Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

فيديو: برنامج الغذاء العالمي يوسع نطاق مساعداته لدعم سوريا وتركيا

شعار برنامج الغذاء العالمي
شعار برنامج الغذاء العالمي Copyright أ ب
Copyright أ ب
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

وقبل الزلزال كانت المساعدات الإنسانية لشمال غرب سوريا، المنطقة التي لا تخضع لسيطرة النظام السوري، تدخل من تركيا عبر باب الهوى، نقطة العبور الوحيدة التي يضمنها قرار صادر عن مجلس الأمن بشأن المساعدات العابرة للحدود.

اعلان

أعلن برنامج الغذاء العالمي عن توسيع نطاق المساعدات الغذائية الطارئة لدعم المناطق المتضررة جراء الزلزال المدمر الذي ضرب سوريا وتركيا وأسفر عن مقتل أكثر من 35 ألف قتيل في البلدين.

ومن المتوقع أن تصل المساعدات إلى أكثر من 300 ألف متضرر في كلا البلدين، ويأمل البرنامج أن تصل مساعداته إلى ما يقرب من 900 ألف شخص.

وعانت سوريا على مدى 12 عاما من الصراع من أضرار جسيمة طالت بنيتها التحتية، لا سيما في المناطق الأقرب من مركز الزلزال في تركيا.

وقال نائب المدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي روس سميث، إن هناك حاجة لتقديم المزيد من المساعدة.

وأضاف سميث أن "العبور هو المفتاح هنا.. نحن بحاجة للمزيد من الطرق السالكة في مختلف المناطق السورية وللمزيد من الطرقات عند الحدود مع تركيا".

وتفاقمت معاناة السوريين بعد الزلزال، خاصة وأن بلادهم كانت تعاني بالفعل من واحدة من أكبر أزمات الجوع في العالم.

وأعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الإثنين، أنّ الرئيس السوري بشّار الأسد وافق على فتح معبرين حدوديين إضافيين بين تركيا وشمال غرب سوريا لإدخال مساعدات إنسانية للمتضرّرين.

وقبل الزلزال كانت المساعدات الإنسانية لشمال غرب سوريا، المنطقة التي لا تخضع لسيطرة النظام السوري، تدخل من تركيا عبر باب الهوى، نقطة العبور الوحيدة التي يضمنها قرار صادر عن مجلس الأمن بشأن المساعدات العابرة للحدود.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الاتحاد الأوروبي يُدرج روسيا على قائمته السوداء للملاذات الضريبية

شاهد: سوري يفتح صالته الرياضية لإيواء المتضررين من الزلزال وحملات تطوعية لاطعامهم

تشييع ضحايا الغارة الإسرائيلية على مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق قبل نقل جثامينهم إلى إيران