه أي عوارض، تم عزله بشكل سريع تماشيا مع التوجيهات الفدرالية والحكومية" للتعامل مع حالات مماثلة.
وأكد بارما ان كل أفراده الآخرين "خضعوا لفحوص جاءت نتيجتها سلبية، وبدأوا إجراءات عزل في المقر الرياضي. سيواصلون نشاطاتهم بشكل طبيعي وسيخضعون لمراقبة دائمة".
ويحتل بارما المركز الثاني عشر في ترتيب الدوري الإيطالي قبل انطلاق منافسات المرحلة الثانية والثلاثين في وقت لاحق السبت، والتي من المقرر ان يستضيف خلالها بولونيا غدا الأحد.
إيران
وقال روحاني في تصريحات أمام أعضاء لجنة مكافحة "كوفيد-19" بثتها قنوات التلفزة المحلية، إن على إيران مواصلة "الأنشطة الاقتصادية، الاجتماعية، والثقافية، مع التزام الإجراءات الصحية" للحؤول دون تفشي الفيروس.
وتابع "الحل الأسهل هو وقف كل النشاطات، (لكن) في اليوم التالي سيخرج الناس للتظاهر ضد الفوضى، الجوع، الضائقة، والضغط".
وتعاني الجمهورية الإسلامية منذ أواخر شباط/فبراير الماضي، تاريخ تسجيل أول وفاة بـ"كوفيد-19"، لاحتواء تفشي المرض الذي جعل منها أكثر دول الشرق الأوسط تأثرا بالجائحة.
وبلغت حصيلة الوفيات المعلنة 12,635 حالة، مع عدد إصابات يتجاوز 255 ألفا.
وأعلنت إيران السبت وفاة 188 شخصا بسبب "كوفيد-19"، وإصابة 2,397 شخصا في الساعات ال24 الأخيرة.
السعودية
تسجيل 2994 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا في السعودية و30 حالة وفاة جديدة
#وزارة_الصحة : فيروس #كورونا المستجد.
— واس العام (@SPAregions) July 11, 2020
الحالات الجديدة: 2,994 حالة
حالات التعافي : 2,370
الوفيات الجديدة : 30 #نعود_بحذر#واس_عامpic.twitter.com/Ul31RDJrpX
روسيا
أعلنت وكالة الإحصاء الرسمية الروسية الجمعة أن 7444 شخصا على الأقل توفوا بفيروس كورونا المستجد في أيار/مايو، في حصيلة تزيد أكبر بمرتين عما أعلنه مسؤولو الصحة في البلاد سابقا. وواجهت روسيا انتقادات في أيار/مايو عندما كانت تعلن عن أعداد وفيات أقل بكثير مقارنة بدول أوروبية أخرى. واعتبر المسؤولون أن أسباب الأرقام المتدنية تعود للاستجابة السريعة للوباء. وكانت سلطات الصحة التي واظبت يوميا منذ آذار/مارس على الإعلان عن أعداد الإصابات والوفيات، قد أفادت بأن 3633 شخصا توفوا بالفيروس في أيار/مايو. غير أن وكالة الإحصاء الرسمية التي تصدر معطيات ديموغرافية متأخرة، نشرت الجمعة حصيلة مختلفة تماما لذلك الشهر. وقالت إنه فيروس كورونا المستجد كان "السبب الرئيسي" المؤكد أو المرجح "لوفاة" 7444 شخصا قضوا في أيار/مايو. وتوفي 5008 أشخاص آخرين تم تشخيص إصابتهم بالفيروس، من جراء أمراض أخرى، رغم أن الفيروس كان "العامل المحفز" في وفاة 1530 شخصا من هذه المجموعة. وقالت الوكالة إن العدد الإجمالي للوفيات في أيار/مايو بلغ 172 ألفا و914 في كافة أنحاء روسيا، أي أكثر ب18 ألف وفاة مقارنة بنفس الشهر العام الماضي. وذكر رئيس وكالة الإحصاء روستات بافل مالكوف إن معدل الوفيات ارتفع بنحو 12 بالمئة في أيار/مايو على أساس سنوي. وقال في تصريحات متلفزة إن "معدل الوفيات ارتفع في 55 منطقة، وسجلت أكبر زيادة في المناطق الأولى التي رصد فيها فيروس كورونا المستجد". وأعلنت روسيا الجمعة عن حصيلة إجمالية من 713 ألفا و936 حالة إصابة و11 ألفا و019 وفاة بالفيروس.
