Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

القضاء الفرنسي يأمر بالإفراج عن اللبناني جورج عبدالله

جورج إبراهيم عبد الله، يصل إلى محكمة الاستئناف في بو، جنوب غرب فرنسا، الخميس 18 فبراير 2010.
جورج إبراهيم عبد الله، يصل إلى محكمة الاستئناف في بو، جنوب غرب فرنسا، الخميس 18 فبراير 2010. حقوق النشر  BOB EDME/AP
حقوق النشر BOB EDME/AP
بقلم: يورونيوز
نشرت في آخر تحديث
شارك محادثة
شارك Close Button

أمر القضاء الفرنسي، الخميس، بالإفراج عن الناشط اللبناني المؤيد لفلسطين جورج عبدالله الذي حكم عليه عام 1987 في قضية اغتيال دبلوماسي إسرائيلي وآخر أميركي، ويعتبر من أقدم السجناء في فرنسا.

وسيفرج عن عبدالله المسجون منذ حوالى 40 عاما في 25 تموز/يوليو الحالي. وقد أصدرت محكمة الاستئناف قرارها في جلسة غير علنية في قصر العدل في باريس في غياب عبدالله البالغ 74 عاما والمسجون في لانميزان في مقاطعة أوت-بيرينه.

وقد نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن شقيقه قوله: "سعيدون بالقرار الفرنسي ولم نتوقع أن يأتي يوم يصبح فيه حراً".

وكانت جميع الطلبات السابقة للإفراج عن عبدالله قد باءت بالفشل. وفي شباط/فبراير الماضي، وافقت المحكمة على إطلاق سراحه شريطة مغادرته فورًا إلى لبنان، لكن القرار عُلِّق بعد استئناف قدمته نيابة مكافحة الإرهاب، بحجة أن "أي إفراج يتطلب منه بذل جهد لتعويض الأطراف المدنية، وهو أمر رفضه الناشط اللبناني باستمرار.

وكان من المرتقب أن تصدر محكمة الاستئناف في باريس في 17 تموز/يوليو قرارها بشأن مصير الناشط اللبناني المؤيد للفلسطينيين.

وينتمي عبد الله إلى جيل الشباب الماركسيين الذين أسّسوا "الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية" عام 1982 في خضم الحرب الأهلية اللبنانية.

وقد أعلنت هذه المجموعة، الموالية لسوريا والمعادية لإسرائيل، مسؤوليتها عن سلسلة اعتداءات وقعت في فرنسا عامي 1981 و1982، سقط فيها قتلى.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك محادثة

مواضيع إضافية

إسرائيل تعبّر عن "أسف عميق" لقصف كنيسة في غزة ونتنياهو يقرّ لترامب بوقوع "خطأ"

عراقجي يلتقي بارو في باريس الأربعاء لبحث الملف النووي والمعتقلين الفرنسيين

"العدالة لمهدي": أكثر من 6000 فرنسي يتظاهرون تنديدا بمقتل شقيق ناشط مناهض للمخدرات