Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

بوتين وإردوغان ورئيسي يقومون بزيارات لآسيا الوسطى وسط اهتمام متجدد بالمنطقة

رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف يستقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين
رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف يستقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين Copyright AP Photo
Copyright AP Photo
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

وصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى كازاخستان الخميس، فيما يزور الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الإيراني إبراهيم رئيسي أوزبكستان، وسط اهتمام دبلوماسي متجدد بالمنطقة.

اعلان

وتسعى الجمهوريات السوفياتية السابقة في آسيا الوسطى إلى تنويع شراكاتها مع تراجع نفوذ روسيا في المنطقة منذ غزوها أوكرانيا.

وأشاد الرئيس الروسي ونظيره الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف بالعلاقات بين بلديهما في مقابلات قبل اجتماعهما المقرر في أستانا. وقال بوتين: "شراكتنا الاستراتيجية تتطلع إلى المستقبل"، فيما أشاد توكاييف "بالتحالف ذي الماضي الغني والمستقبل المشرق".

لكن بعد ثلاثة عقود من انهيار الاتحاد السوفياتي ومع غزو روسيا لأوكرانيا، بدأت قوى عالمية أخرى تحاول بسط نفوذها في آسيا الوسطى عبر استثمارات، مثل الصين التي أصبحت شريكا رئيسيا في كل أنحاء المنطقة من خلال مبادرة "الحزام والطريق"، وهي مشروع ضخم للبنى التحتية.

وتأتي رحلة بوتين إلى كازاخستان بعد أسبوع من زيارة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وفيما يسعى الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وإيران وتركيا إلى تعزيز العلاقات في المنطقة.

رئيسي وإردوغان في طشقند

على مسافة أكثر من ألف كيلومتر إلى الجنوب، من المقرر عقد قمة لمنظمة التعاون الاقتصادي (أكو) الإقليمية في العاصمة الأوزبكية طشقند.

وسيشارك في القمة الرئيسان الإيراني إبراهيم رئيسي والتركي رجب طيب إردوغان بالإضافة إلى رئيس الوزراء الباكستاني أنور الحق كاكار وقادة من آسيا الوسطى.

وقد أشارت أوزبكستان إلى أن الحرب بين إسرائيل وحماس ليست على جدول الأعمال.

وشنّت حماس في 7 تشرين الثاني/نوفمبر هجوما مباغتا غير مسبوق في تاريخ الدولة العبرية على جنوب إسرائيل حيث قتل منذ ذلك التاريخ 1400 شخص، غالبيتهم من المدنيين قضوا بمعظمهم في اليوم الأول للهجوم.

وردت إسرائيل بعمليات قصف جوي ومدفعي أودت حتى الآن بأكثر من 10500 قتيل، بينهم 4324 طفلا و2823 امراة بالإضافة إلى إصابة 26475 مواطنا وفق وزارة الصحة التابعة لحماس.

لكن طهران التي تدعم حماس قالت إنها تريد مناقشة الصراع، بحسب وكالة "إرنا" الإيرانية الرسمية.

وكان رئيسي ناقش مسألة الصراع خلال اجتماعه مع الرئيس الطاجيكستاني إمام علي رحمن الأربعاء.

كذلك، من المرجح أن يطرح إردوغان الذي صعّد لهجته تجاه إسرائيل ومؤيديها الغربيين، هذه القضية خلال المناقشات. ويتوقّع أن تركّز المحادثات على التجارة والتعاون في المجال الإنساني والنقل.

وتحاول دول آسيا الوسطى غير الساحلية الحصول على منفذ إلى البحر بما في ذلك عبر باكستان. ومع أن روسيا تتعرّض لضغوط في المنطقة، فإنها تبقى شريكا رئيسياً.

فقد جدّدت استثماراتها في قطاعات الطاقة بعدما كانت استبعدت من معظم السوق الأوروبية بسبب العقوبات التي فرضت عليها على خلفية غزو أوكرانيا.

كذلك، أطلقت موسكو مشاريع طاقة كبيرة شملت إمدادات غاز إلى أوزبكستان عبر كازاخستان. وتناقش أيضاً بناء محطات للطاقة النووية ومشاريع للطاقة الكهرومائية في الكثير من الدول.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شاهد: فلسطينيون يصلون على جثامين قتلى الحرب في مستشفى جنوب غزة

باريس تستضيف "مؤتمراً إنسانياً" حول قطاع غزة بحضور نحو 80 دولة ومنظمة

ستولتنبرغ: "الناتو لم يف بوعوده لأوكرانيا في الوقت المناسب.. ولكن الدعم آت"