المغنية الألمانية الشابة جيمي لي كريفيتز، ستمثل بلدها في مسابقة الأغنية الأوروبية لهذا العام من خلال أغنيتها الناجحة“الشبح”. جيمي لي هي طالبة في
المغنية الألمانية الشابة جيمي لي كريفيتز، ستمثل بلدها في مسابقة الأغنية الأوروبية لهذا العام من خلال أغنيتها الناجحة“الشبح”.
جيمي لي هي طالبة في ربيعها الثامن عشر، عرفها الجمهور في بلدها بعد فوزها في النسخة الألمانية من مسابقة “ذو فويس”.
عشقها للثقافة اليابانية يبدو واضحا في طريقة لباسها وأيضا في طريقة غنائها الطفولية والناعمة.
تقول جيمي لي:” شخصيا، أنا لا أفرق بين أسلوبي وموسيقاي. لو أنجزت ألبوما يعك أسلوبي تماما، سيكون باللغة اليابانية وسيضم أغاني سعيدة،
التأثر بأسلوب معين، أمر مهم لأنني شخص عاطفي جدا يمكنني أن أتحول سريعا من حالة فرح إلى حالة حزن والعكس صحيح أيضا، هذه هي أنا.”
جيمي لي، غالبا ما تقارن بابنة بلدها لينا ماير-لاندروت، التي فازت في مسابقة اليوروفيجين منذ ست سنوات. صاحبة أغنية “الشبح“، سعيدة بمشاركتها في هذه المسابقة الأوروبية المرموقة، التي قد تفتح لها ابواب النجاح على مصراعيها.
تقول جيمي لي :“فكرة اخبار أبنائي بعد أربعين، أنني مثلت ألمانيا في اليوروفجين تعجبني كثيرا، لأن بعض النجوم لم يسبق لهم الغناء امام جمهور كبير مثلما سأفعل أنا، هذا شيء هام جدا حقا وقد يساهم في انطلاقتي على الصعيد العالمي.”
جيمي لي تسعى حاليا لمواصلة دراستها الجامعية، كما تنوي الهجرة إلى كوريا الجنوبية في مرحلة لاحقة.
لكن الموعد الأهم الآن، هو المشاركة في مسابقة اليوروفيجين، التي تنظم في ستوكهولم من 10 إلى 14 مايو المقبل.