أعلنت وكالة الإحصاء الرسمية الروسية الجمعة أن 7444 شخصا على الأقل توفوا بفيروس كورونا المستجد في أيار/مايو، في حصيلة تزيد أكبر بمرتين عما أعلنه مسؤولو الصحة في البلاد سابقا. وواجهت روسيا انتقادات في أيار/مايو عندما كانت تعلن عن أعداد وفيات أقل بكثير مقارنة بدول أوروبية أخرى. واعتبر المسؤولون أن أسباب الأرقام المتدنية تعود للاستجابة السريعة للوباء. وكانت سلطات الصحة التي واظبت يوميا منذ آذار/مارس على الإعلان عن أعداد الإصابات والوفيات، قد أفادت بأن 3633 شخصا توفوا بالفيروس في أيار/مايو. غير أن وكالة الإحصاء الرسمية التي تصدر معطيات ديموغرافية متأخرة، نشرت الجمعة حصيلة مختلفة تماما لذلك الشهر. وقالت إنه فيروس كورونا المستجد كان "السبب الرئيسي" المؤكد أو المرجح "لوفاة" 7444 شخصا قضوا في أيار/مايو. وتوفي 5008 أشخاص آخرين تم تشخيص إصابتهم بالفيروس، من جراء أمراض أخرى، رغم أن الفيروس كان "العامل المحفز" في وفاة 1530 شخصا من هذه المجموعة. وقالت الوكالة إن العدد الإجمالي للوفيات في أيار/مايو بلغ 172 ألفا و914 في كافة أنحاء روسيا، أي أكثر ب18 ألف وفاة مقارنة بنفس الشهر العام الماضي. وذكر رئيس وكالة الإحصاء روستات بافل مالكوف إن معدل الوفيات ارتفع بنحو 12 بالمئة في أيار/مايو على أساس سنوي. وقال في تصريحات متلفزة إن "معدل الوفيات ارتفع في 55 منطقة، وسجلت أكبر زيادة في المناطق الأولى التي رصد فيها فيروس كورونا المستجد". وأعلنت روسيا الجمعة عن حصيلة إجمالية من 713 ألفا و936 حالة إصابة و11 ألفا و019 وفاة بالفيروس.
تحذير من منظمة الصحة
أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس الجمعة أن "عدد الإصابات في العالم ارتفع أكثر من الضعف في الأسابيع الستة الأخيرة". وبعدما تحدث عن هذا الوضع المقلق، شدد على ضرورة التدخل بسرعة عندما تظهر بؤر للوباء.. وقال غيربييسوس "وحده تحرك جريء ترافقه وحدة وطنية وتضامن عالمي يمكن أن يقلب المسار". واضاف "هناك أمثلة كثيرة في العالم تدل على أنه حتى لو كان الوباء كثيفا جدا، يمكن السيطرة عليه".
أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس الجمعة أن "عدد الإصابات في العالم ارتفع أكثر من الضعف في الأسابيع الستة الأخيرة". وبعدما تحدث عن هذا الوضع المقلق، شدد على ضرورة التدخل بسرعة عندما تظهر بؤر للوباء.. وقال غيربييسوس "وحده تحرك جريء ترافقه وحدة وطنية وتضامن عالمي يمكن أن يقلب المسار". واضاف "هناك أمثلة كثيرة في العالم تدل على أنه حتى لو كان الوباء كثيفا جدا، يمكن السيطرة عليه".
