Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

باتمان ضد سوبرمان فجر العدالة الفيلم الذي يثير الجدل

باتمان ضد سوبرمان فجر العدالة الفيلم الذي يثير الجدل
حقوق النشر 
بقلم: Euronews
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

الفيلم يجمع بين بطلين خارقين أحبهما الجمهور منذ زمن طويل، إنه باتمان ضد سوبرمان فجر العدالة صراع بين اسطورتين، وهو من إخراج زاك سنايدر، ويأتي في سياق

اعلان

الفيلم يجمع بين بطلين خارقين أحبهما الجمهور منذ زمن طويل، إنه باتمان ضد سوبرمان فجر العدالة
صراع بين اسطورتين، وهو من إخراج زاك سنايدر، ويأتي في سياق الرجل الحديدي الذي عرض في العام 2013،
معركة ملحمية تدور بين الشخصيتين، وسرعان ما سيتحدا لمواجهة خطر أكبر يجسده لوثور .

بن أفيليك يصف شخصيته بالقول:”

“بعض المواضيع التي يتطرق اليها الفيلم تتعلق بالخوف، كيف نواجه الخوف ونشعر به، وكيف أن هذا الشعور قد يدفعك لإظهار النسخة الأسوأ لشخصيتنا، حيث نشعر بالخوف وتشعر أن عليك المواجهة والصراع حتماً.

هنري كافيل يرى أن المنافسة بين مؤيدي البطلين كانت حاضرة على الدوام في الأذهان :“كان هناك على الدوام مواجهة انفرادية بين باتمان وسوبرمان، وهذا التساؤل من قبل محبي البطلين من سيفوز في النهاية . وفي النهاية لا يمكن الإجابة على هذا السؤال كونه يأخذنا الى تساؤل آخر، والى سيناريو آخر”. .

وقصص الأبطال الخيالية غالباً ما تعكس هموم المجتمع كتاب سوبرمان الذي نشر في ثلاثينيات القرن الماضي عكس حاجة الولايات المتحدة الى صورة البطل المخلص خلال الأزمة الكبرى.

بالنسبة لجيسيي أيزنبرغ فإن باتمان ضد سوبرمان، قد يعكس حالة المجتمع الأميريكي هذه الأيام، خاصة مع شخصية لوثر المكيافيلية، الذي يؤجج مشاعر الخوف ضد سوبرمان.

جيسي ايزنبرغ يقول حول ذلك:” شخصيتي شخصية تكره الغريب ، ويمكن أن نرى فيها صورة الأميريكي حالياً، فهي تنظر الى سوبرمان على كونه من كوكب آخر، ويمثل تهديداً للجميع، وأسعى لحشد الجميع ضده، ليشعر الكل بأنه مهدد من قبله. وإذا نظرنا لأسوأ الخطابات السياسية حالياً في وطننا سنجد هذا الشبح المخيم”.

الفيلم سيكون في الصالات حول العالم خلال هذا الشهر .

. الفيلم يجمع بين بطلين خارقين أحبهما الجمهور منذ زمن طويل، إنه باتمان ضد سوبرمان فجر العدالة
صراع بين اسطورتين، وهو من إخراج زاك سنايدر، ويأتي في سياق الرجل الحديدي الذي عرض في العام 2013،
معركة ملحمية تدور بين الشخصيتين، وسرعان ما سيتحدا لمواجهة خطر أكبر يجسده لوثور .

بن أفيليك يصف شخصيته بالقول:”

“بعض المواضيع التي يتطرق اليها الفيلم تتعلق بالخوف، كيف نواجه الخوف ونشعر به، وكيف أن هذا الشعور قد يدفعك لإظهار النسخة الأسوأ لشخصيتنا، حيث نشعر بالخوف وتشعر أن عليك المواجهة والصراع حتماً.

هنري كافيل يرى أن المنافسة بين مؤيدي البطلين كانت حاضرة على الدوام في الأذهان :“كان هناك على الدوام مواجهة انفرادية بين باتمان وسوبرمان، وهذا التساؤل من قبل محبي البطلين من سيفوز في النهاية . وفي النهاية لا يمكن الإجابة على هذا السؤال كونه يأخذنا الى تساؤل آخر، والى سيناريو آخر”. .

وقصص الأبطال الخيالية غالباً ما تعكس هموم المجتمع كتاب سوبرمان الذي نشر في ثلاثينيات القرن الماضي عكس حاجة الولايات المتحدة الى صورة البطل المخلص خلال الأزمة الكبرى.

بالنسبة لجيسيي أيزنبرغ فإن باتمان ضد سوبرمان، قد يعكس حالة المجتمع الأميريكي هذه الأيام، خاصة مع شخصية لوثر المكيافيلية، الذي يؤجج مشاعر الخوف ضد سوبرمان.

جيسي ايزنبرغ يقول حول ذلك:” شخصيتي شخصية تكره الغريب ، ويمكن أن نرى فيها صورة الأميريكي حالياً، فهي تنظر الى سوبرمان على كونه من كوكب آخر، ويمثل تهديداً للجميع، وأسعى لحشد الجميع ضده، ليشعر الكل بأنه مهدد من قبله. وإذا نظرنا لأسوأ الخطابات السياسية حالياً في وطننا سنجد هذا الشبح المخيم”.

الفيلم سيكون في الصالات حول العالم خلال هذا الشهر .

.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

"صوت هند رجب" يخطف جائزة بمهرجان البندقية السينمائي.. و"الأب الأم الأخت الأخ" يفوز بالجائزة الكبرى

فيلم من بطولة القطط.. 72 دقيقة من مقاطع الحيوانات الأليفة تنطلق هذا الأسبوع على شاشات السينما

ما علاقة إسرائيل بحظر فيلم "سنو وايت" في لبنان؟