Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

60 عاما من التدخلات العسكرية الفرنسية في افريقيا

جنود فرنسيون في مدينة جاو شمال مالي.
جنود فرنسيون في مدينة جاو شمال مالي. Copyright Jerome Delay/Copyright 2020 The Associated Press. All rights reserved.
Copyright Jerome Delay/Copyright 2020 The Associated Press. All rights reserved.
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

تدخلت فرنسا عسكرياً نحو أربعين مرة في الأراضي الإفريقية خلال خمسين عاماً مضت. ونُفِّذت العمليات باسم حماية السكان المدنيين أو تطبيق اتفاقات دفاعية ثنائية.

اعلان

تدخلت فرنسا عسكرياً نحو أربعين مرة في الأراضي الإفريقية خلال خمسين عاماً مضت. ونُفِّذت العمليات باسم حماية السكان المدنيين أو تطبيق اتفاقات دفاعية ثنائية.

وبعد العديد من التدخلات الأحادية، قادت فرنسا منذ سنوات الألفية الثانية عمليات إلى جانب القوات الإفريقية والغربية وقوات الأمم المتحدة.

الساحل وعملية برخان لمكافحة الجهاديين

في كانون الثاني/يناير 2013، أطلقت فرنسا عملية سيرفال بهدف وقف تقدم الجماعات الإسلامية المسلحة نحو جنوب مالي ودعم القوات المالية. وتمكنت العملية، التي كانت رأس حربة التدخل العسكري الدولي، من طرد جزء كبير من الجماعات الجهادية من شمال مالي بعد أن احتلت المنطقة في 2012.

في 1 آب/أغسطس 2014، تابعت عملية برخان لمكافحة الجهاديين، بقيادة فرنسا مع خمس دول في منطقة الساحل والصحراء (موريتانيا ومالي وبوركينا فاسو والنيجر وتشاد) عملية سيرفال.

وأصبحت القوة الاستعمارية السابقة التي نشرت آلاف الجنود في هذه المنطقة لسنوات - ما يصل إلى 5100 عنصر - كياناً غير مرغوب فيه في مالي، وتستعد قواته لمغادرتها بحلول نهاية الصيف.

بمجرد الانسحاب من البلاد، تقلّص فرنسا وجودها في منطقة الساحل إلى النصف من خلال الإبقاء على 2300 جندي فقط في المنطقة.

ومن الآن فصاعدًا، سيقدم الجيش الفرنسي دعمه لدول غرب إفريقيا، ولكن في الخط الثاني.

في النيجر، الشريك المميز الجديد، سيحتفظ الفرنسيون بأكثر من ألف رجل وقدرات جوية.

افريقيا الوسطى

أدت عملية المظليين الفرنسية باراكودا إلى الإطاحة بالإمبراطور بوكاسا عام 1979.

بعد أعمال تمرد، ضمنت عملية ألماندين سلامة الأجانب وإجلاء 1600 شخص، ثم تدخلت باريس ضد متمردين في بانغي بعد اغتيال جنديين فرنسيين (1996- 1997).

تدخل في الشمال الشرقي لدعم قوات بانغي ضد المتمردين ( 2006-2007).

بعد الانقلاب على الرئيس فرانسوا بوزيزي، نشرت باريس، بعد موافقة الأمم المتحدة، أكثر من ألف جندي في جمهورية إفريقيا الوسطى كجزء من عملية سانغاريس، لوضع حد للعنف بين الطوائف هناك (2013 ).

ضمت سانغاريس نحو 1600 رجل، واستمرت حتى 2016.

ليبيا في إطار الناتو 2011

في إطار حلف شمال الأطلسي، حصل تدخل هارمتان العسكري الفرنسي إلى جانب البريطانيين والأمريكيين لحماية السكان المدنيين من قوات العقيد معمر القذافي. شارك في العملية ما يصل إلى 4200 جندي فرنسي و40 طائرة ونحو عشرين طائرة هليكوبتر و27 سفينة تابعة للبحرية الفرنسية.

وأدت سبعة أشهر من الضربات الجوية إلى سقوط النظام.

ساحل العاج

أصبحت البعثة الفرنسية ليكورن، الهادفة إلى حماية الأجانب، قوة رد سريع لدعم عملية للأمم المتحدة (2002 ).

لعبت فرنسا دورًا حاسمًا في وصول الحسن واتارا إلى السلطة بعد ستة أشهر من الصراع مع الرئيس المنتهية ولايته لوران غباغبو، الذي رفض الاعتراف بهزيمته في الانتخابات الرئاسية نهاية العام 2010.

في 2015، بعد اثني عشر عامًا، تحولت قوة ليكورن إلى قوة فرنسية في ساحل العاج لدعم القوات التي تقاتل الجماعات الجهادية في منطقة الساحل.

اعلان

تشاد ..مركز العمليات الفرنسية في إفريقيا

تعد تشاد مع القاعدة الفرنسية في نجامينا، مركزا لعمليات فرنسا الخارجية في إفريقيا.

بعد تدخل في تيبستي (1968-1972)، نفذ الجنود الفرنسيون في تشاد عملية مانتا (1983-1984) لمواجهة هجوم المعارضين المدعومين من ليبيا. منذ 1986، احتفظت فرنسا في نجامينا بقوة عسكرية يغلب عليها الطابع الجوي تسمى "ايبيرفيه" Epervier، وتوقفت في آب/أغسطس 2014.

وتستضيف تشاد حالياً هيئة أركان عملية برخان.

زائير (جمهورية الكونغو الديمقراطية حالياً)

من جنود الفيلق يحلون في كولويزي (جنوب شرق) لإنقاذ آلاف الأفارقة والأوروبيين المهددين من المتمردين الكاتانغيين (عملية بونيت).

عملية أرتميس في إيتوري (شمال شرق) لوضع حد لمجازر قبل نشر قوات الأمم المتحدة ( 2003 ).

اعلان

جزر القمر

وصول جنود فرنسيين بعد اغتيال الرئيس أحمد عبد الله واستيلاء مرتزقة الفرنسي بوب دينار على السلطة، ما أجبره على مغادرة البلاد (1989 ).

وضعت عملية أزاليه Azalee حداً لانقلاب آخر نفذه دينار في 1995.

رواندا

أرسلت فرنسا نحو 600 جندي إلى الشمال الغربي بعد هجوم شنته الجبهة الوطنية الرواندية الحاكمة حالياً (1990-1993 )

أجلى 500 مظلي أكثر من ألف أجنبي بعد وفاة جوفينال هابياريمانا وبدء الإبادة التي أودت بنحو 800 ألف شخص، معظمهم من التوتسي ( 1994 في نيسان/أبريل ).

من حزيران/يونيو إلى آب/أغسطس، حصلت العملية العسكرية الإنسانية توركواز في جنوب غرب البلاد وفي مخيمات اللاجئين في شرق زائير.

اعلان

الغابون

وصول قوات نُقلت جواً في ليبرفيل بعد محاولة انقلاب (1964).

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

قبل انسحابها من مالي.. فرنسا تجهز استراتيجية المستقبل لمنطقة الساحل الأفريقي

فرنسا تعلن القبض على قيادي بارز بتنظيم الدولة الإسلامية في مالي

بمناسبة اليوم العالمي للإبليات.. إقامة موكب للجِمال في فرنسا