بقلم: يورونيوز مع أ ف ب
إنتقادات كبيرة وجهت إلى بلديات باريس لعدم وضع خطة منظمة ومنسقة أكثر لصيانة معالم المدينة.
بعد عامين من الإغلاق بسبب جائحة كورونا، تمكن السائحون أخيرا من السفر إلى باريس، لكنهم تفاجأوا بوجود الحواجز أمام العديد من المعالم السياحية بسبب أعمال الصيانة والترميم، كما هو الحال أمام برج أيفل وكنيسة نوتردام والقصر الكبير.
بعض السائحين الذين شعروا بخيبة الأمل، قالوا إن الحواجز الخشبية واللوحات الإعلانية المعلقة تفسد صور عطلتهم. في حين لم يفوت الكثير منهم فرصة التقاط الصور أمام هذه المعالم السياحية عبر إيجاد طرق مختلفة لفعل لذلك.
إنتقادات كبيرة وجهت إلى بلديات باريس لعدم وضع خطة منظمة ومنسقة أكثر لصيانة معالم المدينة.