Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

سبيلبيرج يقدم قصص الأطفال في "بي. إف. جي"

سبيلبيرج يقدم قصص الأطفال في "بي. إف. جي"
Copyright 
بقلم:  Faiza Garah
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

تنقلنا ديزني ومعها سبيلبيرج لعالم رواية روالد داهل التي تحمل نفس اسم الفيلم – بي آف جي .

اعلان

تنقلنا ديزني ومعها سبيلبيرج لعالم رواية روالد داهل التي تحمل نفس اسم الفيلم – بي آف جي .
تدور أحداث الفيلم حول صوفي الفتاة التي تعيش بملجأ للأيتام ويقوم باختطافها بي إف جي العملاق الذي يصطحبها لمدينة العمالقة، ليضطرا بعدها لمواجهة مجموعة من العمالقة الأشرار.

خلال العرض الأول للفيلم بلندن لم يكن ستيفن سبيلبيرج حاضرا، لكن حضرت الممثلة الصغيرة روبي بارنهيل ومارك ريلانس.

الممثلة روبي بارنهيل :

هناك العديد من الأشياء الصعبة لكن نكون أكثر ارتياحا مع مرور الوقت لاننا نتعود على المشاهد . ستفين يعمل دائما على ان تكون حوراتنا بالأعين وهذا ما يعد فعلا مفيدا على ما اعتقد “.

الممثل مارك ريلانس :

“ اعتقد أن الفيلم كان صعبا. روبي لم تمثل الكثير من الأفلام، لكن الكثير من ممثلات السينما اللواتي مثلن في العديد من الأفلام وجدوا ذلك صعبا أيضا. لقد قامت بعمل جدير بالاحترام. الفيلم كان يتطلب الكثير من الخيال منها وهو ما لديها حقا لذلك كنا محظوظين “.

الممثل راف سبال يشدد على دور سبيلبيرج في السينما، يقول:

اعتقد أنه كان من الصعب التأقلم، لأن أي عمل أدبي خصوصا الذي يكون موجها للأطفال يكون شخصيا جدا. لان الناس تقرأ الكتب وتصور الروايات على حسب افكارها. وهذا من يستطيع فهمه هو ستيفن سبيلبرغ الذي كان مهندس الكثير من الخيال والذي يعتمد دائما على مانجده سحريا ورائعا في السينما لسنوات عديدة “.

الفيلم أبرز مدى الإهتمام بالتفاصيل التي اشتهر به سبيلبيرج طوال مشواره الطويل في السينما، حيث يطلعنا على مشاهد من مدينة العمالقة وتفاصيلها ما يعكس تجربة بصرية فريدة من نوعها.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

أول أوسكار في تاريخ أوكرانيا من نصيب وثائقي طويل عن الحرب في ماريوبول

تعرف على القائمة الكاملة للفائزين بجوائز أوسكار 2024: "أوبنهايمر" ينال نصيب الأسد ومفاجأة أفضل ممثلة

من الفائز بجائزة أسوأ فيلم وأسوأ إخراج وأسوأ سيناريو لهذا العام؟