Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

دراسة: تمساح مرعب كان يفترس الديناصورات وبحجم حافلات الركاب عاش على الارض

تمساح في المحمية الوطنية في فلوريدا
تمساح في المحمية الوطنية في فلوريدا حقوق النشر  Robert F. Bukaty/Copyright 2019 The Associated Press. All rights reserved.
حقوق النشر Robert F. Bukaty/Copyright 2019 The Associated Press. All rights reserved.
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button

نشرت مجلة علم الحفريات الفقاري، الأسبوع الماضي دراسة كشفت عن سلالة جديدة من التماسيح العملاقة أطلقت عليها اسم الدينوسوكس، يبلغ طولها حوالي 33 قدمًا، وكانت تفترس الديناصورات.

اعلان

نشرت مجلة علم الحفريات الفقاري، الأسبوع الماضي دراسة كشفت عن سلالة جديدة من التماسيح العملاقة أطلقت عليها اسم الدينوسوكس، يبلغ طولها حوالي 33 قدمًا، وهو ما يساوي تقريبا حجم حافلات ركاب وكانت تفترس الديناصورات.

وألقت الدراسة التي أجريت عام 2018 الضوء على سلوك التماسيح العملاقة التي عاشت في أمريكا الشمالية في العصر الطباشيري (أي قبل حوالي 79 مليون سنة) من خلال دراسة البقايا المتحجرة والتي قارنت حجم أسنان الدينوسوكس بالموز.

وقال الدكتور كوسيت، أحد الباحثين في الدراسة، في بيان صحفي عن نتائج البحث:" لقد أرهب الدينوسوكس العملاق الديناصورات التي كانت تأتي لشرب المياه.... لم نكن نعرف أي شيء عن هذا الحيوان المفترس بأسنانه التي تبلغ الواحدة فيها حجم الموزة."

وتأتي كلمة الدينوسوكس من اليونانية والتي تعني حرفيا "التمساح المرعب" ويوضح باحثو الدراسة أن هناك ثلاثة أنواع من الدينوسوكس، اكتشفت آثارها على عظام الديناصورات والسلاحف وغيرها من الحيوانات التي عاشت في غرب أمريكا وخصوصا في مونتانا وشمال المكسيك وعلى طول السهل الساحلي الأطلسي من ولاية نيو جيرسي إلى ميسيسيبي.

ورجحت الدراسة بأن الدينوسوكس كان على الأغلب أكبر حيوان مفترس ضمن النظام البيئي في ذلك الوقت، ولكنها لم تكشف عن أسباب انقراضه.

viber

المصادر الإضافية • أ ب

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

شاهد: 4 من أشبال الفهد المهددة بالانقراض تبصر النور بحديقة للحيوانات في فيينا

دراسة تكشف أن الجمع بين المدرب البشري والذكاء الاصطناعي يعزز فعالية برامج إنقاص الوزن

البيت الأبيض يحذر من تداعيات الإغلاق الحكومي.. ويُحمّل الديمقراطيين مسؤولية استمرار الأزمة