Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

الكاتبة الكاميرونية من أم مصرية دجايلي أمادو أمل تفوز بجائزة غونكور للتلامذة الثانويين في فرنسا

الكاتبة الكاميرونية دجايلي أمادو أمل الفائزة بجائزة غونكور للتلامذة الثانويين عن روايتها "ليزمباسيانت" التي تحمل طابع السيرة الذاتية وتتناول الزواج بالإكراه وتعدد الزوجات.
الكاتبة الكاميرونية دجايلي أمادو أمل الفائزة بجائزة غونكور للتلامذة الثانويين عن روايتها "ليزمباسيانت" التي تحمل طابع السيرة الذاتية وتتناول الزواج بالإكراه وتعدد الزوجات. Copyright أ ف ب
Copyright أ ف ب
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

ولدت دجايلي أمادو أمل في شمال الكاميرون من أم مصرية وأب كاميروني، ثم تزوجت في السابعة عشرة من رجل خمسيني، لكنّها تمكنت من الحصول على الطلاق بعد خمس سنوات.

اعلان

فازت الكاميرونية دجايلي أمادو أمل بجائزة غونكور للتلامذة الثانويين عن روايتها "ليزمباسيانت" التي تحمل طابع السيرة الذاتية وتتناول الزواج بالإكراه وتعدد الزوجات.

ولاحظت كليمانس نومينيه، رئيسة لجنة التحكيم المؤلفة من تلاميذ في المرحلة الثانوية، في مؤتمر صحفي افتراضي أن كتابة دجايلي أمادو أمل "بسيطة ومؤثرة ومعبّرة، تبتعد عن الشاعرية غير الضرورية". ورأت أن كتابها "ذكي ويتيح التعرّف على مسألة الزواج بالإكراه من خلال منظور هذه الشهادة المؤثرة".

وحصلت الكاتبة التي تُعتبر نجمة في بلدها على عشرة أصوات من 12، متقدمة على لولا لافون وميغيل بونفوا.

وقالت دجايلي أمادو أمل التي أطلقت عليها الصحافة الكاميرونية لقب "صوت مَن لا صوت لهم" إن هذه الجائزة "تمثل الكثير" لها. وأضافت "نتناول العنف ضد المرأة لكي يكون الشباب حساسين تجاه هذا الموضوع، وإذا تحدثنا عن الزواج المبكر والقسري، وعن العنف الجسدي والمعنوي (...)، فهذا يعني في الواقع الأمل في المستقبل".

ورأت رئيسة لجنة التحكيم كليمانس نومينيه أن"المشاهد التي تصفها الكاتبة (في روايتها) مؤثرة للغاية، وعنيفة أحياناً، تجعل القارئ يضع نفسه مكان الشخصيات". واعتبرت أن هذا الكتاب "يحضّ القراء على المواجهة"، آملةً في "أن يكون لهذه الجائزة تأثير على العالم بأسره".

وولدت دجايلي أمادو أمل في شمال الكاميرون من أم مصرية وأب كاميروني، ثم تزوجت في السابعة عشرة من رجل خمسيني، لكنّها تمكنت من الحصول على الطلاق بعد خمس سنوات.

وتزوجت مجدداً بعد عشر سنوات، لكنها كانت ضحية للعنف المنزلي. ونجحت في الهروب من قبضة زوجها، لكنه اختطف ابنتيها في محاولة لدفعها إلى العودة. وفي الوقت نفسه، واظبت على متابعة دراستها في إدارة الأعمال.

viber

أسست دجايلي أمادو أمل في العام 2012 جمعية نساء الساحل التي تعمل على تعليم الفتيات في المنطقة.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الموت يغيب الإعلامي المغربي والمدير السابق للقناة الثانية نور الدين الصايل

إعلان ترويجي مناهض للعنصرية لنايكي يثير انتقادات اليابانيين ودعوات للمقاطعة

شاهد: مسابقة عملاقة في الإملاء بجادة الشانزليزيه بباريس