الولايات المتحدة الأمريكية
سجّلت الولايات المتّحدة مساء الجمعة 63,643 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجدّ خلال 24 ساعة، بحسب بيانات نشرتها جامعة جونز هوبكنز التي تُعتبر مرجعاً في تتبّع الإصابات والوفيات الناجمة عن كوفيد-19. وأظهرت بيانات جونز هوبكنز حتّى الساعة 20,30 (00,30 ت غ السبت) أنّ إجمالي عدد المصابين بكوفيد-19 في الدولة الأكثر تضرراً بالوباء ارتفع إلى 3,18 مليون شخص، توفي منهم لغاية اليوم 133,969 شخصاً بينهم 774 فارقوا الحياة في غضون الساعات الأربع والعشرين الماضية. والولايات المتّحدة هي، وبفارق شاسع عن سائر دول العالم، البلد الأكثر تضرّراً من جائحة كوفيد-19، سواء على صعيد الوفيات أو على صعيد الإصابات. غير أنّ هذه الأرقام، وعلى الرّغم من ضخامتها، تبقى في نظر خبراء الأوبئة دون الأعداد الحقيقية، والسبب في ذلك هو الصعوبات التي كانت تعترض عمليات الخضوع للفحوصات المخبرية خلال شهري آذار/مارس ونيسان/أبريل. وكانت الولايات المتّحدة سجّلت مساء الخميس حصيلة إصابات يومية قياسية تخطّت 65,500 إصابة.
سجّلت الولايات المتّحدة مساء الجمعة 63,643 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجدّ خلال 24 ساعة، بحسب بيانات نشرتها جامعة جونز هوبكنز التي تُعتبر مرجعاً في تتبّع الإصابات والوفيات الناجمة عن كوفيد-19. وأظهرت بيانات جونز هوبكنز حتّى الساعة 20,30 (00,30 ت غ السبت) أنّ إجمالي عدد المصابين بكوفيد-19 في الدولة الأكثر تضرراً بالوباء ارتفع إلى 3,18 مليون شخص، توفي منهم لغاية اليوم 133,969 شخصاً بينهم 774 فارقوا الحياة في غضون الساعات الأربع والعشرين الماضية. والولايات المتّحدة هي، وبفارق شاسع عن سائر دول العالم، البلد الأكثر تضرّراً من جائحة كوفيد-19، سواء على صعيد الوفيات أو على صعيد الإصابات. غير أنّ هذه الأرقام، وعلى الرّغم من ضخامتها، تبقى في نظر خبراء الأوبئة دون الأعداد الحقيقية، والسبب في ذلك هو الصعوبات التي كانت تعترض عمليات الخضوع للفحوصات المخبرية خلال شهري آذار/مارس ونيسان/أبريل. وكانت الولايات المتّحدة سجّلت مساء الخميس حصيلة إصابات يومية قياسية تخطّت 65,500 إصابة.
البرازيل
أعلنت وزارة الصحّة البرازيليّة أنّ حصيلة وفيات كوفيد-19 تجاوزت 70 ألفاً الجمعة بعد تسجيل البلاد 1214 وفاة إضافيّة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وبذلك، ترتفع الحصيلة الإجماليّة لكوفيد-19 في البرازيل إلى 70.398 وفاة من أصل أكثر من 1,8 مليون إصابة، بينها 45,048 إصابة جديدة سجّلت خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، بحسب بيانات الوزارة التي يعتبر المجتمع العلميّ في البلاد أنها أقلّ بكثير من الأرقام الحقيقيّة. وهذه الأرقام لا تبشر بتحوّل سريع للمنحنى الوبائي في بلد يبلغ عدد سكّانه 212 مليون نسمة وبات ثاني أكبر بلد تضرّراً بالوباء خلف الولايات المتّحدة. وساو باولو (جنوب-شرق) هي، وبفارق شاسع عن سائر الولايات، الأكثر تضرّراً بالوباء (17442 وفاة من أصل حوالى 360 ألف إصابة مؤكّدة)، تليها ريو دي جانيرو الواقعة أيضاً في جنوب شرق البلاد والتي سجّلت 11280 حالة وفاة من أصل حوالى 130 ألف إصابة مؤكّدة. لكن هذه الأرقام لم تمنع هاتين الولايتين من العودة تدريجياً إلى الحياة الطبيعية، مع إعادة فتح المقاهي والحانات والمطاعم والمحلات التجارية. وكان الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو (65 عاماً)، أحد أكثر قادة العالم تشكيكاً بكوفيد-19، أعلن الثلاثاء أنّه مصاب بالفيروس.