Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

النمسا تطرد دبلوماسياً روسياً بتهمة "التجسس الصناعي"

المستشار النمساوي
المستشار النمساوي حقوق النشر  Ronald Zak/Copyright 2020 The Associated Press. All rights reserved.
حقوق النشر Ronald Zak/Copyright 2020 The Associated Press. All rights reserved.
بقلم: يورونيوز مع أ ف ب
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button

أكدت النمسا الاثنين أنه يجري طرد دبلوماسي روسي، بعد معلومات نشرتها الصحافة النمساوية تتحدث عن تورط الأخير في قضية تجسس صناعي.

اعلان

أعلنت روسيا الإثنين طرد دبلوماسي نمساوي ردا على طرد فيينا دبلوماسيا روسيا أفادت معلومات صحفية عن ضلوعه في قضية تجسس صناعي. وأعلنت وزارة الخارجية الروسية في بيان "انطلاقا من مبدأ المعاملة بالمثل، أعلن دبلوماسي في السفارة النمساوية في روسيا شخصا غير مرغوب فيه" ردا على قرار فيينا.

وكانت النمسا قد اكدت الإثنين أنه يجري طرد دبلوماسي روسي، بعد معلومات نشرتها الصحافة النمساوية تتحدث عن تورط الأخير في قضية تجسس صناعي.

وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الإثنين "يمكننا تأكيد أنه يجري طرد دبلوماسي روسي"، مضيفاً أن "سلوكه ينتهك معاهدة فيينا للعلاقات الدبلوماسية. لن نعلّق على تفاصيل أخرى".

وأفادت صحيفة "كرونين زيتونغ" النمساوية الاثنين أن روسياً يمارس مهامه كدبلوماسي في فيينا "قام بالتجسس الاقتصادي على مدى سنوات بمساعدة مواطن نمساوي في شركة للتكنولوجيا المتقدمة".

وكتبت السفارة الروسية لدى فيينا في تغريدة "نحن مصدومون من قرار السلطات المضرّ للعلاقات البناءة والذي لا أساس له". وقالت البعثة الدبلوماسية الروسية "نحن واثقون من أن رداً مناسباً من موسكو لن يتأخر".

والنمسا هي دولة محايدة تقيم علاقات جيدة مع روسيا وتقدم نفسها على أنها جسر بين الشرق والغرب. ولم تُقدم عام 2018 على طرد دبلوماسيين روس على خلفية قضية تسميم العميل المزدوج الروسي سيرغي سكريبال، مثل دول أوروبية أخرى.

viber
انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

ترامب يستعين بمنتجين من برنامج "ذي أبرينتيس" للتحضير لمؤتمر الحزب الجمهوري

النمسا وفرصة تاريخية لأول مرة منذ الحرب العالمية الثانية.. تكليف اليمين المتطرف بتشكيل حكومة جديدة

زيلينسكي يرفض اقتراح بوتين للاجتماع في موسكو ويردّ: "فليأت هو إلى كييف!"