Newsletterالرسالة الإخباريةEventsالأحداثالبودكاست
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

5 نقاط خلاف رئيسية بين إسرائيل وحماس تعرقل التوصل إلى اتفاق.. تعرف عليها؟

فلسطيني يدخن سيجارة بينما يجلس على أنقاض أبراج الندى المدمرة في حي سكني في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، الثلاثاء، 5 أغسطس، 2014.
فلسطيني يدخن سيجارة بينما يجلس على أنقاض أبراج الندى المدمرة في حي سكني في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، الثلاثاء، 5 أغسطس، 2014. Copyright Lefteris Pitarakis/AP
Copyright Lefteris Pitarakis/AP
بقلم:  يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

تستمر المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس بوساطة من الولايات المتحدة وقطر ومصر. ومع ذلك، هناك عدد من النقاط الخلافية التي تهدد تقدم المحادثات نحو التوصل إلى اتفاق شامل.

اعلان

وفقاً لما ذكرت القناة 12 الإسرائيلية، تبرز خمس نقاط رئيسية تعرقل عملية التهدئة:

1. السيطرة على محور فيلادلفيا ومعبر رفح:

تطالب إسرائيل بفرض وجود عسكري جزئي على محور فيلادلفيا ومعبر رفح لضمان أمنها، بينما تشدد حماس على ضرورة انسحاب كامل للجيش الإسرائيلي وفتح المعبر بشكل كامل دون قيود. تشكل هذه النقطة محوراً رئيسياً للخلافات، حيث تظل المفاوضات حول السيطرة على هذه المناطق معقدة.

2. إعادة توطين سكان غزة:

تطالب إسرائيل بضمانات لعدم عودة المسلحين إلى شمال قطاع غزة عبر آلية متفق عليها، سعياً لضمان استقرار المناطق التي تمت استعادتها. في المقابل، ترفض حماس أي عمليات تفتيش عسكرية، مُصممةً على أن تكون العودة إلى شمال القطاع خالية من القيود، مما يبرز فجوة كبيرة في إدارة حركة السكان.

3.تفاصيل تبادل الأسرى:

تسعى إسرائيل للحصول على قوائم المحتجزين مسبقاً وتحديد الأسماء التي ستشملها الصفقة، مع التركيز على إطلاق أكبر عدد من الرهائن الأحياء. بالمقابل، تفضل حماس تسليم القوائم قبيل تنفيذ الصفقة بوقت قصير، مما يعكس تبايناً في كيفية تنسيق العملية الإنسانية.

4.إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين:

ترغب إسرائيل في الاحتفاظ بالحق في النقض على بعض الأسماء ضمن قائمة الأسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم، وتسعى لترحيل عدد كبير من الأسرى المحكوم عليهم لفترات طويلة إلى خارج البلاد. في المقابل، تطالب حماس بإطلاق جميع الأسرى إلى منازلهم الأصلية، ولها الحق في تحديد بعض الأسماء التي ستشملها الصفقة.

5.استمرارية القتال في غزة:

تشدد إسرائيل على إمكانية العودة إلى القتال إذا تعثرت الصفقة أو قامت حماس بتعليقها، بينما تطالب حماس بإجراء مفاوضات لحل أي قضايا قد تنشأ دون استئناف القتال، وفقاً للمقترحات التي قدمها الرئيس الأميركي جو بايدن.

وكان قد دعا الرئيس الأميركي جو بايدن بالتعاون مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى جولة مفاوضات نهائية هذا الخميس بين إسرائيل وحركة حماس.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

فيتو من محمود عباس يجهض عبارة تهنئة من حركة فتح للسنوار بمناسبة توليه رئاسة المكتب السياسي لحماس

إقرار بقوة حماس وتهديد بالاغتيال.. كيف تفاعلت إسرائيل مع اختيار السنوار رئيساً للحركة خلفا لهنية؟

هآرتس: إسرائيل تجنّد طالبي اللجوء الأفارقة للقتال في غزة