يقول تشارلز أوبري وهو منتج للخزامى "الجفاف شيء استثنائي هذا العام، هذا أسوأ موسم منذ 30 عام باستثناء سنوات البرد، عادة يكون البرد هو السبب الذي يؤثر على الإنتاج لكن هذه المرة الجفاف هو السبب".
أثر الجفاف وارتفاع درجات الحرارة في فرنسا على زراعة زهور اللافندر الذي يشتهر إقليم بروفانس جنوب شرق فرنسا بزراعته. هضبة فيلنسول الشهيرة بزهورها الأرجوانية تعتبر منطقة جذب سياحي لكن هذا العام الأوضاع تغيرت، وانخفضت نسبة الإنتاج إلى النصف.
يقول تشارلز أوبري وهو منتج للخزامى "الجفاف شيء استثنائي هذا العام، هذا أسوأ موسم منذ 30 عاما، باستثناء سنوات البرد، عادة يكون البرد هو السبب الذي يؤثر على الإنتاج لكن هذه المرة الجفاف هو السبب".
تعتبر فرنسا أكبر منتج للخزامى في العالم، وسبق وأن حذر الخبراء فيها من هذه المشكلة منذ سنوات. حيث ستعاني زراعة الخزامى وعباد الشمس.
وتقدمت منطقة باكا بطلب إلى اليونسكو لضم أكبر مصانعها لقائمة التراث العالمي.