Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

قائد عملية ايريني: تدريب قوات خفر السواحل الليبية ضروري للتعامل مع التحديّات الأمنية

 قائد عملية إيريني فابيو أغوستيني
قائد عملية إيريني فابيو أغوستيني Copyright Euronews
Copyright Euronews
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

قال قائد عملية إيريني فابيو أغوستيني إن أفضل طريقة لوقف الهجرة غير الشرعية، تتم عبرالمساعدة على تفكيك الشبكات التي تتاجربالبشر كما من خلال تدريب خفر السواحل الليبي

اعلان

قال قائد عملية إيريني فابيو أغوستيني إن أفضل طريقة لوقف الهجرة غير الشرعية، تتم عبر المساعدة على تفكيك الشبكات التي تتاجر بالبشر كما من خلال تدريب خفر السواحل الليبي. وفي حديث له مع يورونيوز، أكد فابيو أغوستيني أن عملية إيريني الأوروبية التي بدأت في الأول من نيسان/إبريل الماضي بهدف مراقبة الحظر المفروض على الأسلحة إلى ليبيا والتصدير غير القانوني للنفط، أثمرت نتائج جيدة بالنظر إلى المدة الزمنية التي أطلقت خلالها عملياتها.

أطلق الاتحاد الأوروبي مهمة إيريني لمراقبة تنفيذ حظر الأسلحة على ليبيا، ويقول الاتحاد الأوروبي إن العملية "تظهر التزام الاتحاد الأوروبي بإحلال السلام في ليبيا، حتى في وقت تحارب فيه الدول الأعضاء جائحة كورونا".

وأوضح قائد عملية إيريني فابيو أغوستيني أن ليبيا في مرحلة حاسمة اليوم، حيث ينتظر تشكيل حكومة انتقالية في الأيام المقبلة. مشيرا إلى أن "أعضاء فريق عمليته يراقبون ما يحدث في البحر والجو وعلى الأرض، وهم مستعدون لتقديم أي نوع من أشكال الدعم الذي يمكن أن يقدمه لنا المجتمع الدولي والأطراف المتحاربة والدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ".

وأضاف فابيو أغوستيني قائد المهمة التي يوجد مقر قيادتها حاليا في روما: "حتى الآن قمنا بتفتيش ست سفن، نراقب حوالي 2000 سفينة في المجموع و 150 رحلة جوية وضمن هذا الإطار أرسلنا 20 تقريرًا إلى الأمم المتحدة ولجنة الخبراء حول وجود نشاط غير قانوني محتمل في ليبيا، بالنظر إلى فترة نشاطنا القصيرة فإننا حقنا نتائج جيدة في هذا المضمار ضمن إطار خطتنا".

أما في ما يتعلق بوقف الهجرة غير الشرعية بين ليبيا وأوروبا، فقال قائد عملية إيريني فابيو أغوستيني "أعتقد أن أفضل طريقة لوقف الهجرة غير الشرعية، تتم عبر المساعدة على تفكيك الشبكات التي تتاجر بالبشر كما من خلال تدريب خفر السواحل الليبي، فنحن بحاجة إلى أن يكونوا أكثر استقلالية للتعامل مع الأمور الأمنية في مياههم الإقليمية" وأكد قائد عملية إيريني " للأسف ، في الوقت ، وبسبب الشلل السياسي في ليبيا ، فلم تبدأ مهمتنا بعد، لكننا على ثقة من أن التطورات في ليبيا في المستقبل القريب ستسمح لنا بتحقيق نتائج حتى في هذا المجال ".

ومضى قائلا "هناك العديد من المشاكل التي تعوق تحقيق الاستقرار والسلام في ليبيا. بالطبع ، وجود القوات الأجنبية ولكن أيضا ، على وجه الخصوص ، أود أن أقول إن وجود المرتزقة أو القوات المسلحة غير الشرعية هي جزء من المشاكل التي يجب حلها. "

وتحل إيريني محل مهمة صوفيا التي أطلقت عام 2015، لكنها على عكسها مكلفة فقط بمراقبة حظر الأسلحة دون التدخل في تهريب البشر. إذ ستتدخّل السفن المشاركة في المهمة في مناطق بعيدة عن مسارات تهريب المهاجرين.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

نواب أوروبيون يطالبون باستقالة مدير"فرونتكس" على خلفية إعادة لاجئين في بحر إيجة

شاهد: مدينة البندقية الإيطالية تضع رسمًا جديدًا على زوارها للسياحة

جموح خيول عسكرية وسط لندن يؤدي إلى إصابة 4 أشخاص ويُحدث أضرارا بوسائل النقل